"العمل الإسلامي" يطالب بتخفيض أسعار المحروقات بما يتناسب مع الأسعار العالمية
الوقائع الاخبارية :طالب حزب جبهة العمل الإسلامي الحكومة بخفض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعار النفط عالمياً بنسبة تصل إلى 40% عالمياً، وبلوغ سعر البرميل نحو 22 ديناراً أردنيا، مؤكدا أن أسعار المشتقات النفطية الحالية مبالغ فيها بشكل كبير مقارنة بأسعار النفط العالمية ومقارنة بأسعارها في العديد من دول المنطقة.
وجدد الحزب في بيان صادر عنه أمس دعوته للحكومة بالكشف عن الآلية الحقيقية لتسعير المشتقات النفطية وحجم الضريبة الباهظة المفروضة عليها من قبل الحكومة على حساب جيب المواطن الذي أرهقته سياسة الحكومة القائمة على نهج الجباية ورفع الأسعار والضرائب.
وأضاف البيان "نؤكد في هذا الصدد أن تخفيض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعارها عالميا سيسهم في تخفيف الأعباء عن المواطن وزيادة السيولة في السوق المحلي ودعم حركة نمو القطاعات الإنتاجية والتجارية والخدمية ويسهم في تحفيزها و تقليل الكلف التشغيلية عليها، مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار السلع والخدمات في السوق المحلية، وينعكس إيجاباً على الحركة الاقتصادية".
*وفيما يلي نص البيان* :
يطالب حزب جبهة العمل الإسلامي الحكومة بخفض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعار النفط عالمياً بنسبة تصل إلى 40% عالمياً، وبلوغ سعر البرميل نحو 22 ديناراً أردنيا، حيث أن أسعار المشتقات النفطية الحالية مبالغ فيها بشكل كبير مقارنة بأسعار النفط العالمية ومقارنة بأسعارها في العديد من دول المنطقة.
ويجدد الحزب دعوته للحكومة بالكشف عن الآلية الحقيقية لتسعير المشتقات النفطية وحجم الضريبة الباهظة المفروضة عليها من قبل الحكومة على حساب جيب المواطن الذي أرهقته سياسة الحكومة القائمة على نهج الجباية ورفع الأسعار والضرائب.
ونؤكد في هذا الصدد أن تخفيض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعارها عالميا سيسهم في تخفيف الأعباء عن المواطن وزيادة السيولة في السوق المحلي ودعم حركة نمو القطاعات الإنتاجية والتجارية والخدمية ويسهم في تحفيزها و تقليل الكلف التشغيلية عليها، مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار السلع والخدمات في السوق المحلية، وينعكس إيجاباً على الحركة الاقتصادية.
وجدد الحزب في بيان صادر عنه أمس دعوته للحكومة بالكشف عن الآلية الحقيقية لتسعير المشتقات النفطية وحجم الضريبة الباهظة المفروضة عليها من قبل الحكومة على حساب جيب المواطن الذي أرهقته سياسة الحكومة القائمة على نهج الجباية ورفع الأسعار والضرائب.
وأضاف البيان "نؤكد في هذا الصدد أن تخفيض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعارها عالميا سيسهم في تخفيف الأعباء عن المواطن وزيادة السيولة في السوق المحلي ودعم حركة نمو القطاعات الإنتاجية والتجارية والخدمية ويسهم في تحفيزها و تقليل الكلف التشغيلية عليها، مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار السلع والخدمات في السوق المحلية، وينعكس إيجاباً على الحركة الاقتصادية".
*وفيما يلي نص البيان* :
يطالب حزب جبهة العمل الإسلامي الحكومة بخفض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعار النفط عالمياً بنسبة تصل إلى 40% عالمياً، وبلوغ سعر البرميل نحو 22 ديناراً أردنيا، حيث أن أسعار المشتقات النفطية الحالية مبالغ فيها بشكل كبير مقارنة بأسعار النفط العالمية ومقارنة بأسعارها في العديد من دول المنطقة.
ويجدد الحزب دعوته للحكومة بالكشف عن الآلية الحقيقية لتسعير المشتقات النفطية وحجم الضريبة الباهظة المفروضة عليها من قبل الحكومة على حساب جيب المواطن الذي أرهقته سياسة الحكومة القائمة على نهج الجباية ورفع الأسعار والضرائب.
ونؤكد في هذا الصدد أن تخفيض أسعار المحروقات بما يتناسب مع انخفاض أسعارها عالميا سيسهم في تخفيف الأعباء عن المواطن وزيادة السيولة في السوق المحلي ودعم حركة نمو القطاعات الإنتاجية والتجارية والخدمية ويسهم في تحفيزها و تقليل الكلف التشغيلية عليها، مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار السلع والخدمات في السوق المحلية، وينعكس إيجاباً على الحركة الاقتصادية.