بلغ السيل الزبى
أد مصطفى محمد عيروط
ودون وضع حد لمثل هؤلاء سيضطر الآخرون للقيام بالرد ولديهم أيضا ما يخرس البعض للابد وكشف ما يقوم به البعض من اساءات ووصل في البعض في اتصالات أو نشر صور تهدف إلى اغتيال الشخصيه بطرق غير مباشره بهدف الاساءه لاشخاص و هذا لا يعقل وان الاوان لأجهزة الدوله المختلفه ان تضع حدا لمثل هؤلاء بالقانون وان ينخرسوا إلى الأبد فهذه الفوضى تسيء وتصبح أدوات التشهير وتصفية الحسابات عبر قنوات التواصل الاجتماعي وكتابات ويوتيوب وصور وهذا سيقود إلى مشاكل بين الناس والاساءه إلى من يعمل وينجز بإخلاص وكفاءه وإخلاص
في رأيي بلغ السيل الزبي ولا بد من إجراءات اداريه وقانونيه رادعه لان الامر لدى البعض خرج من اطار النقد البناء إلى الفوضى واغتيال الشخصيه ونشر الأخبار الكاذبه وهذا يدمر مؤسسات وبناء وإنجازات وسمعة وطن واشخاص ومؤسسات ويشكل احباطا لكل من يعمل بإخلاص وانجاز وكفاءه وحتى كل من يشرب وثائق يجب أن يحاكم وفي رأيي بانه أن الأوان بإصدار أمر دفاع لوضع حد لكل من يتجاوز النقد البناء الواضح إلى نشر الفوضى والفتن والكذب والاشاعات والذم والقدح والتشهير لان استمرار البعض في هذه الأساليب سيؤدي إلى خلخله اجتماعيه وفتن وإحباط وعزوف عن العمل والإنجاز والبقاء بعيدا فهذه أساليب خطيره كانت من أسباب اشتعال ما يسمى الربيع العربي في دول لا زالت تعاني منه من حرائق بدأت في خلخلة الجبهه الداخليه في هذه الدول
بلغ السيل الزبى من البعض الذين لا يتقنون الله سواء في الداخل أو الخارج
وينعقون كذبا كالغربان والبوم