استحداث برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في جامعة إربد الأهلية
الوقائع الإخبارية: استجابة لمتطلبات الانفتاح على متطلبات احتياجات السوق تم استحداث في جامعة إربد الأهلية برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في كلية العلوم الإدارية والمالية، ليبدأ التدريس به اعتباراً من العام الدراسي 2020/2021.
وأشار الأستاذ الدكتور إياد ملكاوي عميد الكلية، إلى أن بناء وتنمية التفكير والتوجه والسلوك الريادي أصبح من المرتكزات الرئيسة لصياغة رؤية ورسالة وأهداف الجامعات عند وضع خطط واستراتيجيات المناهج التعليمية لمؤسسات التعليم العالي، وهذا ما دفع الجامعة لتكون أول الجامعات الأردنية المبادرة لتأسيس أول برنامج بكالوريوس لريادة الأعمال في الأردن تماشياً مع توجهات جلالة الملك المعظم بمبادرة انهض لزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الريادة كنموذج يحقق إنجازات ويوفر فرص استثمارية ووظيفية للأجيال المتتالية من أبناء المجتمع الأردني.
وأضاف الدكتور ملكاوي بأنه نتيجة لضعف الطاقة الاستيعابية الوظيفية لمؤسسات الدولة، ومع تطور تكنولوجيا المعلومات وتزايد نطاق التجارة الإلكترونية والتوجه الكبير إلى الاقتصاد الخدمي الذي لا يتطلب تكاليف عالية، فإن تأسيس مشروعات ريادية صغيرة يعد أحد مؤشرات النمو الاقتصادي لما يوفر من فرص عمل ويعزز الإنتاجية ويزيد من الدخل الفردي، وأضاف بأن لبرامج التعليم الريادي دور كبير في خلق بيئات الأعمال ونقل وتوظيف المعرفة والتقنية لخدمة أهداف التنمية المجتمعية من خلال زيادة الاهتمام بثقافة ومهارات ريادة الأعمال لتحفيز الإبداع وتنمية القدرة على الابتكار والإبداع والتمييز، ومن هذا المنطلق يأتي برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في الجامعة كمطلب أساسي ووليد حاجة مجتمعية تنموية تتطلب تهيئة وتنمية رغبات وقدرات الطلاب للتوجه للعمل الحر وتأسيس وإدارة مشاريع ريادية ناجحة.
وأشار الأستاذ الدكتور إياد ملكاوي عميد الكلية، إلى أن بناء وتنمية التفكير والتوجه والسلوك الريادي أصبح من المرتكزات الرئيسة لصياغة رؤية ورسالة وأهداف الجامعات عند وضع خطط واستراتيجيات المناهج التعليمية لمؤسسات التعليم العالي، وهذا ما دفع الجامعة لتكون أول الجامعات الأردنية المبادرة لتأسيس أول برنامج بكالوريوس لريادة الأعمال في الأردن تماشياً مع توجهات جلالة الملك المعظم بمبادرة انهض لزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الريادة كنموذج يحقق إنجازات ويوفر فرص استثمارية ووظيفية للأجيال المتتالية من أبناء المجتمع الأردني.
وأضاف الدكتور ملكاوي بأنه نتيجة لضعف الطاقة الاستيعابية الوظيفية لمؤسسات الدولة، ومع تطور تكنولوجيا المعلومات وتزايد نطاق التجارة الإلكترونية والتوجه الكبير إلى الاقتصاد الخدمي الذي لا يتطلب تكاليف عالية، فإن تأسيس مشروعات ريادية صغيرة يعد أحد مؤشرات النمو الاقتصادي لما يوفر من فرص عمل ويعزز الإنتاجية ويزيد من الدخل الفردي، وأضاف بأن لبرامج التعليم الريادي دور كبير في خلق بيئات الأعمال ونقل وتوظيف المعرفة والتقنية لخدمة أهداف التنمية المجتمعية من خلال زيادة الاهتمام بثقافة ومهارات ريادة الأعمال لتحفيز الإبداع وتنمية القدرة على الابتكار والإبداع والتمييز، ومن هذا المنطلق يأتي برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في الجامعة كمطلب أساسي ووليد حاجة مجتمعية تنموية تتطلب تهيئة وتنمية رغبات وقدرات الطلاب للتوجه للعمل الحر وتأسيس وإدارة مشاريع ريادية ناجحة.