"الشرق الأوسط" تهنئ الدكتور أحمد يعقوب ناصر الدين لحصوله على درجة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف
الوقائع الإخبارية: تتقدم أسرة جامعة الشرق الأوسط، ممثلة برئيس مجلس الأمناء وأعضائه، ورئيس الجامعة ومجلس العمداء، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، والطلبة، بالتهنئة والتبريك الى عضو مجلس الأمناء الدكتور الصيدلاني احمد يعقوب ناصر الدين، بمناسبة حصوله على درجة الدكتوراه في الإدارة الاستراتيجية، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، من جامعة مؤتة العتيدة.
وحاز الدكتور أحمد ناصر الدين هذه المرتبة، عقب مناقشة رسالة حملت عنوان "أثر الريادة الاستراتيجية في الأداء المستدام للجامعات الخاصة في المملكة الأردنية الهاشمية.. التفكير الرشيق متغيرًا وسيطا”.، التي أوصت بتعزيز ممارسات الريادة الاستراتيجية في الجامعات الخاصة، لما لها من دور فاعل في اكتساب الفرص الريادية وإدارة الموارد الريادية بكفاءة، ودعم توجهات الأداء المستدام بشكل مكثف، لتحقيق البقاء والتميز للجامعات، إضافة لتشجيع منهجية التفكير الرشيق المعاصرة، مع المحافظة على الجودة.
وتعرب جامعة الشرق الأوسط، عن فخرها بهذا الإنجاز العلمي المتميز، متمنية أن يجعل في هذا البحث الفائدة المرجوة لقطاع التعليم العالي في بلدنا الأردن الحبيب، والنهوض بجامعاتنا الوطنية، والتقدم بها وفق أرفع معايير التفكير والتخطيط والإدارة الاستراتيجية، والجودة والحوكمة، في ظل قائد الوطن وراعي المسيرة، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه.
وحاز الدكتور أحمد ناصر الدين هذه المرتبة، عقب مناقشة رسالة حملت عنوان "أثر الريادة الاستراتيجية في الأداء المستدام للجامعات الخاصة في المملكة الأردنية الهاشمية.. التفكير الرشيق متغيرًا وسيطا”.، التي أوصت بتعزيز ممارسات الريادة الاستراتيجية في الجامعات الخاصة، لما لها من دور فاعل في اكتساب الفرص الريادية وإدارة الموارد الريادية بكفاءة، ودعم توجهات الأداء المستدام بشكل مكثف، لتحقيق البقاء والتميز للجامعات، إضافة لتشجيع منهجية التفكير الرشيق المعاصرة، مع المحافظة على الجودة.
وتعرب جامعة الشرق الأوسط، عن فخرها بهذا الإنجاز العلمي المتميز، متمنية أن يجعل في هذا البحث الفائدة المرجوة لقطاع التعليم العالي في بلدنا الأردن الحبيب، والنهوض بجامعاتنا الوطنية، والتقدم بها وفق أرفع معايير التفكير والتخطيط والإدارة الاستراتيجية، والجودة والحوكمة، في ظل قائد الوطن وراعي المسيرة، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه.