" جدارا " تلغي وتؤجل الامتحانات بعد تعطل نظامها الالكتروني
الوقائع الاخبارية :أجلت جامعة جدارا الامتحانات النهائية للبرامج الصباحية والمدمج والماجستير المقرر أن تعقد الاسبوع الحالي والغت الامتحانات التي أجريت للطلبة كافة نهايات الاسبوع الماضي بعد وقوع خلل فني في نظام الامتحانات عن بعد أدى إلى عدم اكتمالها لدى طلبة كثر .
وفيما اعتذر رئيس الجامعة الدكتور محمد طالب عبيدات باسم كوادر الجامعة الأكاديمية والإدارية عما حصل من إرباك للطلبة جراء الخلل الذي وصفه أنه برمجي وطال النظام الالكتروني أبدى طلبة امتعاضهم من الآلية التي جرت بها الامتحانات والإصرار عليها وفق الآلية التي جرت فيها ماسبب ضغطا كان طبيعيا أن يفضي إلى الإرباك الذي وقع .
وبحسب طلبة دراسات عليا أن التأجيل يشوبه اختلالات لاتراعي مصالحهم كون اعداد كبيرة منهم عاملون بمؤسسات واحتصلوا على إجازات لفترة الامتحانات ما اربك واقعهم الوظيفي والدراسي راهنا .
وقررت إدارة الجامعة اصدار برنامج جديد للامتحان النهائي يتسق مع المواعيد والأوقات المقرة سابقا باعتماد مبدأ التأجيل لمدة أسبوع علاوة على إجراء الامتحانات وفق برمجية جديدة أكثر أمنا وضمانا من خلال برمجيات مايكروسوفت.
وأبلغت إدارة الجامعة عبر صفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الطلبة بمواعيد الامتحانات الجديدة ، التي ستبدأ اعتبارا من السبت القادم في وقت بدا فيه واضحا حالة الامتعاض التي تسود أوساط الطلبة وبعض أعضاء مجلس العمداء والكادر التدريسي الذين حملوا إدارة الجامعة مسؤولية الإرباك .
وبحسب أكاديميين أن أمور الامتحانات كانت معدة بشكل جيد لكن قرارات عممت عليهم لاحقا بتعديلات أفضت إلى حدوث اختلالات وضغط على النظام الالكتروني كانت نتيجته حالة الإرباك التي وقعت اليوم وتطلبت عقد جلسة طارئة لمجلس العمداء لإلغاء الامتحانات وتاجيلها.
رئيس هيئة المديرين للجامعة الدكتور شكري المراشدة أقر أن المسؤولية الإدارية تتحملها رئاسة الجامعة موضحا أن هيئة المديرين تراقب الواقع ولا تتدخل بالجوانب الأكاديمية والإدارية ، باعتبار أنها اناطت الأمور لشخوص تتوسم منهم مصلحة الطلبة وسمعة الجامعة بالدرجة الأولى.
وقال إنه تم التنسيق مع مساعد الرئيس لمعالجة الاختلالات الخاصة بالجوانب الفنية وأن العمل جار على تدارك الأمور بما يحقق صالح الطلبة اولا .
ولفت إلى أن المشكلة الرئيسية التي أفضت لحدوث الخلل أن النظام لم يختبر من قبل بجانب الامتحانات وجاءت قرارات متأخرة لاحقا بجمع امتحانات واجراؤها لإعداد كبيرة من الطلبة مما أدى لتعطل النظام .
ولفت إلى أن صلاحيات هيئة المديرين راهنا لاتخرج عن إطار تقديم النصح والمشورة بإطار ضرورة تجربة النظم الالكترونية قبل الشروع بالامتحانات رسميا وهو ما تأمله الهيئة من رئاسة الجامعة والجهات ذات العلاقة الأخرى .
وفيما اعتذر رئيس الجامعة الدكتور محمد طالب عبيدات باسم كوادر الجامعة الأكاديمية والإدارية عما حصل من إرباك للطلبة جراء الخلل الذي وصفه أنه برمجي وطال النظام الالكتروني أبدى طلبة امتعاضهم من الآلية التي جرت بها الامتحانات والإصرار عليها وفق الآلية التي جرت فيها ماسبب ضغطا كان طبيعيا أن يفضي إلى الإرباك الذي وقع .
وبحسب طلبة دراسات عليا أن التأجيل يشوبه اختلالات لاتراعي مصالحهم كون اعداد كبيرة منهم عاملون بمؤسسات واحتصلوا على إجازات لفترة الامتحانات ما اربك واقعهم الوظيفي والدراسي راهنا .
وقررت إدارة الجامعة اصدار برنامج جديد للامتحان النهائي يتسق مع المواعيد والأوقات المقرة سابقا باعتماد مبدأ التأجيل لمدة أسبوع علاوة على إجراء الامتحانات وفق برمجية جديدة أكثر أمنا وضمانا من خلال برمجيات مايكروسوفت.
وأبلغت إدارة الجامعة عبر صفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الطلبة بمواعيد الامتحانات الجديدة ، التي ستبدأ اعتبارا من السبت القادم في وقت بدا فيه واضحا حالة الامتعاض التي تسود أوساط الطلبة وبعض أعضاء مجلس العمداء والكادر التدريسي الذين حملوا إدارة الجامعة مسؤولية الإرباك .
وبحسب أكاديميين أن أمور الامتحانات كانت معدة بشكل جيد لكن قرارات عممت عليهم لاحقا بتعديلات أفضت إلى حدوث اختلالات وضغط على النظام الالكتروني كانت نتيجته حالة الإرباك التي وقعت اليوم وتطلبت عقد جلسة طارئة لمجلس العمداء لإلغاء الامتحانات وتاجيلها.
رئيس هيئة المديرين للجامعة الدكتور شكري المراشدة أقر أن المسؤولية الإدارية تتحملها رئاسة الجامعة موضحا أن هيئة المديرين تراقب الواقع ولا تتدخل بالجوانب الأكاديمية والإدارية ، باعتبار أنها اناطت الأمور لشخوص تتوسم منهم مصلحة الطلبة وسمعة الجامعة بالدرجة الأولى.
وقال إنه تم التنسيق مع مساعد الرئيس لمعالجة الاختلالات الخاصة بالجوانب الفنية وأن العمل جار على تدارك الأمور بما يحقق صالح الطلبة اولا .
ولفت إلى أن المشكلة الرئيسية التي أفضت لحدوث الخلل أن النظام لم يختبر من قبل بجانب الامتحانات وجاءت قرارات متأخرة لاحقا بجمع امتحانات واجراؤها لإعداد كبيرة من الطلبة مما أدى لتعطل النظام .
ولفت إلى أن صلاحيات هيئة المديرين راهنا لاتخرج عن إطار تقديم النصح والمشورة بإطار ضرورة تجربة النظم الالكترونية قبل الشروع بالامتحانات رسميا وهو ما تأمله الهيئة من رئاسة الجامعة والجهات ذات العلاقة الأخرى .