تماثل ممرض للشفاء من كورونا في مستشفى البادية الشمالية
الوقائع الإخبارية: شفي الممرض الذي اصيب في السادس من ايار بكورونا بسبب مخالطته "مصاب الخناصري" والعامل في مستشفى البادية الشمالية وفقا لمصادر مؤكدة في وزارة الصحة.
وقالت المصادر ان الممرض الذي عزل حال اصابته بالمرض وجرى تحويله الى مستشفى الملك المؤسس لتلقي العلاج، وبعدها الى مستشفى الامير حمزة للعزل وادامة العلاج للحفاظ على صحته والمواطنين في آن معا.
ولفتت المصادر الى ان الفحوصات المخبرية التي اجريت له اظهرت خلوه من الفيروس اليوم مبينة ان الحالة هذه تستوجب اخذ مسحة ثانية من الممرض وفحصها بعد اربعة ايام وحالما كانت سلبية سيغادر المَستشفى.
واكدت انه لن يعاود الدوام قبل عشرة ايام من المسحة الثانية حال سلبيتها بهدف الحافظ على الصحة والسلامة العامة ومنع انتشار الوباء، وان هذا الاجراء يأتي للتأكيد على خلوه من المرض وعدم مخالطته المواطنين خصوصا وانه يعمل في المستشفى ويتعامل مع طالبي خدمات صحية.
وكانت مصادر طبية متطابقة كشفت امس ان المصابة بفيروس كورونا المستجد والتي تعمل في السجلات الطبية ضمن مستشفى البادية الشمالية، حال فحصها في مختبرات مستشفى الملك عبدالله المؤسس امس بينت فحوصاتها المخبرية انها غير حاملة للفيروس.
ولفتت الى ان الحالة هذه طبيعية مشيرة الى ان اجراء الفحوصات جاءت من خال الاستقصاء الوبائي كونها تعمل في القطاع الصحي للحفاظ على صحة وسلامة طالبي الخدمات الصحية في كافة القطاعات الطبية .
وقالت المصادر ان موظفة المستشفى اجريت الفحوصات المخبرية لها في العاشر من الشهر الحالي ، وتأكدت اصابتها امس الاول ما اضطر ادارة المستشفى الى عزلها وتحويلها الى مستشفى الملك عبدالله للعلاج مبينة المصادر بان فحوصاتها امس اثبتت خلوها من المرض ، مرجعة السبب الى ان (80) % من المصابين بالمرض لا تظهر عليهم اعراضه وتشفى تماما وان حالة الموظفة شفيت استنادا الى المناعة الذاتية.
وقالت المصادر ان الممرض الذي عزل حال اصابته بالمرض وجرى تحويله الى مستشفى الملك المؤسس لتلقي العلاج، وبعدها الى مستشفى الامير حمزة للعزل وادامة العلاج للحفاظ على صحته والمواطنين في آن معا.
ولفتت المصادر الى ان الفحوصات المخبرية التي اجريت له اظهرت خلوه من الفيروس اليوم مبينة ان الحالة هذه تستوجب اخذ مسحة ثانية من الممرض وفحصها بعد اربعة ايام وحالما كانت سلبية سيغادر المَستشفى.
واكدت انه لن يعاود الدوام قبل عشرة ايام من المسحة الثانية حال سلبيتها بهدف الحافظ على الصحة والسلامة العامة ومنع انتشار الوباء، وان هذا الاجراء يأتي للتأكيد على خلوه من المرض وعدم مخالطته المواطنين خصوصا وانه يعمل في المستشفى ويتعامل مع طالبي خدمات صحية.
وكانت مصادر طبية متطابقة كشفت امس ان المصابة بفيروس كورونا المستجد والتي تعمل في السجلات الطبية ضمن مستشفى البادية الشمالية، حال فحصها في مختبرات مستشفى الملك عبدالله المؤسس امس بينت فحوصاتها المخبرية انها غير حاملة للفيروس.
ولفتت الى ان الحالة هذه طبيعية مشيرة الى ان اجراء الفحوصات جاءت من خال الاستقصاء الوبائي كونها تعمل في القطاع الصحي للحفاظ على صحة وسلامة طالبي الخدمات الصحية في كافة القطاعات الطبية .
وقالت المصادر ان موظفة المستشفى اجريت الفحوصات المخبرية لها في العاشر من الشهر الحالي ، وتأكدت اصابتها امس الاول ما اضطر ادارة المستشفى الى عزلها وتحويلها الى مستشفى الملك عبدالله للعلاج مبينة المصادر بان فحوصاتها امس اثبتت خلوها من المرض ، مرجعة السبب الى ان (80) % من المصابين بالمرض لا تظهر عليهم اعراضه وتشفى تماما وان حالة الموظفة شفيت استنادا الى المناعة الذاتية.