النائب يحيى السعود: اتفاقية وادي عربة لم تجلب للشعب الأردني إلا الويلات
الوقائع الاخبارية :اعتبر رئيس لجنة فلسطين النيابية النائب يحيى السعود أن ما يقوم به الاحتلال من تهديدات بضم الأغوار ما هي إلا احتلال جديد وسطو وسرقة للأراضي الفلسطينية.
ووصف تصريحات الملك للصحافة الألمانية بالجريئة جدا، حيث وضع الملك النقاط على الحروف وأن هناك صدام سيحدث إن أقدم الاحتلال على ضم غور الأردن، لأنه يهدد السيادة الأردنية.
وطالب السعود بالغاء اتفاقية وادي عربة، معتبرا أنها أي الاتفاقية لم تجلب للشعب الأردني إلا الويلات، لافتا إلى ان الاحتلال لا يفهم إلا لغة العنف والقوة، فهي تستمد قوتها من دعم أمريكا.
وحول تصريحات أحد اعلامي الاحتلال زعم فيها أن الأردن يمكن احتلالها خلال 3 ساعات بدبابتين، قال إن هذه تصريحات لا قيمة لها، وأن الجيش الأردني له صولات وجولات وهذا الاحتلال لا يعرف إلا لغة الدمار والقتل لأنه محمي من الولايات المتحدة الأمريكية.
وبين أن هناك 9 آلاف مستوطن في الاغوار يعملون في مجال الزراعة ينتجون ما قيمته 750 مليون دولار سنويا، وحين يتم الضم الاغوار يغني هو ضم 27% من أراض السلطة الفلسطينية، وبهذا يكون الاحتلال على تماس مباشر مع الأردن ، بالاضافة إلى أن الضم لا يبقى أي شيء للدولة الفلسطينية.
وأكد أن البرلمان الأردني يجب أن يكون له دور تجاه تهديدات الاحتلال بضم غور الأردن، بالإضافة إلى أن الحكومة الأردنية مطلوب منها خطوات سريعة مثل طرد سفير الاحتلال، واستدعاء السفير الأردني من تل أبيب.
واعتبر شراء الغاز من الاحتلال، هو تمويل لله من أجل شراء الرصاص لقتلنا.
ووصف تصريحات الملك للصحافة الألمانية بالجريئة جدا، حيث وضع الملك النقاط على الحروف وأن هناك صدام سيحدث إن أقدم الاحتلال على ضم غور الأردن، لأنه يهدد السيادة الأردنية.
وطالب السعود بالغاء اتفاقية وادي عربة، معتبرا أنها أي الاتفاقية لم تجلب للشعب الأردني إلا الويلات، لافتا إلى ان الاحتلال لا يفهم إلا لغة العنف والقوة، فهي تستمد قوتها من دعم أمريكا.
وحول تصريحات أحد اعلامي الاحتلال زعم فيها أن الأردن يمكن احتلالها خلال 3 ساعات بدبابتين، قال إن هذه تصريحات لا قيمة لها، وأن الجيش الأردني له صولات وجولات وهذا الاحتلال لا يعرف إلا لغة الدمار والقتل لأنه محمي من الولايات المتحدة الأمريكية.
وبين أن هناك 9 آلاف مستوطن في الاغوار يعملون في مجال الزراعة ينتجون ما قيمته 750 مليون دولار سنويا، وحين يتم الضم الاغوار يغني هو ضم 27% من أراض السلطة الفلسطينية، وبهذا يكون الاحتلال على تماس مباشر مع الأردن ، بالاضافة إلى أن الضم لا يبقى أي شيء للدولة الفلسطينية.
وأكد أن البرلمان الأردني يجب أن يكون له دور تجاه تهديدات الاحتلال بضم غور الأردن، بالإضافة إلى أن الحكومة الأردنية مطلوب منها خطوات سريعة مثل طرد سفير الاحتلال، واستدعاء السفير الأردني من تل أبيب.
واعتبر شراء الغاز من الاحتلال، هو تمويل لله من أجل شراء الرصاص لقتلنا.