عيادة السمع والنطق في "الأردنية" تواصل علاج مراجعيها عن بعد
الوقائع الإخبارية: أطلقت عيادة السمع والنطق في كلية علوم التأهيل في الجامعة الأردنية مبادرة مجتمعية خلال جائحة كوفيد_19 بهدف الحد من التأثير السلبي لانقطاع العلاج على مراجعي العيادة بسبب الحجر المنزلي.
وقامت العيادة بتزويد المراجعين بالمعلومات اللازمة التي كان لها الأثر الكبير في تخفيف آثار الحجر من جهة وتقدم الحالات واستمرار تحسنها من جهة أخرى.
واشتملت هذه المبادرة على أربعة مجالات موزعة كالتالي:
المجال الأول:
المحافظة على ديمومة العلاج النطقي من خلال وسائل التواصل المختلفة مثل تقديم جلسات عن بعد وتسجيل فيديوهات لكل حالة لتوضيح طريقة التدريب وإرسالها للمراجعين والطلب منهم إرسال فيديوهات التدريب التي قاموا بها خلال الحجر المنزلي لتتم المتابعة ويتم التأكد من أن التدريب يتم بشكل صحيح، وكان هذا من خلال الكوادر التي تعمل في العيادة وأعضاء هيئة التدريس العاملين في العيادة، أمّا الأهل غير القادرين على المتابعة بالوسائل السابقة فقد تمّ الاتصال بهم هاتفيا والمتابعة معهم.
المجال الثاني:
إرسال المواد التدريبية التي تساعد الأهل في تدريب أطفالهم عبر وسائل التواصل المختلفة من بطاقات تدريبية أو فيديوهات أو قصص.
المجال الثالث:
شمل التوعية المجتمعية من خلال صفحة العيادة على الفيسبوك، بنشر دوري لنصائح وفيديوهات توعوية يقوم بتصويرها اخصائيات العيادة لينة الجنيدي و أماني عبد الهادي و أخصائية السمع زينب العداسي، حيث وجهت هذه النصائح والفيديوهات المتخصصة للمراجعين وشملت عدة مجالات مثل التأتأة، وأهمية قراءة القصص للأطفال، وأهمية طرح الأسئلة في التعامل مع الاطفال، وتدريبات بيتية.
المجال الرابع:
إعطاء المجال لكافة أفراد المجتمع المحلي لطرح الأسئلة والإجابة عنها من خلال الصفحة. كما ويتم حاليا تقييم هذه المبادرة من خلال التغذية الراجعة من الأهل و الأخصائيين، خاصة للجلسات المقدمة عن بعد حيث تتم دراسة تفعيلها في العيادة في المستقبل للمراجعين الذين يستصعبون الحضور للعيادة لبعد مكان سكنهم أو للمراجعين من خارج الأردن.
وقامت العيادة بتزويد المراجعين بالمعلومات اللازمة التي كان لها الأثر الكبير في تخفيف آثار الحجر من جهة وتقدم الحالات واستمرار تحسنها من جهة أخرى.
واشتملت هذه المبادرة على أربعة مجالات موزعة كالتالي:
المجال الأول:
المحافظة على ديمومة العلاج النطقي من خلال وسائل التواصل المختلفة مثل تقديم جلسات عن بعد وتسجيل فيديوهات لكل حالة لتوضيح طريقة التدريب وإرسالها للمراجعين والطلب منهم إرسال فيديوهات التدريب التي قاموا بها خلال الحجر المنزلي لتتم المتابعة ويتم التأكد من أن التدريب يتم بشكل صحيح، وكان هذا من خلال الكوادر التي تعمل في العيادة وأعضاء هيئة التدريس العاملين في العيادة، أمّا الأهل غير القادرين على المتابعة بالوسائل السابقة فقد تمّ الاتصال بهم هاتفيا والمتابعة معهم.
المجال الثاني:
إرسال المواد التدريبية التي تساعد الأهل في تدريب أطفالهم عبر وسائل التواصل المختلفة من بطاقات تدريبية أو فيديوهات أو قصص.
المجال الثالث:
شمل التوعية المجتمعية من خلال صفحة العيادة على الفيسبوك، بنشر دوري لنصائح وفيديوهات توعوية يقوم بتصويرها اخصائيات العيادة لينة الجنيدي و أماني عبد الهادي و أخصائية السمع زينب العداسي، حيث وجهت هذه النصائح والفيديوهات المتخصصة للمراجعين وشملت عدة مجالات مثل التأتأة، وأهمية قراءة القصص للأطفال، وأهمية طرح الأسئلة في التعامل مع الاطفال، وتدريبات بيتية.
المجال الرابع:
إعطاء المجال لكافة أفراد المجتمع المحلي لطرح الأسئلة والإجابة عنها من خلال الصفحة. كما ويتم حاليا تقييم هذه المبادرة من خلال التغذية الراجعة من الأهل و الأخصائيين، خاصة للجلسات المقدمة عن بعد حيث تتم دراسة تفعيلها في العيادة في المستقبل للمراجعين الذين يستصعبون الحضور للعيادة لبعد مكان سكنهم أو للمراجعين من خارج الأردن.
تابعوا الوقائع على 
