شركات الاتصالات تمنح تصفحا مجانيا لمنصة التعلّم عن بعد
الوقائع الاخبارية : أعلنت شركات الاتصالات الخلوية الثلاث العاملة في المملكة (زين وأورنج وأمنية) عن إتاحة التصفح المجاني عبر شبكاتها لمنصة التعلّم الإلكتروني الخاصة بوزراة التربية والتعليم (درسك).
وجاء إعلان الشركات عقب الإجتماع الذي عُقد في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، بحضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس مثنى غرايبة، ووزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، والرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور المهندس غازي الجبور، والرؤساء التنفيذيون للشركات الثلاث.
وسيتمكن الطلبة وأولياء أمورهم وكافة المعنيين، من تصفح منصة التعلّم عن بعد التابعة لوزارة التربية والتعليم مجاناً ودون الخصم من أرصدتهم أو حزم الإنترنت على خطوطهم الخلوية أو اشتراكات الإنترنت المنزلية، وذلك في الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الرابعة مساءً، بدءاً من يوم الأحد القادم الموافق ٢٢ آذار بالتزامن مع إطلاق المنصة من قبل وزارة التربية والتعليم، ولحين عودة العملية التعليمية إلى وضعها الطبيعي وانتظام الطلبة في مدارسهم.
وتأتي هذه الخطوة من جانب شركات الاتصالات في إطار مسؤوليتها الاجتماعية وتماشياً مع الجهود التي تُبذَل على كافة المستويات للتعامل مع فيروس كورونا المستجد، لا سيما بعد إعلان منظمة الصحة العالمية بأنه قد أصبح جائحة، الأمر الذي يحتم على الجميع التكاتف في مواجهة هذا الفيروس والحد من انتشاره بمختلف السبل المتاحة، وأن يتحمل الجميع مسؤولياتهم كلٌّ من موقعه وحسب الإمكانيات المتوفرة لديه، حيث أعلنت الحكومة عن مجموعة من الإجراءات للحد من انتشار الفيروس في المملكة.
وجاء إعلان الشركات عقب الإجتماع الذي عُقد في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، بحضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس مثنى غرايبة، ووزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، والرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور المهندس غازي الجبور، والرؤساء التنفيذيون للشركات الثلاث.
وسيتمكن الطلبة وأولياء أمورهم وكافة المعنيين، من تصفح منصة التعلّم عن بعد التابعة لوزارة التربية والتعليم مجاناً ودون الخصم من أرصدتهم أو حزم الإنترنت على خطوطهم الخلوية أو اشتراكات الإنترنت المنزلية، وذلك في الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الرابعة مساءً، بدءاً من يوم الأحد القادم الموافق ٢٢ آذار بالتزامن مع إطلاق المنصة من قبل وزارة التربية والتعليم، ولحين عودة العملية التعليمية إلى وضعها الطبيعي وانتظام الطلبة في مدارسهم.
وتأتي هذه الخطوة من جانب شركات الاتصالات في إطار مسؤوليتها الاجتماعية وتماشياً مع الجهود التي تُبذَل على كافة المستويات للتعامل مع فيروس كورونا المستجد، لا سيما بعد إعلان منظمة الصحة العالمية بأنه قد أصبح جائحة، الأمر الذي يحتم على الجميع التكاتف في مواجهة هذا الفيروس والحد من انتشاره بمختلف السبل المتاحة، وأن يتحمل الجميع مسؤولياتهم كلٌّ من موقعه وحسب الإمكانيات المتوفرة لديه، حيث أعلنت الحكومة عن مجموعة من الإجراءات للحد من انتشار الفيروس في المملكة.