تسريبات جديدة تكشف عن محاولات الأميرة ديانا الانتحار
الوقائع الإخبارية: ليس سرا أن الأميرة ديانا والأمير تشارلز لم يكونا زوجين سعيدين على الإطلاق، رغم حياتهما الملكية المليئة بالترف والصخب.
وهناك ما يكفي من الجدل والفضائح لإثبات هذه الحقيقة، فالكل كان يعرف جيداً أن ديانا كانت تواجه الكثير من الصعوبات في التكيف مع نمط الحياة الملكي، ولم يكن أحد يفهم بشكل صحيح مدى تأثير حياتها الشخصية المختلة وعلاقتها الباردة مع زوجها عليها.
وعلى الرغم من ملاحقة وسائل الإعلام لها في كل مكان كانت تذهب إليه، إلا أن الأميرة ديانا لم تناقش علانية ما كانت تمر به.
وشاركت ديانا أسرارها المفجعة مع كاتب سيرة حياتها، أندرو مورتون، سراً لسنوات، قبل أن ترحل عن الحياة بشكل مأساوي في حادث سيارة في عام 1997.
وبعد حوالي 20 عامًا على وفاتها، تم إصدار سلسلة من التسجيلات الصوتية التي كانت بمثابة المصدر لكتاب المؤلف أندرو بعنوان: ”ديانا: قصتها الحقيقية"، حيث إن ما تم كشفه في تلك النصوص الصوتية ترك الناس مصدومين.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة ”ديلي ميل"، ذكر الكتاب كيف ألقت أميرة ويلز نفسها من على الدرج في محاولة للانتحار، بينما كانت حاملًا في شهرها الرابع بابنها الأكبر، الأمير ويليام.
وكانت ديانا تمر بمرحلة سيئة وحاولت مشاركتها مع زوجها، لكنه لم يأخذها على محمل الجد، وقال إنها تختلق كل شيء، حسبما ذكرت ”ديلي ميل".
وقالت ديانا عبر التسجيلات: ”لقد أخبرت تشارلز أنني شعرت باليأس وكنت أبكي وأبكي بشدة، ثم ألقيت بنفسي على الدرج".
وذكرت أن والدة تشارلز الملكة إليزابيث الثانية رأت كل شيء، وقالت: ”لقد خرجت الملكة خائفة تماماً، ترتجف من الرعب".
واعترفت ديانا أن أفعالها كانت صرخة يائسة للمساعدة، وبينما كان طفلها بخير، فقد أصيبت الأميرة بكدمات حول بطنها.
ومع ذلك، استمر الأمير تشارلز بتجاهل مشاكلها، كما كشف تسجيل صوتي تتحدث فيه عن معاناتها من اضطراب الأكل الشره المرضي، وكيف كانت تعاقب نفسها بقلة تناول الطعام.
والشره المرضي هو اضطراب الأكل الذي يتناول فيه الأشخاص كمية كبيرة من الطعام، ومن ثم محاولة للتخلص منه عادة عن طريق القيء.
كما ذكرت الأميرة أنها بسبب الضغوطات الكبيرة التي تعرضت لها حاولت قطع معصميها، بل وألقت بنفسها على خزانة وكسرت الزجاج.
واعترفت ديانا بأنها لا تعتقد أنها جيدة بما فيه الكفاية، وأنها كانت تعاقب نفسها بطريقة ما على ذلك.
وكشفت أنه عندما كان الأمير وليام فقط بعمر 3 سنوات، وصفها بأنها ”أكثر امرأة أنانية قابلها على الإطلاق"؛ لأنه سمع والده يقول ذلك كثيرًا.
وهناك ما يكفي من الجدل والفضائح لإثبات هذه الحقيقة، فالكل كان يعرف جيداً أن ديانا كانت تواجه الكثير من الصعوبات في التكيف مع نمط الحياة الملكي، ولم يكن أحد يفهم بشكل صحيح مدى تأثير حياتها الشخصية المختلة وعلاقتها الباردة مع زوجها عليها.
وعلى الرغم من ملاحقة وسائل الإعلام لها في كل مكان كانت تذهب إليه، إلا أن الأميرة ديانا لم تناقش علانية ما كانت تمر به.
وشاركت ديانا أسرارها المفجعة مع كاتب سيرة حياتها، أندرو مورتون، سراً لسنوات، قبل أن ترحل عن الحياة بشكل مأساوي في حادث سيارة في عام 1997.
وبعد حوالي 20 عامًا على وفاتها، تم إصدار سلسلة من التسجيلات الصوتية التي كانت بمثابة المصدر لكتاب المؤلف أندرو بعنوان: ”ديانا: قصتها الحقيقية"، حيث إن ما تم كشفه في تلك النصوص الصوتية ترك الناس مصدومين.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة ”ديلي ميل"، ذكر الكتاب كيف ألقت أميرة ويلز نفسها من على الدرج في محاولة للانتحار، بينما كانت حاملًا في شهرها الرابع بابنها الأكبر، الأمير ويليام.
وكانت ديانا تمر بمرحلة سيئة وحاولت مشاركتها مع زوجها، لكنه لم يأخذها على محمل الجد، وقال إنها تختلق كل شيء، حسبما ذكرت ”ديلي ميل".
وقالت ديانا عبر التسجيلات: ”لقد أخبرت تشارلز أنني شعرت باليأس وكنت أبكي وأبكي بشدة، ثم ألقيت بنفسي على الدرج".
وذكرت أن والدة تشارلز الملكة إليزابيث الثانية رأت كل شيء، وقالت: ”لقد خرجت الملكة خائفة تماماً، ترتجف من الرعب".
واعترفت ديانا أن أفعالها كانت صرخة يائسة للمساعدة، وبينما كان طفلها بخير، فقد أصيبت الأميرة بكدمات حول بطنها.
ومع ذلك، استمر الأمير تشارلز بتجاهل مشاكلها، كما كشف تسجيل صوتي تتحدث فيه عن معاناتها من اضطراب الأكل الشره المرضي، وكيف كانت تعاقب نفسها بقلة تناول الطعام.
والشره المرضي هو اضطراب الأكل الذي يتناول فيه الأشخاص كمية كبيرة من الطعام، ومن ثم محاولة للتخلص منه عادة عن طريق القيء.
كما ذكرت الأميرة أنها بسبب الضغوطات الكبيرة التي تعرضت لها حاولت قطع معصميها، بل وألقت بنفسها على خزانة وكسرت الزجاج.
واعترفت ديانا بأنها لا تعتقد أنها جيدة بما فيه الكفاية، وأنها كانت تعاقب نفسها بطريقة ما على ذلك.
وكشفت أنه عندما كان الأمير وليام فقط بعمر 3 سنوات، وصفها بأنها ”أكثر امرأة أنانية قابلها على الإطلاق"؛ لأنه سمع والده يقول ذلك كثيرًا.
تابعوا الوقائع على 
