بعد الكشف عن دخوله بعلاقة عاطفية: طارق العريان يخرج عن صمته ويتوعد .. وهذا ما قاله عن أصالة
الوقائع الاخبارية :خرج المخرج طارق العريان، عن صمته للكشف عن حقيقة زفافه أو دخوله في علاقة عاطفية مع شابة سورية أرمنية تدعى نيكول سعفان، مؤكداً أن هذه الشائعة تكررت كثيراً، إلا أنه لم يستطع تجاهلها هذه المرة.
وأكد العريان، في تصريحات صحفية، أنه دخل في قصة عاطفية، مشيراً إلى أنها لم تسفر عن زواج حتى الآن، لكنه يرفض الحديث عنها تماماً، بجانب رفضه التدخل في حياته.
وأعرب العريان عن غضبه للحديث الدائم عن حياته الشخصية، وترك الحديث عن أعماله الفنية، متوعداً من يتدخل في حياته الشخصية، قائلاً:"اللى هيستخدم اسمى هقاضيه بتهمة التشهير، لأن هذا أمر غير مقبول، مينفعش أتكلم في أعراض الناس بالشكل ده ".
وتابع طارق العريان، أن انفصاله عن الفنانة أصالة ليس له علاقة على الإطلاق بما يدور الآن، وأن هناك معلومات وتفاصيل مفهومة بشكل خاطئ لا يجوز الحديث عنها، قائلاً:"الطعن في الأزواج وفي العائلات والخوض في الأعراض أمر سيء للغاية، فهناك علاقة حب وزواج وعشرة تصل إلى 14 عاما بيني وبين أصالة التي أكن لها كل الحب والاحترام والتقدير، ومهما حدث فستظل أما لأبنائي".
وكانت أصالة قد أعلنت انفصالها رسميًا عن طارق العريان في بداية العام الجاري برسالة عبر حسابها على إنستغرام، وطلبت من الجميع احترام خصوصية حياتها وعدم الخوض في الأسباب من أجلها ومن أجل طفليهما.
ورغم أن أصالة ألغت متابعتها لطليقها طارق العريان، إلا أنه ما زال محتفظا بكل صورهما على حسابه ولم يحذفها بعد، في وقت قالت فيه الفنانة السورية إن طلاقها من العريان كان صعبا عليها، وحاولت جاهدة أن تجتازه، مشيرة إلى أنها في الفترة الأخيرة أصبحت أحسن حالا وأكثر تقبلا لنفسها بعد مرور هذه المرحلة الصعبة في حياتها.
من ناحية أخرى، جاء التعليق الأول من أصالة نصري، حول الكشف عن هوية حبيبة المخرج طارق العريان، وذلك بعد فترة قصيرة على طلاقهما، بطريقة غير مباشرة، حيث نشرت عبر صفحتها الخاصة على "انستغرام" صورة لابنيها من العريان، لافتة إلى أنهما أغلى هدية من الله لها في حياتها.
وعلّقت أصالة بالقول: "صباحي منذ أنّ تشرّفت دنياي بحضورهما أصبح له طعم أجمل .. رجوتهما منّ ربّي فأكرمني وقال كُنّ فكانّ.. رجالاً صغار أزرع فيهما كلّ ماتعلّمت منّ والدي حُبّاً واهتماماً ورعاية لاتتعب ولاتيئس.. بلّ بالعكس فالحبّ متعة لمُعطيه كلّما زاد كبُر فينا فخر هذا الشّعور .. أنا خُلقت أُمّاً ولستُ والدة .. ويكفيني اليوم سعادة بأنّ أهتمّ بعالمي هذا الّذي حلمت فيه منذ طفولتي .. فقد أعطاني الله أكثر ممّا أرجو.. الحمد لله على نعمة لولاها كان لقلبي حديث آخر".
وأكد العريان، في تصريحات صحفية، أنه دخل في قصة عاطفية، مشيراً إلى أنها لم تسفر عن زواج حتى الآن، لكنه يرفض الحديث عنها تماماً، بجانب رفضه التدخل في حياته.
وأعرب العريان عن غضبه للحديث الدائم عن حياته الشخصية، وترك الحديث عن أعماله الفنية، متوعداً من يتدخل في حياته الشخصية، قائلاً:"اللى هيستخدم اسمى هقاضيه بتهمة التشهير، لأن هذا أمر غير مقبول، مينفعش أتكلم في أعراض الناس بالشكل ده ".
وتابع طارق العريان، أن انفصاله عن الفنانة أصالة ليس له علاقة على الإطلاق بما يدور الآن، وأن هناك معلومات وتفاصيل مفهومة بشكل خاطئ لا يجوز الحديث عنها، قائلاً:"الطعن في الأزواج وفي العائلات والخوض في الأعراض أمر سيء للغاية، فهناك علاقة حب وزواج وعشرة تصل إلى 14 عاما بيني وبين أصالة التي أكن لها كل الحب والاحترام والتقدير، ومهما حدث فستظل أما لأبنائي".
وكانت أصالة قد أعلنت انفصالها رسميًا عن طارق العريان في بداية العام الجاري برسالة عبر حسابها على إنستغرام، وطلبت من الجميع احترام خصوصية حياتها وعدم الخوض في الأسباب من أجلها ومن أجل طفليهما.
ورغم أن أصالة ألغت متابعتها لطليقها طارق العريان، إلا أنه ما زال محتفظا بكل صورهما على حسابه ولم يحذفها بعد، في وقت قالت فيه الفنانة السورية إن طلاقها من العريان كان صعبا عليها، وحاولت جاهدة أن تجتازه، مشيرة إلى أنها في الفترة الأخيرة أصبحت أحسن حالا وأكثر تقبلا لنفسها بعد مرور هذه المرحلة الصعبة في حياتها.
من ناحية أخرى، جاء التعليق الأول من أصالة نصري، حول الكشف عن هوية حبيبة المخرج طارق العريان، وذلك بعد فترة قصيرة على طلاقهما، بطريقة غير مباشرة، حيث نشرت عبر صفحتها الخاصة على "انستغرام" صورة لابنيها من العريان، لافتة إلى أنهما أغلى هدية من الله لها في حياتها.
وعلّقت أصالة بالقول: "صباحي منذ أنّ تشرّفت دنياي بحضورهما أصبح له طعم أجمل .. رجوتهما منّ ربّي فأكرمني وقال كُنّ فكانّ.. رجالاً صغار أزرع فيهما كلّ ماتعلّمت منّ والدي حُبّاً واهتماماً ورعاية لاتتعب ولاتيئس.. بلّ بالعكس فالحبّ متعة لمُعطيه كلّما زاد كبُر فينا فخر هذا الشّعور .. أنا خُلقت أُمّاً ولستُ والدة .. ويكفيني اليوم سعادة بأنّ أهتمّ بعالمي هذا الّذي حلمت فيه منذ طفولتي .. فقد أعطاني الله أكثر ممّا أرجو.. الحمد لله على نعمة لولاها كان لقلبي حديث آخر".