توتر بين هاري وويليام...خبيرة في لغة الجسد تكشف التفاصيل
الوقائع الإخبارية: التقى الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل، الإثنين، بشقيقه الأمير ويليام وزوجته كيت للمرة الأولى منذ 4 أشهر، فيما وصفته خبيرة لغة الجسد بأنه "لم يكن اللقاء الدافئ الذي كنا نأمله”، وفقا لصحيفة "ديلي ميل” البريطانية.
وتوجهت جميع الأنظار صوب الشقيقين ويليام وهاري اللذين كانا قريبين جداً من بعضهما قبل زواجهما، وتحولا الآن إلى أعداء، خلال مشاركتهما في قداس الكومنولث في كنيسة ويستمنستر آبي، للمرة الأولى منذ اجتماعهما بيوم الذكرى في نوفمبر/تشرين الثاني.
وستكون هذه هي المرة الأخيرة أيضا التي يجتمعان فيها قبل تخلي هاري وميجان عن التزاماتهما الملكية وبدء حياتهما الجديدة في أمريكا الشمالية.
شوهدت ميجان وهي تقول: "مرحبا”، وتبتسم لويليام وكيت، عندما كان دوق ودوقة ساسيكس يستعدان للجلوس في معقديهما في الصف الأول.
وقال هاري أيضا: "مرحبا”، وابتسم لأخيه، الذي بدا أنه تجاهله.
لكن وفقا لجودي جيمس، الخبيرة في لغة الجسد، فإن "توتر هاري كان واضحا” عندما رفض ويليام فيما يبدو الترحيب بأخيه، وقالت جيمس إن التوتر في لغة هاري الجسدية كان واضحا بشكل خاص.
وأضافت: "بينما كان هاري يسير في الممر، لوح كلاهما للأطفال، لكن وجهه كان متوترا وعابسا”.
التوتر كان واضحا منذ البداية، ففي العام الماضي، كان هاري وميجان ينتظران إلى جانب ويليام وكيت وتشارلز وكاميلا وصول الملكة، قبل المشاركة في "موكب الملكة”. لكن أيا من الزوجين لم يشارك هذا العام، في الموكب وتوجها إلى مقعديهما بعد تحية الشخصيات البارزة.
وأشارت جيمس إلى أن هاري "كان متحمسا ومرتاحا بدرجة أكبر، وهو يمسك بيد ميجان، بدا كأنه رجل تغلب على أحلك اللحظات”.
وتوجهت جميع الأنظار صوب الشقيقين ويليام وهاري اللذين كانا قريبين جداً من بعضهما قبل زواجهما، وتحولا الآن إلى أعداء، خلال مشاركتهما في قداس الكومنولث في كنيسة ويستمنستر آبي، للمرة الأولى منذ اجتماعهما بيوم الذكرى في نوفمبر/تشرين الثاني.
وستكون هذه هي المرة الأخيرة أيضا التي يجتمعان فيها قبل تخلي هاري وميجان عن التزاماتهما الملكية وبدء حياتهما الجديدة في أمريكا الشمالية.
شوهدت ميجان وهي تقول: "مرحبا”، وتبتسم لويليام وكيت، عندما كان دوق ودوقة ساسيكس يستعدان للجلوس في معقديهما في الصف الأول.
وقال هاري أيضا: "مرحبا”، وابتسم لأخيه، الذي بدا أنه تجاهله.
لكن وفقا لجودي جيمس، الخبيرة في لغة الجسد، فإن "توتر هاري كان واضحا” عندما رفض ويليام فيما يبدو الترحيب بأخيه، وقالت جيمس إن التوتر في لغة هاري الجسدية كان واضحا بشكل خاص.
وأضافت: "بينما كان هاري يسير في الممر، لوح كلاهما للأطفال، لكن وجهه كان متوترا وعابسا”.
التوتر كان واضحا منذ البداية، ففي العام الماضي، كان هاري وميجان ينتظران إلى جانب ويليام وكيت وتشارلز وكاميلا وصول الملكة، قبل المشاركة في "موكب الملكة”. لكن أيا من الزوجين لم يشارك هذا العام، في الموكب وتوجها إلى مقعديهما بعد تحية الشخصيات البارزة.
وأشارت جيمس إلى أن هاري "كان متحمسا ومرتاحا بدرجة أكبر، وهو يمسك بيد ميجان، بدا كأنه رجل تغلب على أحلك اللحظات”.