الأردنية": مناسبات وطنية تشكل محطات مضيئة في مسيرة الوطن
الوقائع الاخبارية : نحتفل في حزيران بثلاث مناسبات وطنية عزيزة على قلوب الأردنيين هي عيد الجلوس الملكي، ويوم الجيش، وذكرى الثورة العربية الكبرى.
وفي هذه المناسبات الوطنية التي تشكل محطات مضيئة في مسيرة الوطن، يجدد الأردنيون ميثاق الولاء والانتماء لقائد الوطن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين؛ مؤكدين مضيَّهم خلف قيادة جلالته من أجل عزّة الأردن، ورفعته، وحماية استقلاله، وصون وحدته الوطنية.
واحد وعشرون عاما سطر الأردنيون فيها الإنجازا تلو الإنجاز خلف القيادة الهاشمية التي نذرت نفسها منذ توليها السلطات الدستورية للوطن والمواطن، وهو ما نشهد دليله اليوم من نجاح وتقدم وتطور مسيرة الوطن.
وبهذه المناسبة، كانت الجامعة الأردنية من أوائل المؤسسات التي عملت على ترجمة الرؤى الملكية لا سيما التعليمية، حيث رسمت من خلالها طريقا لطلبتها منذ تأسيسها كي يكونوا الأميز بين نظرائهم، بعد أن سطرت اسمها جامعةً عالميةً ذكيةً، متطورة بين جامعات العالم.
والجامعة الأردنية اليوم منارة علم تهوي إليها أفئدة الطلبة، كما أنها محط آمال يسعى إليه الراغبون في المعرفة، ومحجّ أمنيات الشباب المثقف من أبناء الوطن العربي وغيره، وضوء ساطع يجذب أنظار العالم.
وعند الحديث عن التعليم عن بعد، فقد كانت الجامعة من أوائل الجامعات في تطبيقها منذ عام 2005. لذلك استطاعت الجامعة أن تخلق فرصة تعليمية من قلب أزمة" فيروس كورونا" التي يمر بها العالم، هذه الأزمة التي كانت أكثر من وباء؛ حيث كشفت عن القدرات الكامنة بداخل كل شخص وبيت وحارة ومؤسسة وبلد بأكمله.
والتعليم عن بعد هو جزء لا يتجزأ من هذه القدرات الكامنة إذ لم تكن لتنجح لولا تكاتف جميع الأطراف بدءا من سياسة الدولة وإمكانية الجامعات التقنية واستعداد أعضاء هيئة التدريس والتزامهم ووعي الطلبة وشعورهم بالمسؤولية تجاه العملية التعليمية، خاصة في ظل أزمة فيروس كورونا المستجد.
ولا بد من الإشارة إلى تركيز الجامعة على البحث العلمي وسعيها الموصول لإيلائه النصيب الأكبر من الاهتمام؛ إيمانا بمدى قدرته على تغيير الواقع وتوظيف تطبيقاته في خدمة العالم أجمع، وهو خطوة من الخطوات التي تنتهجها الجامعة في سعيها للوصول إلى أعلى المراتب في التصنيفات العالمية التي باتت تنافس فيها أقوى جامعات العالم.
فباسم أسرة الجامعة الأردنية نرفع إلى حضرة مقام جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وولي عهده الأمين أسمى آيات التهنئة والتبريك والافتخار والاعتزاز بقيادته حفظه الله ورعاه، ونعاهد الله والوطن وجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم أن نبقى الجند الأوفياء المنفذين بأمانة لتوجيهاته السامية، والعاملين بأمانة وإخلاص وشفافية ضمن سيادة القانون وعدالته.
وفي هذه المناسبات الوطنية التي تشكل محطات مضيئة في مسيرة الوطن، يجدد الأردنيون ميثاق الولاء والانتماء لقائد الوطن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين؛ مؤكدين مضيَّهم خلف قيادة جلالته من أجل عزّة الأردن، ورفعته، وحماية استقلاله، وصون وحدته الوطنية.
واحد وعشرون عاما سطر الأردنيون فيها الإنجازا تلو الإنجاز خلف القيادة الهاشمية التي نذرت نفسها منذ توليها السلطات الدستورية للوطن والمواطن، وهو ما نشهد دليله اليوم من نجاح وتقدم وتطور مسيرة الوطن.
وبهذه المناسبة، كانت الجامعة الأردنية من أوائل المؤسسات التي عملت على ترجمة الرؤى الملكية لا سيما التعليمية، حيث رسمت من خلالها طريقا لطلبتها منذ تأسيسها كي يكونوا الأميز بين نظرائهم، بعد أن سطرت اسمها جامعةً عالميةً ذكيةً، متطورة بين جامعات العالم.
والجامعة الأردنية اليوم منارة علم تهوي إليها أفئدة الطلبة، كما أنها محط آمال يسعى إليه الراغبون في المعرفة، ومحجّ أمنيات الشباب المثقف من أبناء الوطن العربي وغيره، وضوء ساطع يجذب أنظار العالم.
وعند الحديث عن التعليم عن بعد، فقد كانت الجامعة من أوائل الجامعات في تطبيقها منذ عام 2005. لذلك استطاعت الجامعة أن تخلق فرصة تعليمية من قلب أزمة" فيروس كورونا" التي يمر بها العالم، هذه الأزمة التي كانت أكثر من وباء؛ حيث كشفت عن القدرات الكامنة بداخل كل شخص وبيت وحارة ومؤسسة وبلد بأكمله.
والتعليم عن بعد هو جزء لا يتجزأ من هذه القدرات الكامنة إذ لم تكن لتنجح لولا تكاتف جميع الأطراف بدءا من سياسة الدولة وإمكانية الجامعات التقنية واستعداد أعضاء هيئة التدريس والتزامهم ووعي الطلبة وشعورهم بالمسؤولية تجاه العملية التعليمية، خاصة في ظل أزمة فيروس كورونا المستجد.
ولا بد من الإشارة إلى تركيز الجامعة على البحث العلمي وسعيها الموصول لإيلائه النصيب الأكبر من الاهتمام؛ إيمانا بمدى قدرته على تغيير الواقع وتوظيف تطبيقاته في خدمة العالم أجمع، وهو خطوة من الخطوات التي تنتهجها الجامعة في سعيها للوصول إلى أعلى المراتب في التصنيفات العالمية التي باتت تنافس فيها أقوى جامعات العالم.
فباسم أسرة الجامعة الأردنية نرفع إلى حضرة مقام جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وولي عهده الأمين أسمى آيات التهنئة والتبريك والافتخار والاعتزاز بقيادته حفظه الله ورعاه، ونعاهد الله والوطن وجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم أن نبقى الجند الأوفياء المنفذين بأمانة لتوجيهاته السامية، والعاملين بأمانة وإخلاص وشفافية ضمن سيادة القانون وعدالته.