مستشفى البشير: منصة إلكترونية لتحديد مواعيد للمرضى خلال 10 أيام
الوقائع الإخبارية: قال مدير مستشفيات البشير محمود زريقات، الأحد، إنه سيتم تفعيل منصة إلكترونية خلال 10 أيام، تهدف إلى تحديد مواعيد للمرضى لمراجعة عيادات الاختصاص.
وأضاف زريقات عبر "المملكة"، أن "المنصة جاءت للتسهيل على المواطنين في الحصول على مواعيد للمراجعات الطبية".
وتابع: "هذه المنصة سيتم اعتمادها في المستشفيات الحكومية، والخدمات الطبية المطبق فيها برنامج "حكيم".
وأوضح زريقات أن على المريض (المراجع الدائم) أن يسجل على المنصة، ليتم إعطاؤه موعداً بتاريخ وساعة معينة على الفور ليقوم بمراجعة الطبيب المختص، وفي حال كان المراجع لأول مرة يتم الرد عليه، وإعطاؤه موعداً معيناً خلال 48 ساعة كحد أقصى.
وأشار زريقات إلى أن "نسبة مراجعي عيادات الاختصاص حالياً تمثل 60% ممن كانوا يراجعون العيادات قبل أزمة كورونا، مقدراً عددهم بنحو 1800-2000 شخص يومياً".
"بالإضافة إلى نحو 2000 شخص يراجعون قسم الطوارئ في المستشفى، وفق زريقات الذي بيّن أن 90% من هؤلاء المراجعين حالاتهم "غير طارئة" ويمكن معالجتها في المراكز الصحية المنتشرة في أحياء العاصمة".
وتأتي هذه الإجراءات؛ للوقاية من فيروس كورونا وتطبيقاً لمعايير السلامة العامة، والتقليل من فرصة انتقال العدوى من خلال المخالطة، ومنع الاكتظاظ وفق زريقات.
ولفت زريقات إلى أنه "تم وضع إشارات داخل العيادات تنبه للمسافات التي يجب أخذها بين الأشخاص، والتباعد لنحو متر ونصف المتر، وضرورة ارتداء الكمامات، والقفازات، واستخدام المعقمات".
وأضاف زريقات عبر "المملكة"، أن "المنصة جاءت للتسهيل على المواطنين في الحصول على مواعيد للمراجعات الطبية".
وتابع: "هذه المنصة سيتم اعتمادها في المستشفيات الحكومية، والخدمات الطبية المطبق فيها برنامج "حكيم".
وأوضح زريقات أن على المريض (المراجع الدائم) أن يسجل على المنصة، ليتم إعطاؤه موعداً بتاريخ وساعة معينة على الفور ليقوم بمراجعة الطبيب المختص، وفي حال كان المراجع لأول مرة يتم الرد عليه، وإعطاؤه موعداً معيناً خلال 48 ساعة كحد أقصى.
وأشار زريقات إلى أن "نسبة مراجعي عيادات الاختصاص حالياً تمثل 60% ممن كانوا يراجعون العيادات قبل أزمة كورونا، مقدراً عددهم بنحو 1800-2000 شخص يومياً".
"بالإضافة إلى نحو 2000 شخص يراجعون قسم الطوارئ في المستشفى، وفق زريقات الذي بيّن أن 90% من هؤلاء المراجعين حالاتهم "غير طارئة" ويمكن معالجتها في المراكز الصحية المنتشرة في أحياء العاصمة".
وتأتي هذه الإجراءات؛ للوقاية من فيروس كورونا وتطبيقاً لمعايير السلامة العامة، والتقليل من فرصة انتقال العدوى من خلال المخالطة، ومنع الاكتظاظ وفق زريقات.
ولفت زريقات إلى أنه "تم وضع إشارات داخل العيادات تنبه للمسافات التي يجب أخذها بين الأشخاص، والتباعد لنحو متر ونصف المتر، وضرورة ارتداء الكمامات، والقفازات، واستخدام المعقمات".
تابعوا الوقائع على 
