جامعة إربد الأهلية تنفرد ببرنامج بكالوريوس في الأمن السيبراني (امن المعلومات)
الوقائع الإخبارية: استجابة لمتطلبات الانفتاح عبر تكنولوجيا الانترنت بالإضافة إلى متطلبات احتياجات السوق تم استحداث برنامج بكالوريوس الأمن السيبراني في جامعة إربد الأهلية/ كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات ليبدأ التدريس به اعتباراً من العام الدراسي 2020/2021.
وأشار الدكتور سليم الزعبي عميد الكلية، بأن رؤية الكلية لاستحداث هذا التخصص يصب في الوصول إلى التميز والتفرد في مجال برامج الأمن السيبراني وبناء بيئة تركز على تنمية المهارات التقنية والبحث العلمي للجامعات الخاصة في إقليم الشمال، وسيكون من أهم أهداف فتح هذا التخصص رفد سوق العمل بطلبة الجامعة ذوي الكفاءات المؤهلة في مجال الأمن السيبراني المزودين بالمعرفة والمهارات اللازمة لحل المشكلات التكنولوجية الأمنية، حيث سيركز التدريس لدى الطلبة في تدريبهم على بناء الحماية الآمنة للأنظمة والشبكات والبيانات، وتعزيز قدرة الطلبة على المهارات اللازمة في أنظمة حماية الشبكات والبيانات والأنظمة، وإكساب المهارات اللازمة للطلبة في مجالات الأمن السيبراني، وتزويد الطلبة بالمهارات اللازمة في مجالات البحث العلمي في مواضيع الأمن السيبراني.
وبين الدكتور الزعبي بأن من مبررات استحداث تخصص الأمن السيبراني في الجامعة تكمن في بناء القدرات البشرية لا سيما وأن سوق العمل يعاني من نقص حاد بالأيدي العاملة في مجال الأمن السيبراني محلياً وإقليمياً وعالمياً، ويعتبر تخصص الأمن السيبراني من التخصصات الريادية في إقليم الشمال، وتعتبر الجامعة سباقة في استحداث هذا التخصص، وهي الأولى والوحيدة في المنطقة لاستحداث هذا التخصص والذي يأتي انسجاماً مع توجهات حضرة صاحب الجلالة للمحافظة على مقدرات وإمكانيات مؤسسات الدولة لا سيما بعد الانفتاح غير المسبوق من خلال استخدام تكنولوجيا الانترنت، وبناء عليه سوف يصار إلى استحداث قسم خاص في مؤسسات القطاع العام والخاص وحدة إدارية خاصة بالأمن السيبراني، وسيتمكن خريجو هذا التخصص الالتحاق بالعمل بعد التخرج في مجالات مختلفة ذات علاقة بالأمن السيبراني مثل أمن الشبكات بأنواعها، وأمن المعلومات، وكمحلل للأنظمة الأمنية والأنظمة الجنائية الرقمية، وعلم الجرائم الإلكترونية.
وأضاف الدكتور الزعبي بأن "الأمن السيبراني" نال لقب "وظيفة المستقبل" بكل جدارة، إضافة إلى أنه قد يكون منجم وظائف ومهارات المستقبل، حيث استطاع أن يصل معدل نمو الوظائف في أمن المعلومات إلى 37 ٪ في الفترة من 2012-2022 ويقدر أن تكون الحاجة إلى 27.400 وظيفة في هذا المجال خلال السنوات المقبلة، ما يعني زيادة أسرع من متوسط جميع الوظائف الأخرى.
وأشار الدكتور سليم الزعبي عميد الكلية، بأن رؤية الكلية لاستحداث هذا التخصص يصب في الوصول إلى التميز والتفرد في مجال برامج الأمن السيبراني وبناء بيئة تركز على تنمية المهارات التقنية والبحث العلمي للجامعات الخاصة في إقليم الشمال، وسيكون من أهم أهداف فتح هذا التخصص رفد سوق العمل بطلبة الجامعة ذوي الكفاءات المؤهلة في مجال الأمن السيبراني المزودين بالمعرفة والمهارات اللازمة لحل المشكلات التكنولوجية الأمنية، حيث سيركز التدريس لدى الطلبة في تدريبهم على بناء الحماية الآمنة للأنظمة والشبكات والبيانات، وتعزيز قدرة الطلبة على المهارات اللازمة في أنظمة حماية الشبكات والبيانات والأنظمة، وإكساب المهارات اللازمة للطلبة في مجالات الأمن السيبراني، وتزويد الطلبة بالمهارات اللازمة في مجالات البحث العلمي في مواضيع الأمن السيبراني.
وبين الدكتور الزعبي بأن من مبررات استحداث تخصص الأمن السيبراني في الجامعة تكمن في بناء القدرات البشرية لا سيما وأن سوق العمل يعاني من نقص حاد بالأيدي العاملة في مجال الأمن السيبراني محلياً وإقليمياً وعالمياً، ويعتبر تخصص الأمن السيبراني من التخصصات الريادية في إقليم الشمال، وتعتبر الجامعة سباقة في استحداث هذا التخصص، وهي الأولى والوحيدة في المنطقة لاستحداث هذا التخصص والذي يأتي انسجاماً مع توجهات حضرة صاحب الجلالة للمحافظة على مقدرات وإمكانيات مؤسسات الدولة لا سيما بعد الانفتاح غير المسبوق من خلال استخدام تكنولوجيا الانترنت، وبناء عليه سوف يصار إلى استحداث قسم خاص في مؤسسات القطاع العام والخاص وحدة إدارية خاصة بالأمن السيبراني، وسيتمكن خريجو هذا التخصص الالتحاق بالعمل بعد التخرج في مجالات مختلفة ذات علاقة بالأمن السيبراني مثل أمن الشبكات بأنواعها، وأمن المعلومات، وكمحلل للأنظمة الأمنية والأنظمة الجنائية الرقمية، وعلم الجرائم الإلكترونية.
وأضاف الدكتور الزعبي بأن "الأمن السيبراني" نال لقب "وظيفة المستقبل" بكل جدارة، إضافة إلى أنه قد يكون منجم وظائف ومهارات المستقبل، حيث استطاع أن يصل معدل نمو الوظائف في أمن المعلومات إلى 37 ٪ في الفترة من 2012-2022 ويقدر أن تكون الحاجة إلى 27.400 وظيفة في هذا المجال خلال السنوات المقبلة، ما يعني زيادة أسرع من متوسط جميع الوظائف الأخرى.