الصوراني: المدارس الخاصة فارغة والانسحابات كبيرة وغير معقولة
الوقائع الاخبارية : قال نقيب المدارس الخاصة منذر الصوراني إن نسبة التسجيل في المدارس الخاصة تراجعت بنسبة تتجاوز الـ 50%.
وأضاف الصوراني في تصريحات لإذاعة حياة ان المدارس الخاصة ووزارة التربية قامت بدورهما خلال أزمة كورونا، وأن هناك ضغوطات كبيرة جدا على المدارس الخاصة، كما هو على القطاعات الأخرى.
واعتبر أن وصف الأهالي للمدارس الخاصة بالجشع مؤلم جدا، ولو عكسنا الآية وكان المعترضون أصحاب مدارس خاصة لكان لهم رأي مخالف.
وبين ان المدارس الخاصة هي مشاريع ، وبخسارتها نخسر المعلم والطالب.
واردف ان بعض الأهالي يقولون ان الأقساط مرتفعة ، لكن المدارس عليها كلف تشغيلية كبيرة.
واعتبر الصوراني انه اذا اصبح الفصل القادم بنظام التعليم عن بعد فان القطاع سيدمر ، وان الكثير من المدارس ستغلق ، فبعض المدارس كلفها التشغيلية 20 الف دينار شهريا ، أي اكثر من 200 الف دينار سنويا.
واعتبر ان القطاع يحتاج الى انقاذ ، والمدارس الخاصة "فضيت" والانسحابات من المدارس الخاصة كبيرة وغير معقولة، ضاربا المثل بإحدى المدارس التي سعتها 200 طالب ولم يسجل فيها حتى اليوم سوى 36 طالبا ، وذلك قبل 10 أيام من بدء الفصل الدراسي.
واردف الصوراني : نحن نقدر ظروف الناس، واعرف الكثيرون قد تضرروا من ازمة كورونا، ولكن لا حل سوى ان تكون الدراسة في الصفوف ، فنحن غير قادرين على تأمين الرواتب للمعلمين الذين جددت عقودهم تلقائيا بموجب أوامر الدفاع.
وأضاف الصوراني في تصريحات لإذاعة حياة ان المدارس الخاصة ووزارة التربية قامت بدورهما خلال أزمة كورونا، وأن هناك ضغوطات كبيرة جدا على المدارس الخاصة، كما هو على القطاعات الأخرى.
واعتبر أن وصف الأهالي للمدارس الخاصة بالجشع مؤلم جدا، ولو عكسنا الآية وكان المعترضون أصحاب مدارس خاصة لكان لهم رأي مخالف.
وبين ان المدارس الخاصة هي مشاريع ، وبخسارتها نخسر المعلم والطالب.
واردف ان بعض الأهالي يقولون ان الأقساط مرتفعة ، لكن المدارس عليها كلف تشغيلية كبيرة.
واعتبر الصوراني انه اذا اصبح الفصل القادم بنظام التعليم عن بعد فان القطاع سيدمر ، وان الكثير من المدارس ستغلق ، فبعض المدارس كلفها التشغيلية 20 الف دينار شهريا ، أي اكثر من 200 الف دينار سنويا.
واعتبر ان القطاع يحتاج الى انقاذ ، والمدارس الخاصة "فضيت" والانسحابات من المدارس الخاصة كبيرة وغير معقولة، ضاربا المثل بإحدى المدارس التي سعتها 200 طالب ولم يسجل فيها حتى اليوم سوى 36 طالبا ، وذلك قبل 10 أيام من بدء الفصل الدراسي.
واردف الصوراني : نحن نقدر ظروف الناس، واعرف الكثيرون قد تضرروا من ازمة كورونا، ولكن لا حل سوى ان تكون الدراسة في الصفوف ، فنحن غير قادرين على تأمين الرواتب للمعلمين الذين جددت عقودهم تلقائيا بموجب أوامر الدفاع.
تابعوا الوقائع على 
