العضايلة: القرارات الحكومية تهدف لحماية الوطن والحفاظ على سلامة المواطنين
الوقائع الإخبارية: - أكّد وزير الدولة لشؤون الإعلام أنّ القرارات الحكومية لمواجهة فيروس كورونا تأتي بهدف حماية الوطن والحفاظ على سلامة المواطنين والحدّ من انتشار المرض.
وأشار الوزير في تصريحات لنشرة الثامنة عبر التلفزيون الأردني، مساء السبت، إلى أنّ الحكومة تدرجت في قراراتها في ضوء قرارات منظمة الصحة العالمية، وما تتخذه دولٌ أخرى.
وبيّن الوزير، أنّ منظمة الصحة العالمية أعلنت أنّ الفيروس بات وباءً عالمياً وجائحة، وبالأمس أعلنت أنّ قارة أوروبا (مثالاً) هي بؤرة لهذا الوباء العالمي.
وقال الوزير، إن التطورات العالمية حتمت إتخاذ هذه القرارات، حيث تدرك الحكومة صعوبتها، وهناك قرارات مؤلمة لمّ تكن الحكومة ترغب بالوصول إليها، ولكن اضطرت الحكومة إليها حفاظاً على سلامة الشعب الأردني.
وعن التعليم عن بعد، قال الوزير: "هو أحد البدائل لتعويض تعليق الدراسة، ولأول مرة يتمّ تطبيق هذا النوع من التعليم، وندرك أنّ التجربة لن تكون مثالية وستكون هناك صعوبات وتحديات خاصة بوصول الطلبة على الانترنت".
ونوّه الوزير، إلى الجهود المبذولة بين وزارتي التربية والاقتصاد الرقمي حيث هناك عمل جاد على مدار الساعة لإنجاح هذه التجربة، وضمان انعكاسها بشكل إيجابي لتعويض الطلبة عمّا سيفوتهم خلال الدراسة.
وأشار العضايلة، إلى أنّ التلفزيون الأردني قدّم خدمة للتعليم عن بعد للطلبة، للمساهمة في هذا الجهد الوطني، بتوفير الدروس على قناة أو أكثر بدءاً من منتصف الأسبوع الحالي.
وعن الأضرار المتوقعة على القطاعات كافة، قال الوزير إنّ قرارات الحكومة بدأت بالتدرج ووفق تطورات الأوضاع، وبنقاشات يومية عن القطاعات المتوقع أن يطالها الضرر، بسبب إجراءات الحكومة للحدّ من انتشار هذه الفيروس.
وأشار إلى أنّ الحكومة تقيمّ الأضرار التي من الممكن التي تلحق ببعض القطاعات، وتقليل الخسائر، مؤكداً أنّ الحكومة تسعى للتقليل من هذه الأضرار.
وأشار الوزير في تصريحات لنشرة الثامنة عبر التلفزيون الأردني، مساء السبت، إلى أنّ الحكومة تدرجت في قراراتها في ضوء قرارات منظمة الصحة العالمية، وما تتخذه دولٌ أخرى.
وبيّن الوزير، أنّ منظمة الصحة العالمية أعلنت أنّ الفيروس بات وباءً عالمياً وجائحة، وبالأمس أعلنت أنّ قارة أوروبا (مثالاً) هي بؤرة لهذا الوباء العالمي.
وقال الوزير، إن التطورات العالمية حتمت إتخاذ هذه القرارات، حيث تدرك الحكومة صعوبتها، وهناك قرارات مؤلمة لمّ تكن الحكومة ترغب بالوصول إليها، ولكن اضطرت الحكومة إليها حفاظاً على سلامة الشعب الأردني.
وعن التعليم عن بعد، قال الوزير: "هو أحد البدائل لتعويض تعليق الدراسة، ولأول مرة يتمّ تطبيق هذا النوع من التعليم، وندرك أنّ التجربة لن تكون مثالية وستكون هناك صعوبات وتحديات خاصة بوصول الطلبة على الانترنت".
ونوّه الوزير، إلى الجهود المبذولة بين وزارتي التربية والاقتصاد الرقمي حيث هناك عمل جاد على مدار الساعة لإنجاح هذه التجربة، وضمان انعكاسها بشكل إيجابي لتعويض الطلبة عمّا سيفوتهم خلال الدراسة.
وأشار العضايلة، إلى أنّ التلفزيون الأردني قدّم خدمة للتعليم عن بعد للطلبة، للمساهمة في هذا الجهد الوطني، بتوفير الدروس على قناة أو أكثر بدءاً من منتصف الأسبوع الحالي.
وعن الأضرار المتوقعة على القطاعات كافة، قال الوزير إنّ قرارات الحكومة بدأت بالتدرج ووفق تطورات الأوضاع، وبنقاشات يومية عن القطاعات المتوقع أن يطالها الضرر، بسبب إجراءات الحكومة للحدّ من انتشار هذه الفيروس.
وأشار إلى أنّ الحكومة تقيمّ الأضرار التي من الممكن التي تلحق ببعض القطاعات، وتقليل الخسائر، مؤكداً أنّ الحكومة تسعى للتقليل من هذه الأضرار.
تابعوا الوقائع على 
