أورانج الأردن ودعم النموذج الجديد لقطاع الأعمال خلال أزمة "كورونا"
الوقائع الإخبارية: عند الأزمات تبرز القدرات والإمكانات، وهذا ما اتضح جلياً في تسخير أورانج الأردن، شريك المملكة في التحول الرقمي، لإمكاناتها لتتلائم مع أية ظروف استثنائية. فمنذ بداية جائحة كورونا، وما ارتبط بها من إجراءات الحجر المنزلي، ساعدت أورانج الجميع، حكومة وقطاعات وشركات وأفراد، على إتمام مهامهم المختلفة بغض النظر عن الظرف القائم.
لم تكن العديد من الشركات في قطاع الأعمال مؤهلة لمواجهة ما فرضته الأزمة، وما رافقها من قرارات لمجابهة انتشار الفيروس على عجل، كالعمل عن بعد، حيث كانت استعداداتها لاستقبال هذا النموذج الجديد من الأعمال متفاوتة. بالمقابل، كانت أورانج الأردن جاهزة لتسيير أداء الأعمال وضمان استمرارها في ظل التغير الجوهري في أساليب العمل، من خلال توفير خدمات حماية متكاملة واتصال بشبكات خاصة افتراضية آمنة (VPN)، ومساعدة مشتركيها من قطاع الأعمال والشركات في إدارة العمل عن بُعد بسهولة ويسر وبشكل آمن وفعال.
العمل من المنزل عبر الإنترنت كان المستجد الذي فرض نفسه بقوة بداية الأزمة. وكان لزاماً في ظل الواقع الجديد توفير أدوات تسهل هذا الأمر. لذا، سخرت أورانج الأردن شبكاتها المتعددة بكامل طاقاتها لمشتركيها على اختلافهم، فوجد قطاع الأعمال شبكة مواكبة للتطورات التكنولوجية الحديثة تسهل عليه عقد الاجتماعات واللقاءات الافتراضية، ممكنة إياهم من الاستفادة من أدوات العمل الجماعي وحلول الاتصالات لتعزيز الأداء وإتمام المهام بفعالية وسرعة.
ولأن الإنترنت يمثل أساس العمل عن بُعد، وفرت الشركة العديد من العروض والخدمات لتسهيل هذا الأمر، فكانت خدمة "نت وين ما كان" من أهم الخدمات التي ساعدت قطاع الأعمال في التكيف مع التوجّه الجديد على المستوى الوطني، وبأسعار منافسة، فضلاً عن توفير تقنية البنية التحتية الافتراضية الآمنة لسطح المكتب(VDI) التي ساهمت في الارتقاء بتجربة العمل من المنزل.
لم تغير الأزمة كيفية إدارة الشركات لعملياتها فحسب، بل أيضاً كيفية تواصلها مع عملائها. ففي الوقت الذي برزت فيه الحاجة للتباعد الاجتماعي، زودت أورانج الأردن الشركات بخدمة الرسائل القصيرة بالجملة لمساعدتهم في التواصل مع زبائنهم، وتسويق منتجاتهم بشكل أكثر فعالية، وبخدمات محفظتها الإلكترونية "Orange Money” من أجل التحول إلى طرق دفع أكثر أماناً وسهولة.
بالإضافة إلى ذلك، زودت أورانج الأردن الشركات بخدمة IVR، وهي تقنية تسمح للعملاء بالتفاعل مع نظام كمبيوتر عبر لوحة مفاتيح الهاتف للوصول إلى وجهتهم المطلوبة.
ولتنوع متطلبات الشركات خلال فترة الجائحة حسب القطاعات، كالتحول من التعليم التقليدي إلى التعليم عن بعد والذي يحتاج لبنية اتصالات قوية ومرنة قادرة على استيعاب الزيادة في استخدام شبكة الإنترنت، تصدرت أورانج الأردن المشهد في توفير أدوات إنجاح التجربة، فقدمت حزم إنترنت بسعات كبيرة وبأسعار معقولة ومخفّضة للمؤسسات التعليمية بما فيها الجامعات، الكليات والمراكز التعليمية.
وعندما بدأ الفتح التدريجي للقطاعات الاقتصادية، وما رافقه من عودة موظفي القطاعين العام والخاص الى أماكن عملهم تدريجياً بأعلى درجات الحيطة والحذر، ساهمت الشركة بتوفير حلول الكاميرات الحرارية، التي يمكنها تحديد الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا، لمشتركيها من قطاع الأعمال.
ولأن أورانج الأردن تُعنى بالتفاصيل، اتخذت إجراءات تتعلق بأمن المعلومات، خاصة وأن الظروف الاستثنائية صاحبها ارتفاع في حجم الهجمات السيبرانية التي استغلت جائحة كورونا كطعم لاستهداف مستخدمي الإنترنت، حيث قامت الشركة بتنبيه عملائها من قطاع الشركات لأبعادها وخطورتها، وتقديم مجموعة متكاملة من الحلول المصممة خصيصاً لدرء هذه المخاطر، وتمكينهم من حماية شركاتهم سيبرانياً. إضافة الى ذلك، حثتهم على اعتماد النسخ الاحتياطي باستخدام حلول التخزين السحابية أو ما يعرف بالكلاود لتمكينهم من الاستفادة من أعلى مستويات أداء خلال توسيع مصادرهم وتطويرهم لقدراتهم التشغيلية.
يتمتع عملاء Orange الاردن من قطاع الشركات بمجموعة واسعة من الخيارات التي تناسب حجم عملهم واحتياجاتهم التي تتنوع ما بين مركز بيانات مستقل أو حلول سحابية عامة أو خاصة أو تجمع بين الاثنين لحماية بياناتهم بطرق تراعي الأنظمة والقوانين المحلية.
وكون أورانج الأردن أحد أعمدة التحول الرقمي في المملكة فإنها تشجع سائر شركات المملكة باختلاف قطاعاتها وأحجامها على تبنّي الحلول المعتمدة على التكنولوجيا الحديثة سواءً في العمل، أو الخدمات أو العمليات التشغيلية، وتسريع التوجّه إلى الحلول الرقمية على نطاق أوسع، لتكون قادرة على مجابهة التحديات المستقبلية بالمرونة والقوّة وسرعة التكيّف.
لم تكن العديد من الشركات في قطاع الأعمال مؤهلة لمواجهة ما فرضته الأزمة، وما رافقها من قرارات لمجابهة انتشار الفيروس على عجل، كالعمل عن بعد، حيث كانت استعداداتها لاستقبال هذا النموذج الجديد من الأعمال متفاوتة. بالمقابل، كانت أورانج الأردن جاهزة لتسيير أداء الأعمال وضمان استمرارها في ظل التغير الجوهري في أساليب العمل، من خلال توفير خدمات حماية متكاملة واتصال بشبكات خاصة افتراضية آمنة (VPN)، ومساعدة مشتركيها من قطاع الأعمال والشركات في إدارة العمل عن بُعد بسهولة ويسر وبشكل آمن وفعال.
العمل من المنزل عبر الإنترنت كان المستجد الذي فرض نفسه بقوة بداية الأزمة. وكان لزاماً في ظل الواقع الجديد توفير أدوات تسهل هذا الأمر. لذا، سخرت أورانج الأردن شبكاتها المتعددة بكامل طاقاتها لمشتركيها على اختلافهم، فوجد قطاع الأعمال شبكة مواكبة للتطورات التكنولوجية الحديثة تسهل عليه عقد الاجتماعات واللقاءات الافتراضية، ممكنة إياهم من الاستفادة من أدوات العمل الجماعي وحلول الاتصالات لتعزيز الأداء وإتمام المهام بفعالية وسرعة.
ولأن الإنترنت يمثل أساس العمل عن بُعد، وفرت الشركة العديد من العروض والخدمات لتسهيل هذا الأمر، فكانت خدمة "نت وين ما كان" من أهم الخدمات التي ساعدت قطاع الأعمال في التكيف مع التوجّه الجديد على المستوى الوطني، وبأسعار منافسة، فضلاً عن توفير تقنية البنية التحتية الافتراضية الآمنة لسطح المكتب(VDI) التي ساهمت في الارتقاء بتجربة العمل من المنزل.
لم تغير الأزمة كيفية إدارة الشركات لعملياتها فحسب، بل أيضاً كيفية تواصلها مع عملائها. ففي الوقت الذي برزت فيه الحاجة للتباعد الاجتماعي، زودت أورانج الأردن الشركات بخدمة الرسائل القصيرة بالجملة لمساعدتهم في التواصل مع زبائنهم، وتسويق منتجاتهم بشكل أكثر فعالية، وبخدمات محفظتها الإلكترونية "Orange Money” من أجل التحول إلى طرق دفع أكثر أماناً وسهولة.
بالإضافة إلى ذلك، زودت أورانج الأردن الشركات بخدمة IVR، وهي تقنية تسمح للعملاء بالتفاعل مع نظام كمبيوتر عبر لوحة مفاتيح الهاتف للوصول إلى وجهتهم المطلوبة.
ولتنوع متطلبات الشركات خلال فترة الجائحة حسب القطاعات، كالتحول من التعليم التقليدي إلى التعليم عن بعد والذي يحتاج لبنية اتصالات قوية ومرنة قادرة على استيعاب الزيادة في استخدام شبكة الإنترنت، تصدرت أورانج الأردن المشهد في توفير أدوات إنجاح التجربة، فقدمت حزم إنترنت بسعات كبيرة وبأسعار معقولة ومخفّضة للمؤسسات التعليمية بما فيها الجامعات، الكليات والمراكز التعليمية.
وعندما بدأ الفتح التدريجي للقطاعات الاقتصادية، وما رافقه من عودة موظفي القطاعين العام والخاص الى أماكن عملهم تدريجياً بأعلى درجات الحيطة والحذر، ساهمت الشركة بتوفير حلول الكاميرات الحرارية، التي يمكنها تحديد الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا، لمشتركيها من قطاع الأعمال.
ولأن أورانج الأردن تُعنى بالتفاصيل، اتخذت إجراءات تتعلق بأمن المعلومات، خاصة وأن الظروف الاستثنائية صاحبها ارتفاع في حجم الهجمات السيبرانية التي استغلت جائحة كورونا كطعم لاستهداف مستخدمي الإنترنت، حيث قامت الشركة بتنبيه عملائها من قطاع الشركات لأبعادها وخطورتها، وتقديم مجموعة متكاملة من الحلول المصممة خصيصاً لدرء هذه المخاطر، وتمكينهم من حماية شركاتهم سيبرانياً. إضافة الى ذلك، حثتهم على اعتماد النسخ الاحتياطي باستخدام حلول التخزين السحابية أو ما يعرف بالكلاود لتمكينهم من الاستفادة من أعلى مستويات أداء خلال توسيع مصادرهم وتطويرهم لقدراتهم التشغيلية.
يتمتع عملاء Orange الاردن من قطاع الشركات بمجموعة واسعة من الخيارات التي تناسب حجم عملهم واحتياجاتهم التي تتنوع ما بين مركز بيانات مستقل أو حلول سحابية عامة أو خاصة أو تجمع بين الاثنين لحماية بياناتهم بطرق تراعي الأنظمة والقوانين المحلية.
وكون أورانج الأردن أحد أعمدة التحول الرقمي في المملكة فإنها تشجع سائر شركات المملكة باختلاف قطاعاتها وأحجامها على تبنّي الحلول المعتمدة على التكنولوجيا الحديثة سواءً في العمل، أو الخدمات أو العمليات التشغيلية، وتسريع التوجّه إلى الحلول الرقمية على نطاق أوسع، لتكون قادرة على مجابهة التحديات المستقبلية بالمرونة والقوّة وسرعة التكيّف.