Orange الأردن ترعى حملة "ضحكة" بمناسبة اليوم العالمي للسمع
الوقائع الإخبارية : رعت Orange الأردن مشروع "ضحكة" الذي نظّمته جمعية "مجددون" لتوزيع 400 معينة سمعية على مئتي طالبة وطالب في المدارس ممن يعانون من ضعف السمع في محافظة الزرقاء، بإشراف وزارة الصحة ووزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع منظمة ستاركي العالمية، وذلك تزامناً مع اليوم العالمي للسمع الذي يصادف الثالث من آذار من كل عام، للتأكيد على أهمية فحص السمع.
وقالت Orange الأردن في بيان صحفي صادر عنها إنها أطلقت العام الماضي مظلتها "قدراتنا مختلفة ولكنّ إمكانياتنا أكيدة" لمساعدة ذوي الإعاقة على الاندماج في مجتمعاتهم وجعلهم عناصر فاعلين فيها، مشيرة إلى أن ذوي الإعاقة السمعية وضعاف السمع يندرجون ضمن اهتماماتها، لا سيما وأن ذوي الإعاقة السمعية في الاردن يشكلون ما نسبته 3.1% من إجمالي السكان، وهو معدل يدعو لرعاية هذه الفئة وتسخير الخدمات التكنولوجية لهم من خلال عروض تتلائم مع حالتهم ودعم النشاطات الخاصة بهم.
وأضافت أنها كمزوّد خدمات الاتصالات الرائد في السوق المحلي والشريك الرقمي للمملكة، ترعى الحملة ضمن مسؤوليتها المؤسسية الاجتماعية، انطلاقاً من إيمانها الراسخ بتمكين الشباب لينخرطوا في خدمة مجتمعهم، لافتةً إلى أنها ترجمت التزامها بالشمول الرقمي عبر تسخير التقنيات الحديثة وتقديم الخدمات المتميزة والبرامج المجتمعية الهادفة لمختلف شرائح المجتمع، وفي مقدمتها الأشخاص ذوي الإعاقة.
واستعرضت Orange الأردن جهودها في مجال دعم الأشخاص ذوي الإعاقة والتي تركزت على تمكينهم عبر التدريب والانخراط في الأنشطة المجتمعية، وتقديم الخدمات التي تصلهم بكل ما يهمهم، فضلاً عن تعزيز الشراكات مع مؤسسات المجتمع المدني لرفع الوعي بمساهمتهم وأهمية دورهم في كافة قطاعات المملكة وتمكينهم اقتصادياً واجتماعياً وأكاديمياً، وعلى سبيل المثال هيأت الشركة موقعها الإلكتروني لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية من تصفحه ومعرفة آخر العروض والخدمات.
وقالت Orange الأردن في بيان صحفي صادر عنها إنها أطلقت العام الماضي مظلتها "قدراتنا مختلفة ولكنّ إمكانياتنا أكيدة" لمساعدة ذوي الإعاقة على الاندماج في مجتمعاتهم وجعلهم عناصر فاعلين فيها، مشيرة إلى أن ذوي الإعاقة السمعية وضعاف السمع يندرجون ضمن اهتماماتها، لا سيما وأن ذوي الإعاقة السمعية في الاردن يشكلون ما نسبته 3.1% من إجمالي السكان، وهو معدل يدعو لرعاية هذه الفئة وتسخير الخدمات التكنولوجية لهم من خلال عروض تتلائم مع حالتهم ودعم النشاطات الخاصة بهم.
وأضافت أنها كمزوّد خدمات الاتصالات الرائد في السوق المحلي والشريك الرقمي للمملكة، ترعى الحملة ضمن مسؤوليتها المؤسسية الاجتماعية، انطلاقاً من إيمانها الراسخ بتمكين الشباب لينخرطوا في خدمة مجتمعهم، لافتةً إلى أنها ترجمت التزامها بالشمول الرقمي عبر تسخير التقنيات الحديثة وتقديم الخدمات المتميزة والبرامج المجتمعية الهادفة لمختلف شرائح المجتمع، وفي مقدمتها الأشخاص ذوي الإعاقة.
واستعرضت Orange الأردن جهودها في مجال دعم الأشخاص ذوي الإعاقة والتي تركزت على تمكينهم عبر التدريب والانخراط في الأنشطة المجتمعية، وتقديم الخدمات التي تصلهم بكل ما يهمهم، فضلاً عن تعزيز الشراكات مع مؤسسات المجتمع المدني لرفع الوعي بمساهمتهم وأهمية دورهم في كافة قطاعات المملكة وتمكينهم اقتصادياً واجتماعياً وأكاديمياً، وعلى سبيل المثال هيأت الشركة موقعها الإلكتروني لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية من تصفحه ومعرفة آخر العروض والخدمات.