طلبة الصيدلة في "الشرق الأوسط": عملية التعلم عن بعد تسير باحترافية عالية
الوقائع الاخبارية : نظمت لجنة الأنشطة اللامنهجية في كلية الصيدلة بجامعة الشرق الأوسط، لقاء تفاعليا ما بين عمادة الكلية وطلبة الكلية، لمناقشة عملية التعلم عن بعد، وآثارها النفسية على الطلبة، في ظل الظروف الصحية، وحظر التجوال التي تمر به المملكة بسبب تداعيات انتشار فايروس كورونا، وذلك باستخدام الاتصال المرئي عن بعد.
وناقش اللقاء، الذي ترأسه عميد كلية الصيدلة، الأستاذ الدكتور عمار المعايطة، وشهد حضور عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، مشاركة الطلبة للممارسات الفضلى، التي تزيد من إنتاجيتهم، والتركيز على دراستهم، إضافة لاتخاذ ما يلزم بهدف من خطوات عملية لتخفيف حالة الملل في ظل الظروف المعيشية الحالية.
وأجمع المشاركون من الأساتذة والطلبة خلال اللقاء الالكتروني التفاعلي، على أن خير وسيلة لضمان استمرار الإنتاجية في ظل الوضع الراهن، هي تنظيم عادات روتينية يومية، تضاف إلى قائمة الأهداف المراد تحقيقها على المدى القريب والمتوسط، والمحافظة على ممارسة هوايات ممكنة التنفيذ في الحجر المنزلي، كالرياضة والطبخ والرسم، وقراءة الكتب.
وخرج الاجتماع بنتائج إيجابية، كان من أبرزها، أن عملية التعلم عن بعد، التي تطبقها جامعة الشرق الأوسط، تسير باحترافية عالية، واعتاد عليها الطلبة وانتظموا فيها، الا ان ذلك، لم يمنعهم، أي الطلبة، من التأكيد على رغبتهم بالعودة الى جامعتهم، والانتظام في الدراسة بشكل اعتيادي، شاكرين في ذات الوقت، أساتذة كلية الصيدلة على جهودهم الكبيرة لمواصلة العملية التعليمية.
وناقش اللقاء، الذي ترأسه عميد كلية الصيدلة، الأستاذ الدكتور عمار المعايطة، وشهد حضور عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، مشاركة الطلبة للممارسات الفضلى، التي تزيد من إنتاجيتهم، والتركيز على دراستهم، إضافة لاتخاذ ما يلزم بهدف من خطوات عملية لتخفيف حالة الملل في ظل الظروف المعيشية الحالية.
وأجمع المشاركون من الأساتذة والطلبة خلال اللقاء الالكتروني التفاعلي، على أن خير وسيلة لضمان استمرار الإنتاجية في ظل الوضع الراهن، هي تنظيم عادات روتينية يومية، تضاف إلى قائمة الأهداف المراد تحقيقها على المدى القريب والمتوسط، والمحافظة على ممارسة هوايات ممكنة التنفيذ في الحجر المنزلي، كالرياضة والطبخ والرسم، وقراءة الكتب.
وخرج الاجتماع بنتائج إيجابية، كان من أبرزها، أن عملية التعلم عن بعد، التي تطبقها جامعة الشرق الأوسط، تسير باحترافية عالية، واعتاد عليها الطلبة وانتظموا فيها، الا ان ذلك، لم يمنعهم، أي الطلبة، من التأكيد على رغبتهم بالعودة الى جامعتهم، والانتظام في الدراسة بشكل اعتيادي، شاكرين في ذات الوقت، أساتذة كلية الصيدلة على جهودهم الكبيرة لمواصلة العملية التعليمية.