كيف تنظف هاتفك في زمن تفشي كورونا؟
الوقائع الإخبارية: قدمت شركة شركة "أبل" مجموعة من النصائح والإرشادات المتعلقة بكيفية المحافظة على الهواتف الذكية خالية من الجراثيم، وذلك مع انتشار فيروس كورونا المستجد حول العالم.
ووفق دراسات علمية، فإن الهواتف تمثل أرضا خصبة للجراثيم والفيروسات، وخصوصا فيروس كورونا الذي أشارت أبحاث إلى إمكانية بقائه فعالا على الأسطح لأيام.
وفي الإرشادات التي نشرتها أبل، قالت الشركة: "باستخدام الكحول بنسبة 70 في المئة أو مناديل التطهير، يمكنك مسح الأسطح الصلبة والتي لا مسام لها لمنتج أبل بلطف، مثل الشاشة أو لوحة المفاتيح أو الأسطح الخارجية الأخرى".
وتوصي أبل بإيقاف تشغيل الجهاز أولا، وتجنب استخدام مواد التبييض أو إغراق الجهاز في مواد التنظيف، أو السماح بدخول الرطوبة إلى أي فتحة من الجهاز، حسبما نقل موقع AIT NEWS المتخصص بالأخبار التقنية.
وبحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن المطهرات التي تحتوي على 60 في المئة من الكحول على الأقل، أثبتت فعاليتها في القضاء على الجراثيم.
ويرى كبير المسؤولين العلميين في قسم تقارير المستهلك التابع للمركز، جيمس ديكرسون، أن عدد المرات التي ينبغي تنظيف الهاتف فيها، يختلف باختلاف طبيعة المهام والأعمال التي يؤديها حامله، فالطبيب الذي يختلط بالمرضى عليه أن ينظف جهازه عدة مرات، بينما بمقدور المستخدم العادي أن يقوم بذلك على نحو أقل، أي أن الأمر يتوقف على حجم التفاعل مع الآخرين.
ووفق دراسات علمية، فإن الهواتف تمثل أرضا خصبة للجراثيم والفيروسات، وخصوصا فيروس كورونا الذي أشارت أبحاث إلى إمكانية بقائه فعالا على الأسطح لأيام.
وفي الإرشادات التي نشرتها أبل، قالت الشركة: "باستخدام الكحول بنسبة 70 في المئة أو مناديل التطهير، يمكنك مسح الأسطح الصلبة والتي لا مسام لها لمنتج أبل بلطف، مثل الشاشة أو لوحة المفاتيح أو الأسطح الخارجية الأخرى".
وتوصي أبل بإيقاف تشغيل الجهاز أولا، وتجنب استخدام مواد التبييض أو إغراق الجهاز في مواد التنظيف، أو السماح بدخول الرطوبة إلى أي فتحة من الجهاز، حسبما نقل موقع AIT NEWS المتخصص بالأخبار التقنية.
وبحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن المطهرات التي تحتوي على 60 في المئة من الكحول على الأقل، أثبتت فعاليتها في القضاء على الجراثيم.
ويرى كبير المسؤولين العلميين في قسم تقارير المستهلك التابع للمركز، جيمس ديكرسون، أن عدد المرات التي ينبغي تنظيف الهاتف فيها، يختلف باختلاف طبيعة المهام والأعمال التي يؤديها حامله، فالطبيب الذي يختلط بالمرضى عليه أن ينظف جهازه عدة مرات، بينما بمقدور المستخدم العادي أن يقوم بذلك على نحو أقل، أي أن الأمر يتوقف على حجم التفاعل مع الآخرين.