جامعة الشرق الأوسط تنظم ندوة علمية حول التطلعات العالمية لفترة ما بعد الاضطراب العالمي
الوقائع الاخبارية : نظمت جامعة الشرق الأوسط، بالشراكة مع جامعة ستراثكلايد البريطانية ندوة بحثية علمية، وبابستخدام وسائل الاتصال المرئي عن بعد، تناولت موضوع التطلعات العالمية لفترة ما بعد الاضطراب العالمي، شهدت مشاركة أكثر من مئتي باحث من عدد من الجامعات المحلية والعالمية المرموقة.
وأكد مدير الندوة ومقدمها، نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات العلمية، الأستاذ الدكتور علاء الدين الحلحولي، أهمية هذا اللقاء، الذي نظمته عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي، ومساهمتها الفعالة في نشر ثقافة البحث العلمي، وتعميق الشراكات الدولية والمحلية، وتعزيز ثقافة الابتكار، و تسريع الفرص في تحويل الأبحاث العلمية إلى منتجات، تخدم المجتمعات المحلية، وتدفع أضرار وتبعات الأزمات الاقتصادية الناتجة عن جائحة كورونا.
وتضمنت الندوة موضوعات متنوعة، تتعلق بالتصورات المستقبلية للتعليم عن بعد، والبحث العلمي في الحساسات الملبوسة، وشبكات "إنترنت" الأشياء، إضافة إلى توفير منصة مفتوحة تعنى بالتكنولوجيا الحديثة والبحث والتطوير .
وتسعى جامعة الشرق الأوسط، ومن خلال تنظيم هذه اللقاءات والندوات، إلى تطوير منهجيتها الأكاديمية، لتكون قادرة على التعامل مع كافة التحديات، بهدف الالتزام بتحسين تخصصاتها وتطوير تركيزها على البحث العلمي، وكفاءتها في إدارة المشاريع البحثية، إضافة لاكتساب مهارات ومؤهلات عالية، وتوسعة نطاق شبكات علاقاتها المحلية والإقليمية والعالمية.
وأكد مدير الندوة ومقدمها، نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات العلمية، الأستاذ الدكتور علاء الدين الحلحولي، أهمية هذا اللقاء، الذي نظمته عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي، ومساهمتها الفعالة في نشر ثقافة البحث العلمي، وتعميق الشراكات الدولية والمحلية، وتعزيز ثقافة الابتكار، و تسريع الفرص في تحويل الأبحاث العلمية إلى منتجات، تخدم المجتمعات المحلية، وتدفع أضرار وتبعات الأزمات الاقتصادية الناتجة عن جائحة كورونا.
وتضمنت الندوة موضوعات متنوعة، تتعلق بالتصورات المستقبلية للتعليم عن بعد، والبحث العلمي في الحساسات الملبوسة، وشبكات "إنترنت" الأشياء، إضافة إلى توفير منصة مفتوحة تعنى بالتكنولوجيا الحديثة والبحث والتطوير .
وتسعى جامعة الشرق الأوسط، ومن خلال تنظيم هذه اللقاءات والندوات، إلى تطوير منهجيتها الأكاديمية، لتكون قادرة على التعامل مع كافة التحديات، بهدف الالتزام بتحسين تخصصاتها وتطوير تركيزها على البحث العلمي، وكفاءتها في إدارة المشاريع البحثية، إضافة لاكتساب مهارات ومؤهلات عالية، وتوسعة نطاق شبكات علاقاتها المحلية والإقليمية والعالمية.