خالد الكلالدة: برلمان الـ 89 رتب قبل النتائج بشهرين
الوقائع الإخبارية: قال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة إن "برلمان الـ 89 رتب قبل النتائج بشهرين".
جاء ذلك، وفق ما رصدت مدار الساعة، في في ندوة الكترونية، نظمها قبل أيام ملتقى الفكر الاردني لمنتدى تعاضد وبالتعاون مع المركز العربي للتنمية الديمقراطية وحقوق الانسان وأدار الحوار فيها الدكتور وليد ابو دلبوح.
وفي ذات الندوة احتج الكلالدة على مداخلة طرحت عليه سؤالاً في ندوة الكترونية جاء فيها انه عين وزيرا بعد أيام من القاه محاضرة نارية ضد الحكومة.
وقال د. الكلالدة ردا على المداخلة: "أنا لم أصبح وزيرا في دولة العدو"، مشيرا الى انه لو عاد به الزمن لعاد وقال ما كان يقوله ولوافق مجددا على تعيينه وزيراً.
وتساءل د. الكلالدة لم تريدون إعدام كل من يدخل في الحكومة، لافتا إلى أن هذا الخطاب هو ما يحبط الشباب عن المشاركة في العمل السياسي، وقال: ما يجري من "إحباط بين الشباب سببه بعض احاديث الكبار".
الكلالدة قال "كنت عضو حزب سري في 89 وقمنا بالمشاركة في حركات الاحتجاج في هبة نيسان وأوقفنا في السجن وخرجنا ولم نصوت في الانتخاب".
وخلال الندوة نوه الكلالدة الى ان مدير مخابرات سابق كان قد عين في انتخابات 2007 نحو 80 نائباً في مجلس النواب في ذلك الحين.
وقال الكلالدة: الان هذا المسؤول يعاقب، محكوم عليه بالسجن 15 عاما.
جاء ذلك، وفق ما رصدت مدار الساعة، في في ندوة الكترونية، نظمها قبل أيام ملتقى الفكر الاردني لمنتدى تعاضد وبالتعاون مع المركز العربي للتنمية الديمقراطية وحقوق الانسان وأدار الحوار فيها الدكتور وليد ابو دلبوح.
وفي ذات الندوة احتج الكلالدة على مداخلة طرحت عليه سؤالاً في ندوة الكترونية جاء فيها انه عين وزيرا بعد أيام من القاه محاضرة نارية ضد الحكومة.
وقال د. الكلالدة ردا على المداخلة: "أنا لم أصبح وزيرا في دولة العدو"، مشيرا الى انه لو عاد به الزمن لعاد وقال ما كان يقوله ولوافق مجددا على تعيينه وزيراً.
وتساءل د. الكلالدة لم تريدون إعدام كل من يدخل في الحكومة، لافتا إلى أن هذا الخطاب هو ما يحبط الشباب عن المشاركة في العمل السياسي، وقال: ما يجري من "إحباط بين الشباب سببه بعض احاديث الكبار".
الكلالدة قال "كنت عضو حزب سري في 89 وقمنا بالمشاركة في حركات الاحتجاج في هبة نيسان وأوقفنا في السجن وخرجنا ولم نصوت في الانتخاب".
وخلال الندوة نوه الكلالدة الى ان مدير مخابرات سابق كان قد عين في انتخابات 2007 نحو 80 نائباً في مجلس النواب في ذلك الحين.
وقال الكلالدة: الان هذا المسؤول يعاقب، محكوم عليه بالسجن 15 عاما.