محافظ الزرقاء: أي مواطن يدخل منشأة دون كمامات وقفازات سيتحمل صاحبها المسؤولية
الوقائع الإخبارية: أكد محافظ الزرقاء، حجازي عساف، أن على كوادر لجنة السلامة العامة في المحافظة والجهات الرقابية الأخرى مثل مديرية صناعة وتجارة وتموين الزرقاء والبليدة وصحة الزرقاء ضرورة تشديد الرقابة وتطبيق تعليمات الصحة العامة في الأسواق المنشآت التجارية .
وبين عساف اليوم الثلاثاء، ان الحركة الشرائية للمواطنين تزداد مع اقتراب حلول عيد الفطر السعيد، ما يستدعي تكثيف الجولات الرقابية من قبل الجهات المعنية وعدم التهاون في تطبيق معايير الصحة والسلامة العامة.
وأوضح أن أي مواطن يدخل أي منشأة تجارية وهو لا يرتدي كمامة وقفازات، فإن صاحب المنشأة يتحمل المسؤولية الكاملة نتيجة هذا السلوك الذي لا يراعي التعليمات الصحية الصادرة عن الحكومة لمنع نشر فيروس كورونا المستجد.
كما يقع على صاحب المنشأة التجارية مسؤولية المحافظة على مسافة الأمان الضرورية بين المتسوقين، وعدم إدخالهم إلا بشكل فردي، وذلك حسب مساحة المنشأة وطبيعة عملها، حيث ان تنظيم المتسوقين وعدم حدوث ازدحام يقع على مسؤولية صاحب المنشأة.
وأهاب عساف بالمواطنين ضرورة إتباع الإجراءات الاحترازية الوقائية التي أعلنتها الحكومة لمنع انتشار فيروس كورونا، وذلك حفاظا على صحة وسلامة المجتمع الأردني والحفاظ على ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية؛ حيث أصبح الأردن أنموذجا يحتذى في الإجراءات الوقائية الرامية لمكافحة الفيروس وعدم انتشاره.
وبين عساف اليوم الثلاثاء، ان الحركة الشرائية للمواطنين تزداد مع اقتراب حلول عيد الفطر السعيد، ما يستدعي تكثيف الجولات الرقابية من قبل الجهات المعنية وعدم التهاون في تطبيق معايير الصحة والسلامة العامة.
وأوضح أن أي مواطن يدخل أي منشأة تجارية وهو لا يرتدي كمامة وقفازات، فإن صاحب المنشأة يتحمل المسؤولية الكاملة نتيجة هذا السلوك الذي لا يراعي التعليمات الصحية الصادرة عن الحكومة لمنع نشر فيروس كورونا المستجد.
كما يقع على صاحب المنشأة التجارية مسؤولية المحافظة على مسافة الأمان الضرورية بين المتسوقين، وعدم إدخالهم إلا بشكل فردي، وذلك حسب مساحة المنشأة وطبيعة عملها، حيث ان تنظيم المتسوقين وعدم حدوث ازدحام يقع على مسؤولية صاحب المنشأة.
وأهاب عساف بالمواطنين ضرورة إتباع الإجراءات الاحترازية الوقائية التي أعلنتها الحكومة لمنع انتشار فيروس كورونا، وذلك حفاظا على صحة وسلامة المجتمع الأردني والحفاظ على ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية؛ حيث أصبح الأردن أنموذجا يحتذى في الإجراءات الوقائية الرامية لمكافحة الفيروس وعدم انتشاره.