اللوزي: طرح عطاء تحويل الدفع الكترونياً في كافة وسائط النقل
الوقائع الاخبارية :قال رئيس هيئة تنظيم قطاع النقل البري صلاح اللوزي، إنه سيتم اليوم طرح عطاء نظام تحويل الدفع الكترونياً في كافة وسائط النقل العام (ITS)؛ لضمان حق السائق وحق المستخدم، ومنع الاستغلال والسلوكات الخاطئة.
واضاف اللوزي أن هذا النظام سيتيح مراقبة خطوط النقل كاملةً بالكاميرات، كذلك وسائط النقل الصغيرة والمتوسطة، ورصد أي سلوكات خاطئة من قبل السائق أو المستخدم.
وأكد اللوزي أنه يجب مضاعفة الرقابة على قطاع النقل، مشيراً إلى أن ٢٧.٧ بالمئة من السيدات الخريجات من الجامعات يعزفن عن العمل؛ بسبب السلوكات السلبية في وسائط النقل العام.
وكشف اللوزي عن لقاء مرتقب الأسبوع المقبل مع شركات التطبيقات الذكية المرخصة؛ لبحث كافة مشاكل القطاع والشكاوى المقدمة من قبل السائقين على شركاتهم، ونسبة الكباتن من الرحلات.
وبين اللوزي أن هناك 6 شركات تطبيقات ذكية مرخصة بالمملكة، و4 شركات أخرى لم تتقدم بطلب ترخيص، وعليه يتم ملاحقة أي عامل على تلك التطبيقات غير المرخصة وايقافهم فوراً، مضيفاً: "ضبطنا ١٤٠ سائقاً مخالفاً، والأيام المقبلة ستكون الرقابة أكثر شدة وحزم".
وقال اللوزي إن الهيئة تقدمت بطلب إلى لجنة الاوبئة تطلب فيه السماح برفع نسبة التشغل في "السرافيس" الى ٧٥ بالمئة؛ وقوفاً إلى جانب السائقين الذين تضرروا جراء "جائحة كورونا".
وأضاف أن قطاع النقل من القطاعات الأكثر تضرراً في الأردن والعالم بأسره، "ونحن نعلم أن قطاع النقل هو القطاع المحرك لكافة القطاعات الأخرى، ومن هذا المنطلق نعمل على الخروج من هذه الأزمة بأقل الخسائر، (...)، في كل العالم لم يعد قطاع النقل للعمل بمعنى العودة، وما زال كثيراً من أجزاء القطاع معطلة كالنقل السياحي والنقل الدولي ونقل المعابر.. وغيرها الكثير".
وبشأن تحرير تصاريح التطبيقات الذكية، أوضح اللوزي أنه سيتم مناقشته في القريب العاجل، رافضاً تغول الشركات على السائقين، أو استغلال الكباتن للتطبيق، مؤكداً أن الدولة ستفرض ما تراه مناسباً على الجميع.
وبين اللوزي أن وسائط السفريات الخارجية من أكثر الوسائط التي تضررت، وما يزال الضرر قائماً، مؤكداً أنه يجري دراسة سريعة عن كيفية دمج تلك الحافلات في خطوط النقل الداخلي، كما حدث عند إغلاق الحدود مع العراق وسوريا.
وأيضاً بما يخص التكسي الأصفر، أكد اللوزي أنه من القطاعات الأكثر تضرراً، "وعندما كان القرار أن يكون سعر الرحلة الواحدة لا يقل عن دينار مهما كانت المسافة قريبة، هو تحسساً لمعاناة السائق الذي يتكبد اعباء كبيرة".
وبين اللوزي أن سعر "الكمسيون" أو ضمان التكسي الأصفر في اليوم، هو 18 ديناراً بحسب القرار الصادر عن رئاسة الوزراء، الا أن لا أحد من مالكي التكسي أو المكاتب يلتزم بهذه التسعيرة.
واضاف اللوزي أن هذا النظام سيتيح مراقبة خطوط النقل كاملةً بالكاميرات، كذلك وسائط النقل الصغيرة والمتوسطة، ورصد أي سلوكات خاطئة من قبل السائق أو المستخدم.
وأكد اللوزي أنه يجب مضاعفة الرقابة على قطاع النقل، مشيراً إلى أن ٢٧.٧ بالمئة من السيدات الخريجات من الجامعات يعزفن عن العمل؛ بسبب السلوكات السلبية في وسائط النقل العام.
وكشف اللوزي عن لقاء مرتقب الأسبوع المقبل مع شركات التطبيقات الذكية المرخصة؛ لبحث كافة مشاكل القطاع والشكاوى المقدمة من قبل السائقين على شركاتهم، ونسبة الكباتن من الرحلات.
وبين اللوزي أن هناك 6 شركات تطبيقات ذكية مرخصة بالمملكة، و4 شركات أخرى لم تتقدم بطلب ترخيص، وعليه يتم ملاحقة أي عامل على تلك التطبيقات غير المرخصة وايقافهم فوراً، مضيفاً: "ضبطنا ١٤٠ سائقاً مخالفاً، والأيام المقبلة ستكون الرقابة أكثر شدة وحزم".
وقال اللوزي إن الهيئة تقدمت بطلب إلى لجنة الاوبئة تطلب فيه السماح برفع نسبة التشغل في "السرافيس" الى ٧٥ بالمئة؛ وقوفاً إلى جانب السائقين الذين تضرروا جراء "جائحة كورونا".
وأضاف أن قطاع النقل من القطاعات الأكثر تضرراً في الأردن والعالم بأسره، "ونحن نعلم أن قطاع النقل هو القطاع المحرك لكافة القطاعات الأخرى، ومن هذا المنطلق نعمل على الخروج من هذه الأزمة بأقل الخسائر، (...)، في كل العالم لم يعد قطاع النقل للعمل بمعنى العودة، وما زال كثيراً من أجزاء القطاع معطلة كالنقل السياحي والنقل الدولي ونقل المعابر.. وغيرها الكثير".
وبشأن تحرير تصاريح التطبيقات الذكية، أوضح اللوزي أنه سيتم مناقشته في القريب العاجل، رافضاً تغول الشركات على السائقين، أو استغلال الكباتن للتطبيق، مؤكداً أن الدولة ستفرض ما تراه مناسباً على الجميع.
وبين اللوزي أن وسائط السفريات الخارجية من أكثر الوسائط التي تضررت، وما يزال الضرر قائماً، مؤكداً أنه يجري دراسة سريعة عن كيفية دمج تلك الحافلات في خطوط النقل الداخلي، كما حدث عند إغلاق الحدود مع العراق وسوريا.
وأيضاً بما يخص التكسي الأصفر، أكد اللوزي أنه من القطاعات الأكثر تضرراً، "وعندما كان القرار أن يكون سعر الرحلة الواحدة لا يقل عن دينار مهما كانت المسافة قريبة، هو تحسساً لمعاناة السائق الذي يتكبد اعباء كبيرة".
وبين اللوزي أن سعر "الكمسيون" أو ضمان التكسي الأصفر في اليوم، هو 18 ديناراً بحسب القرار الصادر عن رئاسة الوزراء، الا أن لا أحد من مالكي التكسي أو المكاتب يلتزم بهذه التسعيرة.