جامعة إربد الأهلية تزين رئاسة ومباني الجامعة احتفالاً بمناسبة عيد ميلاد الأمير الحسين
الوقائع الاخبارية :احتفالاً بمناسبة عيد ميلاد حضرة صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد المعظم، فقد قامت جامعة إربد الأهلية، وبتنظيم وبمبادرة من طلبة كلية العلوم التربوية، وبمشاركة من عمادة شؤون الطلبة في الجامعة، بتزيين مبنى رئاسة الجامعة ومباني الجامعة بالأعلام والزينة.
وأشار الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، إلى أن سمو الأمير، العربي القرشي الهاشمي، الحسين بن عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، قد ولد في العاصمة الأردنية عمان، للثامن والعشرين من شهر حزيران عام 1994 ميلادي، وشكلت ولادته حدثاً تاريخياً في قدسية الدلالة السلالية لآل البيت الأطهار، فهو النجل البكر لصاحب الجلالة الهاشمية، الملك عبد الثاني ابن الحسين المعظم، وجلالة الملكة رانيا العبد الله المعظمة، وهو السليل الثاني والأربعون للرحمة المهداة، النبي محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، أشرف الخلق والمرسلين، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وبعد أن أنهى تعليمه الثانوي في عمان عام 2012، تخصص في حقل التاريخ الدولي، متخرجاً من الجامعة الأمريكية جورج تاون في عام 2016، وجاء تخرجه في عام 2017، من الأكاديمية العسكرية الملكية البريطانية ساندهيرست، ليحترف العسكرية في القوات المسلحة الأردنية/ الجيش العربي، كإخوانه رفقاء السلاح الغر الميامين، ذوداً عن الحمى الأردني الأصيل.
وأضاف الدكتور الخصاونة بأنه ومنذ أن صدرت الإرادة الملكية الهاشمية المباركة بتسمية سموه ولياً للعهد، في الثاني من تموز عام 2009، أخذ على عاتقه التفكير بإطلاق المبادرات المحفزة لجيل الشباب الأردني، والداعية إلى أهمية التشبث بجذور الثرى الحضاري، ومن هذه المبادرات، التي ظهرت تباعاً، يشار إلى مبادرة "جامعة الحسين التقنية"، لدعم التعليم المؤسس على العلوم والتكنولوجيا والهندسة التطبيقية، ومبادرة "حقق" الهادفة إلى الارتقاء بالأفراد والجماعات إلى أعلى مستويات الاحتراف العملي، وتحقيق أعلى معايير التشاور والتفاهم بين جيل الشباب الأردني المعطاء، ومبادرة "سمع بلا حدود" وهي مبادرة عميقة التأثير الإنساني لكل من هو متحدى بسمعه، من أجل جعل حياضنا الأردني الأبي خالياً من الصمم، ومبادرة "مختبر التصنيع" دعماً للفئة العمرية الشبابية، وتحفيزاً لهم على الابتكار والإبداع والاختراع، ومبادرة "مسار" لإعطاء الشباب الأردني فرصة حقيقية لإظهار قدراته فضائياً، وتصميم قمر صناعي في سماء أردننا الأشم، ومبادرة "نوى" لربط المتبرعين والمتطوعين مع الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلكترونياً من خلال المنصات التقنية، ومبادرة "قصي" الهادفة إلى وضع إستراتيجية واضحة المعالم، للنهوض بمستوى الكفاءة المهنية في مجال العلاج الرياضي، ومبادرة "تحصين" لتنشئة جيل أردني قادر على العطاء ومحصن ضد الإدمان والتدخين والممارسات الخطرة، وذلك من خلال رفع منسوب الوعي المجتمعي، ومبادرة (ض) والتي تأتي كامتداد طبيعي للحرص الملكي الهاشمي، تشبثاً باللغة العربية، وبين لأهمية مؤسسة ولي العهد، الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ابن الحسين، والتي تحتضن الشباب الأردني، رعاية ودعماً، تحفيزاً وتطوراً.
ودعا الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، وبحضور كل من: الأستاذ الدكتور أيمن الأحمد نائب رئيس الجامعة، والأستاذ الدكتور أحمد العودات مساعد الرئيس، والأستاذ الدكتور نشأت أبو حسونة عميد كلية العلوم التربوية، والأستاذ الدكتور فرح زوايدة عميد شؤون الطلبة، وجمع من طلبة الجامعة- بتطبيق شروط السلامة العامة والتباعد الصحي- الله أن يتم على سمو ولي العهد بالعمر الطويل السعيد، وأن يكون قرة عين لوالديه حضرة صاحب الجلالة الهاشمية، عميد آل البيت الأطهار، الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وصاحبة الجلالة الملكة رانيا العبد الله، وأن يحفظ الأسرة الهاشمية، وأن يديمهم ذخراً للأمتين العربية والإسلامية.
وأشار الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، إلى أن سمو الأمير، العربي القرشي الهاشمي، الحسين بن عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، قد ولد في العاصمة الأردنية عمان، للثامن والعشرين من شهر حزيران عام 1994 ميلادي، وشكلت ولادته حدثاً تاريخياً في قدسية الدلالة السلالية لآل البيت الأطهار، فهو النجل البكر لصاحب الجلالة الهاشمية، الملك عبد الثاني ابن الحسين المعظم، وجلالة الملكة رانيا العبد الله المعظمة، وهو السليل الثاني والأربعون للرحمة المهداة، النبي محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، أشرف الخلق والمرسلين، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وبعد أن أنهى تعليمه الثانوي في عمان عام 2012، تخصص في حقل التاريخ الدولي، متخرجاً من الجامعة الأمريكية جورج تاون في عام 2016، وجاء تخرجه في عام 2017، من الأكاديمية العسكرية الملكية البريطانية ساندهيرست، ليحترف العسكرية في القوات المسلحة الأردنية/ الجيش العربي، كإخوانه رفقاء السلاح الغر الميامين، ذوداً عن الحمى الأردني الأصيل.
وأضاف الدكتور الخصاونة بأنه ومنذ أن صدرت الإرادة الملكية الهاشمية المباركة بتسمية سموه ولياً للعهد، في الثاني من تموز عام 2009، أخذ على عاتقه التفكير بإطلاق المبادرات المحفزة لجيل الشباب الأردني، والداعية إلى أهمية التشبث بجذور الثرى الحضاري، ومن هذه المبادرات، التي ظهرت تباعاً، يشار إلى مبادرة "جامعة الحسين التقنية"، لدعم التعليم المؤسس على العلوم والتكنولوجيا والهندسة التطبيقية، ومبادرة "حقق" الهادفة إلى الارتقاء بالأفراد والجماعات إلى أعلى مستويات الاحتراف العملي، وتحقيق أعلى معايير التشاور والتفاهم بين جيل الشباب الأردني المعطاء، ومبادرة "سمع بلا حدود" وهي مبادرة عميقة التأثير الإنساني لكل من هو متحدى بسمعه، من أجل جعل حياضنا الأردني الأبي خالياً من الصمم، ومبادرة "مختبر التصنيع" دعماً للفئة العمرية الشبابية، وتحفيزاً لهم على الابتكار والإبداع والاختراع، ومبادرة "مسار" لإعطاء الشباب الأردني فرصة حقيقية لإظهار قدراته فضائياً، وتصميم قمر صناعي في سماء أردننا الأشم، ومبادرة "نوى" لربط المتبرعين والمتطوعين مع الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلكترونياً من خلال المنصات التقنية، ومبادرة "قصي" الهادفة إلى وضع إستراتيجية واضحة المعالم، للنهوض بمستوى الكفاءة المهنية في مجال العلاج الرياضي، ومبادرة "تحصين" لتنشئة جيل أردني قادر على العطاء ومحصن ضد الإدمان والتدخين والممارسات الخطرة، وذلك من خلال رفع منسوب الوعي المجتمعي، ومبادرة (ض) والتي تأتي كامتداد طبيعي للحرص الملكي الهاشمي، تشبثاً باللغة العربية، وبين لأهمية مؤسسة ولي العهد، الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ابن الحسين، والتي تحتضن الشباب الأردني، رعاية ودعماً، تحفيزاً وتطوراً.
ودعا الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، وبحضور كل من: الأستاذ الدكتور أيمن الأحمد نائب رئيس الجامعة، والأستاذ الدكتور أحمد العودات مساعد الرئيس، والأستاذ الدكتور نشأت أبو حسونة عميد كلية العلوم التربوية، والأستاذ الدكتور فرح زوايدة عميد شؤون الطلبة، وجمع من طلبة الجامعة- بتطبيق شروط السلامة العامة والتباعد الصحي- الله أن يتم على سمو ولي العهد بالعمر الطويل السعيد، وأن يكون قرة عين لوالديه حضرة صاحب الجلالة الهاشمية، عميد آل البيت الأطهار، الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وصاحبة الجلالة الملكة رانيا العبد الله، وأن يحفظ الأسرة الهاشمية، وأن يديمهم ذخراً للأمتين العربية والإسلامية.