ماذا تفعل إذا شعرت بأعراض كورونا؟
الوقائع الإخبارية: وصل فيروس كورونا المستجد إلى أكثر من 100 دولة حتى الآن، وتجاوز عدد الإصابات المُبلغ عنها 100 ألف مع آلاف الوفيات.
ولا يزال الكثيرون يجهلون أعراض المرض، وما يجب عليهم فعله إذا شعروا بأعراض مماثلة لتلك التي تصيب مرضى فيروس كورونا.
تقول الدكتورة ليندا أنيجاو المختصة بالأمراض الباطنية "إن الأعراض مشابهة إلى حد ما لأعراض الإنفلونزا، كالحمى والسعال وضيق التنفس، وأحياناً الغثيان والإسهال، وفي الحالات الشديدة يمكن أن يشعر المريض بألم في الصدر مترافق مع التهاب رئوي حاد".
وأوضحت الدكتورة كريتسين دين لصحيفة هافينغتون بوست الأمريكية أن معظم المرضى يعانون من أعراض خفيفة، تكون مشابهة إلى حد كبير لنزلات البرد والإنفلونزا العادية، وتشمل هذه الأعراض: السعال وآلام عامة في الجسم وسيلان الأنف والتهاب الحلق واحتقان الأنف، وفي بعض الأحيان لا تظهر على المريض أية أعراض.
ويمكن أن تبدو حالة مرضى فيروس كورونا المستجد وكأنها نزلة برد في الحالات الخفيفة، مع حمى بارتفاع طفيف بدرجة الحرارة، وقشعريرة، وصداع، وإرهاق، وضيق في التنفس. ومن المهم عدم تجاهل هذه الأعراض الخفيفة، حيث قد يستغرق الأمر من 2 إلى 14 يوماً حتى تظهر الأعراض على معظم المرضى.
أما الأعراض التي يجب أن تدق ناقوس الخطر لدى المرضى، فتشمل ضيق التنفس وحمى شديدة وسعال مستمر، وفي هذه الحالة يجب نقل المريض إلى أقرب مستشفى أو مركز صحي، وإذا كان هناك أي تاريخ للحالات الطبية التي تضعف المناعة، فيجب توخي المزيد من الحذر.
وقد ينتج انخفاض المناعة عن بعض الحالات التالية: المريض أكبر من 65 عاماً، أو مصاب بالسكري، أو أمراض القلب، أو أمراض الرئة المزمنة، أو أمراض الكلى المزمنة، أو السرطان، أو فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، أو تناول الأدوية المثبطة للمناعة.
وإذا كنت تندرج ضمن إحدى هذه الفئات وتعاني من أية أعراض من المذكورة سابقاً، فاتصل بمقدم الرعاية الصحية عبر الهاتف على الفور، أو راجع أقرب مركز صحي لمناقشة الحالة، وخاصة إذا كنت قد سافرت إلى واحدة من البلدان الأكثر تضرراً بفيروس كورونا، أو كنت على اتصال بشخص تم تشخيص إصابته بالمرض.
ويمكن أن يساعد إجراء الاستشارات الأولية من خلال شبكات تقديم الرعاية الطبية عن بُعد في الحد من انتشار الفيروس، عن طريق السماح للعاملين في الرعاية الصحية باتخاذ تدابير وقائية قبل استقبال المرضى، إضافة إلى استثناء الحالات التي لا تحتاج إلى مراجعة المستشفى.
وفي حال كنت تشك بإصابتك بفيروس كورونا، فمن الأفضل عدم الذهاب إلى العمل، وتجنب التواجد في الأماكن العامة، حتى يتم التأكد من حالتك. وإذا كنت تعاني من أعراض شديدة، فعليك الاتصال برقم الطوارىء حتى يتم نقلك إلى المستشفى أو المركز الصحي على الفور.
ولا يزال الكثيرون يجهلون أعراض المرض، وما يجب عليهم فعله إذا شعروا بأعراض مماثلة لتلك التي تصيب مرضى فيروس كورونا.
تقول الدكتورة ليندا أنيجاو المختصة بالأمراض الباطنية "إن الأعراض مشابهة إلى حد ما لأعراض الإنفلونزا، كالحمى والسعال وضيق التنفس، وأحياناً الغثيان والإسهال، وفي الحالات الشديدة يمكن أن يشعر المريض بألم في الصدر مترافق مع التهاب رئوي حاد".
وأوضحت الدكتورة كريتسين دين لصحيفة هافينغتون بوست الأمريكية أن معظم المرضى يعانون من أعراض خفيفة، تكون مشابهة إلى حد كبير لنزلات البرد والإنفلونزا العادية، وتشمل هذه الأعراض: السعال وآلام عامة في الجسم وسيلان الأنف والتهاب الحلق واحتقان الأنف، وفي بعض الأحيان لا تظهر على المريض أية أعراض.
ويمكن أن تبدو حالة مرضى فيروس كورونا المستجد وكأنها نزلة برد في الحالات الخفيفة، مع حمى بارتفاع طفيف بدرجة الحرارة، وقشعريرة، وصداع، وإرهاق، وضيق في التنفس. ومن المهم عدم تجاهل هذه الأعراض الخفيفة، حيث قد يستغرق الأمر من 2 إلى 14 يوماً حتى تظهر الأعراض على معظم المرضى.
أما الأعراض التي يجب أن تدق ناقوس الخطر لدى المرضى، فتشمل ضيق التنفس وحمى شديدة وسعال مستمر، وفي هذه الحالة يجب نقل المريض إلى أقرب مستشفى أو مركز صحي، وإذا كان هناك أي تاريخ للحالات الطبية التي تضعف المناعة، فيجب توخي المزيد من الحذر.
وقد ينتج انخفاض المناعة عن بعض الحالات التالية: المريض أكبر من 65 عاماً، أو مصاب بالسكري، أو أمراض القلب، أو أمراض الرئة المزمنة، أو أمراض الكلى المزمنة، أو السرطان، أو فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، أو تناول الأدوية المثبطة للمناعة.
وإذا كنت تندرج ضمن إحدى هذه الفئات وتعاني من أية أعراض من المذكورة سابقاً، فاتصل بمقدم الرعاية الصحية عبر الهاتف على الفور، أو راجع أقرب مركز صحي لمناقشة الحالة، وخاصة إذا كنت قد سافرت إلى واحدة من البلدان الأكثر تضرراً بفيروس كورونا، أو كنت على اتصال بشخص تم تشخيص إصابته بالمرض.
ويمكن أن يساعد إجراء الاستشارات الأولية من خلال شبكات تقديم الرعاية الطبية عن بُعد في الحد من انتشار الفيروس، عن طريق السماح للعاملين في الرعاية الصحية باتخاذ تدابير وقائية قبل استقبال المرضى، إضافة إلى استثناء الحالات التي لا تحتاج إلى مراجعة المستشفى.
وفي حال كنت تشك بإصابتك بفيروس كورونا، فمن الأفضل عدم الذهاب إلى العمل، وتجنب التواجد في الأماكن العامة، حتى يتم التأكد من حالتك. وإذا كنت تعاني من أعراض شديدة، فعليك الاتصال برقم الطوارىء حتى يتم نقلك إلى المستشفى أو المركز الصحي على الفور.