بالصور..السفير التونسي يزور مصانع " الشعب " في منطقة الموقر التنموية
الوقائع الإخبارية : استضافت " مجموعة برافو لصناعة المكسرات والشوكلاته " محامص الشعب " احدى الشركات الرائدة في صناعة المسكرات والشوكلاته والقهوة ، السفير التونسي في عمان خالد السهيلي يرافقه الملحق التحاري التونسي عاطف الغرياني مرافق المجموعة في منطقة الموقر التنموية، للاطلاع على تجربتها الناجحة ، والوقوف على خبراتها وإمكانياتها التي أسفرت عن هذا النجاح الذي كان من أهم أسباب تطوير صناعة المسكرات والشوكلاته في الأردن .
وخلال الزيارة ، استمع الضيف من الرئيس التنفيذي السيد خميس مرقة إلى لمحة شاملة حول ارث الشركة العريق ، وآليات سير العمل ، وخطوط الإنتاج ، ومراحل التصنيع ، ومعايير الجودة والسلامة المتبعة في الإنتاج ، فضلاً عن مزايا المنتجات وبرامجها المتنوعة لتعزيز الصناعة والارتقاء بالاقتصاد الوطني وبالمساهمة في تمثيل علامة " محامص الشعب " في الأردن .
وتضمنت الزيارة جولة ميدانية في مرافق المصنع، تم تسليط الضوء خلالها على العمليات والإجراءات المتبعة في مختلف مراحل الإنتاج ابتداء من المراحل الأولية من عمليات التنظيف ، مروراً بعمليات التحميص ، ومن ثم الخضوع لعمليات الفحوصات ورقابة الجودة ، إلى جانب الفحوصات ضماناً لمطابقتها للمواصفات المحلية والعالمية ، وصولاً لعمليات التعبئة التي يستخدم فيها أفضل أنواع المواد التي تمتاز بالتخزين الآمن والتوزيع الفعال.
حيث أشاد السفير السهيلي بالعلاقات الأخوية التاريخية التي تربط بين البلدين الشقيقين، مؤكداً أن رجال الأعمال التونسيين ينظرون إلى الأردن كحاضنة للاستثمارات نظراً لما يشهده الأردن من تقدم وتطور في البيئة الإستثمارية، وذلك بفضل الجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية في دعم الاستثمارات داخل الأردن .
واستعرض السهيلي خلال اللقاء آليات تحسين وتطوير وجذب الاستثمار ، والفرص الاستثمارية التونسية الواعدة والجاذبة للمستثمر الأردني في العديد من القطاعات الاستثمارية في تونس ، مؤكداً على دعم السفارة التونسية في الأردن وبالتعاون مع الوزارات و الهيئات الاستثمارية لتقديم كافة أشكال الدعم والتسهيلات للمستثمر الأردني .
بدوره أكد مرقة على الجهود الملكية لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وعمله الدؤوب والمتواصل كان له الأثر الأكبر في إكساب الأردن السمعة الطيبة في المنطقة ودول الجوار، وإن ما يتمتع به الأردن من نقاط قوة كبيرة جاذبة للإستثمارات وفرص استثمارية واعدة من شأنها خدمة السوق العربي وساهمت في خلق بيئة أعمال جاذبة جعلت من الأردن وجهة استثمارية في المنطقة.
وبين مرقة أن تونس تملك خبرات كبيرة في التصدير إلى أوروبا وأفريقيا يستطيع رجال الأعمال الأردنيين الاستفادة منها، مثنياً على زيارة السهيلي للمجموعة التي فتحت افاقاً جديدة للاستفادة من الاتفاقيات التجارية الموقعة بين البلدين وبحث تأسيس استثمارات مشتركة استجابة للدعوة الملكية للقطاع الخاص بالانفتاح على تونس الشقيقة وزيادة التجارة معها.
وخلال الزيارة ، استمع الضيف من الرئيس التنفيذي السيد خميس مرقة إلى لمحة شاملة حول ارث الشركة العريق ، وآليات سير العمل ، وخطوط الإنتاج ، ومراحل التصنيع ، ومعايير الجودة والسلامة المتبعة في الإنتاج ، فضلاً عن مزايا المنتجات وبرامجها المتنوعة لتعزيز الصناعة والارتقاء بالاقتصاد الوطني وبالمساهمة في تمثيل علامة " محامص الشعب " في الأردن .
وتضمنت الزيارة جولة ميدانية في مرافق المصنع، تم تسليط الضوء خلالها على العمليات والإجراءات المتبعة في مختلف مراحل الإنتاج ابتداء من المراحل الأولية من عمليات التنظيف ، مروراً بعمليات التحميص ، ومن ثم الخضوع لعمليات الفحوصات ورقابة الجودة ، إلى جانب الفحوصات ضماناً لمطابقتها للمواصفات المحلية والعالمية ، وصولاً لعمليات التعبئة التي يستخدم فيها أفضل أنواع المواد التي تمتاز بالتخزين الآمن والتوزيع الفعال.
حيث أشاد السفير السهيلي بالعلاقات الأخوية التاريخية التي تربط بين البلدين الشقيقين، مؤكداً أن رجال الأعمال التونسيين ينظرون إلى الأردن كحاضنة للاستثمارات نظراً لما يشهده الأردن من تقدم وتطور في البيئة الإستثمارية، وذلك بفضل الجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية في دعم الاستثمارات داخل الأردن .
واستعرض السهيلي خلال اللقاء آليات تحسين وتطوير وجذب الاستثمار ، والفرص الاستثمارية التونسية الواعدة والجاذبة للمستثمر الأردني في العديد من القطاعات الاستثمارية في تونس ، مؤكداً على دعم السفارة التونسية في الأردن وبالتعاون مع الوزارات و الهيئات الاستثمارية لتقديم كافة أشكال الدعم والتسهيلات للمستثمر الأردني .
بدوره أكد مرقة على الجهود الملكية لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وعمله الدؤوب والمتواصل كان له الأثر الأكبر في إكساب الأردن السمعة الطيبة في المنطقة ودول الجوار، وإن ما يتمتع به الأردن من نقاط قوة كبيرة جاذبة للإستثمارات وفرص استثمارية واعدة من شأنها خدمة السوق العربي وساهمت في خلق بيئة أعمال جاذبة جعلت من الأردن وجهة استثمارية في المنطقة.
وبين مرقة أن تونس تملك خبرات كبيرة في التصدير إلى أوروبا وأفريقيا يستطيع رجال الأعمال الأردنيين الاستفادة منها، مثنياً على زيارة السهيلي للمجموعة التي فتحت افاقاً جديدة للاستفادة من الاتفاقيات التجارية الموقعة بين البلدين وبحث تأسيس استثمارات مشتركة استجابة للدعوة الملكية للقطاع الخاص بالانفتاح على تونس الشقيقة وزيادة التجارة معها.