اللواء الحواتمة !! طوبى لمواقفك الإنسانية والمهنية والنقلة النوعية التي تزهو بها الوطن
الوقائع الإخبارية : جمال حداد
اللواء الركن حسين الحواتمة،قائد مختلف قام منذ اللحظة الأولى،بنقلة نوعية مباركة في مديرية الامن العام. نقلة لن تبق حبيسة المكاتب والتعليمات الورقية بل لمسها الشارع الأردني، وشعر بها المواطن العادي،عنوان المرحلة العمل بشفافية واحتراف،وحضارية ، يتوج هذه الركائز احترام حقوق الإنسان والتعامل بأرقى الأساليب المتحضرة في كل الظروف والأحوال مهما بلغت من الشدة.النبالة،الإنسانية،الأخلاق الحميدة مقومات الشرطي الناجح،ورسالة الشرطي تقديم الحماية والمساعدة ودرء الجريمة قبل وقوعها.
من هنا أعلنها مدير مديرية الامن العام اللواء حسين الحواتمة :ـ أن لا احد فوق القانون وبالمقابل لا يجوز تجاوز القانون أو استغلاله أو التمادي باستعماله.فالقانون كشمس رابعة النار هدفه إحقاق الحق ودرء الظلم وخدمة العامة كافة تحت مظلة العدالة .
الحق أقول بكل احترافية وحيادية وأمانة أن اللواء الحواتمة قائد من طراز فريد ترفع له القبعة على مواقفه الإنسانية،والمهنية،وخدماته للناس كافة، الخفية والمعلنة.فالقيادة ليست فلاشات تلفزيونية ولا طبول إعلامية،ولا أقوال للاستهلاك الشعبي التي لا تلبث أن تذروها الرياح في الجهات الأربع بل أفعال تتجسد على ارض الواقع ويلمسها المواطنون في كل مكان وذلك ما يجسد الحواتمة منذ استلام دفة القيادة الشرطية،فالعمل الشرطي يتغلغل في حياة الإنسان المعاصر،حيث أننا في عالم متسارع متشعب،طرقه ملتوية و محفوفة بالصعوبات والمخاطر،خاصة ان التكنولوجيا الذكية دخلت إلى المطابخ،وصار يستعملها العلماء والمجرمون على حد سواء وهنا تكمن خطورتها وخطرها.وهذا ما زاد من أعباء رجال الشرطة كان الله في عونهم على انجاز مهماتهم الثقيلة.
أن تكون قائدا ومديرا لمديرية الامن العام في آن واحد، مهمة شائكة وعسيرة،ومن يتسلم هذه المهمة ويضع نصب عينيه بلوغ القمة عليه ان يمتلك مهارات متعددة ويبذل جهودا مضاعفة،وفوق كل هذا يجب ان يتمتع بعقلية فذة،وهمة عالية،ونفسية رائقة صافية،وروح وثابة،ولقد كرمنا الله سبحانه وتعالى باللواء الحواتمة الذي لا ينتظر الحدث بل يصنعه لأنه شخصية مؤثرة ذات رؤية ثاقبة و قدرة كبيرة على التحليل والتمحيص ومواجهة القضايا الطارئة ورسم الخطط لتلك المحتملة منها فهو أساساً رجل ميدان له خبرة واسعة في المهمات الشرطية،ناهيك انه فارس ميدان لوحت الشمس جبهته لا موظف مكتب يسترخي تحت المكيفات ويرشف القهوة الحلوة والمرة.فطوبى لهؤلاء الرجال العاملين المخلصين الذي يزهو بهم الوطن.
مناسبة الحديث ان بعض أفراد الامن العام في مدينة جرش،القوا القبض على " شخص " مطلوب للعدالة وبيده آلة حادة حاول إيذائهم،فبالغوا في ردة فعلهم نحوه،فأمر مدير مديرية الامن العام اللواء الحواتمة،بتوقيفهم وفتح تحقيق معهم. إجراء مهني سليم وشفافية شرطية عالية من لدن قائد محنك بالعودة للقضاء لحسم الموقف.مثل هذه الحادثة وغيرها كانت تنتهي دون ان يدري احد بها،او ربما يتم الانحياز لفريق على حساب آخر أما الأكثرية منها فكان يجري الطبطبة عليها او تمييعها،وفي أذهان المواطنون عشرات الحوادث التي مرت مرور الكرام دون ان يُنصف المظلوم. لكن الباشا الحواتمة آبى الا ان تأخذ العدالة مجراها،ويأخذ كل ذي حق حقه،فالعدل أساس الملك واهم ركائزه.فميزان العدل لا يفرق بين شرطي ومدني فالجميع سواسية تحت مظلة القانون،مع اليقين ان "الشخص" حامل الأداة الحادة لم يحملها لتقشير التفاح ولا تقطيع البطاطا،ومن يشهرها بوجه مجموعة من الشرطة فمن باب أسهل ان يشهرها في وجه المواطنين العُزل.....لكن العدالة يجب بسطها على الجميع فلا ضرر ولا ضرار.
بعد هذه القضية وقبلها نقول بشجاعة أدبية ان الحواتمة ضمير يقظ،حمل الأمانة بأمانة،ونشهد بطيب أخلاقه وحسن تعامله وتواضعه مع الكافة،خاصة الثناء على المجدين والمجتهدين من أفراد الامن العام وتقديم المساعدة والعون للمحتاجين منهم، أولئك الذين يحافظون على حقوق الناس وأموالهم وعدم استغلال الوظيفة لمآرب شخصية،ومعاقبة المستغل والمسيء.
هذا القائد الإنسان لا يقبل ولا يرضى ان يُظلم احد في عهده،فمراقبة الله في السر والعلن ديدنه ونهجه.لهذا لاحظنا تكثيف الحملات الأمنية على المطلوبين،وقرأنا عن القاء القبض على عصابة سارقي احد بنوك اربد وجريمة مقتل الطفلة على يد وافد بعد مضي سنوات على تلك الجرائم المحفوظة في أرشيف الشرطة. لذلك على الجميع الإيمان المطلق بان لا احد يفلت من يد العدالة وليست هناك جريمة كاملة طالما كان هناك رجال شرطة وطنيين قلوبهم على الوطن وعيونهم مفتوحة تراقب كل صغيرة وكبيرة......
شكراً عطوفة الباشا الحواتمة لك بخاصة وفريقك المخلص بعامة على انجازاتكم العظمية. حمى الله هذه الديار الطاهرة وحمى شعب الأردن وملك الأردن ...اللهم انك سميع بصير.
اللواء الركن حسين الحواتمة،قائد مختلف قام منذ اللحظة الأولى،بنقلة نوعية مباركة في مديرية الامن العام. نقلة لن تبق حبيسة المكاتب والتعليمات الورقية بل لمسها الشارع الأردني، وشعر بها المواطن العادي،عنوان المرحلة العمل بشفافية واحتراف،وحضارية ، يتوج هذه الركائز احترام حقوق الإنسان والتعامل بأرقى الأساليب المتحضرة في كل الظروف والأحوال مهما بلغت من الشدة.النبالة،الإنسانية،الأخلاق الحميدة مقومات الشرطي الناجح،ورسالة الشرطي تقديم الحماية والمساعدة ودرء الجريمة قبل وقوعها.
من هنا أعلنها مدير مديرية الامن العام اللواء حسين الحواتمة :ـ أن لا احد فوق القانون وبالمقابل لا يجوز تجاوز القانون أو استغلاله أو التمادي باستعماله.فالقانون كشمس رابعة النار هدفه إحقاق الحق ودرء الظلم وخدمة العامة كافة تحت مظلة العدالة .
الحق أقول بكل احترافية وحيادية وأمانة أن اللواء الحواتمة قائد من طراز فريد ترفع له القبعة على مواقفه الإنسانية،والمهنية،وخدماته للناس كافة، الخفية والمعلنة.فالقيادة ليست فلاشات تلفزيونية ولا طبول إعلامية،ولا أقوال للاستهلاك الشعبي التي لا تلبث أن تذروها الرياح في الجهات الأربع بل أفعال تتجسد على ارض الواقع ويلمسها المواطنون في كل مكان وذلك ما يجسد الحواتمة منذ استلام دفة القيادة الشرطية،فالعمل الشرطي يتغلغل في حياة الإنسان المعاصر،حيث أننا في عالم متسارع متشعب،طرقه ملتوية و محفوفة بالصعوبات والمخاطر،خاصة ان التكنولوجيا الذكية دخلت إلى المطابخ،وصار يستعملها العلماء والمجرمون على حد سواء وهنا تكمن خطورتها وخطرها.وهذا ما زاد من أعباء رجال الشرطة كان الله في عونهم على انجاز مهماتهم الثقيلة.
أن تكون قائدا ومديرا لمديرية الامن العام في آن واحد، مهمة شائكة وعسيرة،ومن يتسلم هذه المهمة ويضع نصب عينيه بلوغ القمة عليه ان يمتلك مهارات متعددة ويبذل جهودا مضاعفة،وفوق كل هذا يجب ان يتمتع بعقلية فذة،وهمة عالية،ونفسية رائقة صافية،وروح وثابة،ولقد كرمنا الله سبحانه وتعالى باللواء الحواتمة الذي لا ينتظر الحدث بل يصنعه لأنه شخصية مؤثرة ذات رؤية ثاقبة و قدرة كبيرة على التحليل والتمحيص ومواجهة القضايا الطارئة ورسم الخطط لتلك المحتملة منها فهو أساساً رجل ميدان له خبرة واسعة في المهمات الشرطية،ناهيك انه فارس ميدان لوحت الشمس جبهته لا موظف مكتب يسترخي تحت المكيفات ويرشف القهوة الحلوة والمرة.فطوبى لهؤلاء الرجال العاملين المخلصين الذي يزهو بهم الوطن.
مناسبة الحديث ان بعض أفراد الامن العام في مدينة جرش،القوا القبض على " شخص " مطلوب للعدالة وبيده آلة حادة حاول إيذائهم،فبالغوا في ردة فعلهم نحوه،فأمر مدير مديرية الامن العام اللواء الحواتمة،بتوقيفهم وفتح تحقيق معهم. إجراء مهني سليم وشفافية شرطية عالية من لدن قائد محنك بالعودة للقضاء لحسم الموقف.مثل هذه الحادثة وغيرها كانت تنتهي دون ان يدري احد بها،او ربما يتم الانحياز لفريق على حساب آخر أما الأكثرية منها فكان يجري الطبطبة عليها او تمييعها،وفي أذهان المواطنون عشرات الحوادث التي مرت مرور الكرام دون ان يُنصف المظلوم. لكن الباشا الحواتمة آبى الا ان تأخذ العدالة مجراها،ويأخذ كل ذي حق حقه،فالعدل أساس الملك واهم ركائزه.فميزان العدل لا يفرق بين شرطي ومدني فالجميع سواسية تحت مظلة القانون،مع اليقين ان "الشخص" حامل الأداة الحادة لم يحملها لتقشير التفاح ولا تقطيع البطاطا،ومن يشهرها بوجه مجموعة من الشرطة فمن باب أسهل ان يشهرها في وجه المواطنين العُزل.....لكن العدالة يجب بسطها على الجميع فلا ضرر ولا ضرار.
بعد هذه القضية وقبلها نقول بشجاعة أدبية ان الحواتمة ضمير يقظ،حمل الأمانة بأمانة،ونشهد بطيب أخلاقه وحسن تعامله وتواضعه مع الكافة،خاصة الثناء على المجدين والمجتهدين من أفراد الامن العام وتقديم المساعدة والعون للمحتاجين منهم، أولئك الذين يحافظون على حقوق الناس وأموالهم وعدم استغلال الوظيفة لمآرب شخصية،ومعاقبة المستغل والمسيء.
هذا القائد الإنسان لا يقبل ولا يرضى ان يُظلم احد في عهده،فمراقبة الله في السر والعلن ديدنه ونهجه.لهذا لاحظنا تكثيف الحملات الأمنية على المطلوبين،وقرأنا عن القاء القبض على عصابة سارقي احد بنوك اربد وجريمة مقتل الطفلة على يد وافد بعد مضي سنوات على تلك الجرائم المحفوظة في أرشيف الشرطة. لذلك على الجميع الإيمان المطلق بان لا احد يفلت من يد العدالة وليست هناك جريمة كاملة طالما كان هناك رجال شرطة وطنيين قلوبهم على الوطن وعيونهم مفتوحة تراقب كل صغيرة وكبيرة......
شكراً عطوفة الباشا الحواتمة لك بخاصة وفريقك المخلص بعامة على انجازاتكم العظمية. حمى الله هذه الديار الطاهرة وحمى شعب الأردن وملك الأردن ...اللهم انك سميع بصير.


















