"عمان العربية" تنشر بحوثا في مواد العزل والبناء وكفاءة المنشآت
الوقائع الاخبارية :نشرت جامعة عمان العربية في مجلات عالمية علمية محكمة بحوثا تتناول تأثير مواد البناء والعزل وكفاءة المنشآت، أعدها فريق من كلية الهندسة.
وتضمنت البحوث الاربعة التي أعدها فريق كلية الهندسة المكون من :الدكتور عيسى عليان رئيس قسم الهندسة المدنية والمهندسة صفاء حماد، والمهندسة هبة أبوحميد ، والمهندسة علا حبش، موضوعات في الاستبدال الجزئي للرمل واضافة كسر الزجاج الناعم في الخلطات الخرسانية لتحسين الخواص الميكانيكية، و استغلال العناصر البيئية للوصول إلى مبنى أخضر، و إيجاد الحلول الهندسية باستخدام مواد البناء المركبة لإنشاء مأوى انتقالي للمهاجرين، و الكفاءة الهيكلية لشكل البناء والنمط الهندسي الانشائي المستخدم لتنفيذ شكل المبنى.
وتناول البحث الاول دراسة تأثير استخدام الزجاج الناعم كبديل للرمل في الخلطات الإسمنتية على الخواص الميكانيكية لعينات المباني (مقاومة الانضغاط والصلابة )، حيث هدفت هذه الدراسة الحصول على خلطات خرسانية غير تقليدية وجديدة من نوعها مما يساهم في تطوير مجال المواد الانشائية وايضاً توفير كمية الرمل المستخدم في الخلطات الخرسانية لينعكس ذلك على سعر المتر المكعب من الخلطة الخرسانية، فضلا عن المساهمة في المحافظة على البيئة من خلال استخدام مخلفات الزجاج في الخلطات الخرسانية مما ينعكس ايجابياً على الخواص الميكانيكية و السعر.
في حين تناول البحث الثاني، بعنوان "المواد الانشائية العازلة"، كيفية استغلال واستخدام العناصر البيئية للوصول إلى مبنى أخضر يجسد التعاون الكامل بين مختلف التخصصات الهندسية.
وتركز هذه الدراسة على أهمية الدراسات والتصميم البيئي للمباني من الناحية الاقتصادية والجمالية والجوانب المناخية وملاءمتها للمحيطات، بالإضافة إلى تقديم حلول معمارية وهندسية عملية كحلول للتعامل مع البيئة والمناخ بدءًا من القش والطين والساحات الداخلية.
كما عرض البحث لأبرز المواد المتوفرة في الأردن والتي يمكن استخدامها في المباني الصديقة للبيئة و إنتاج مواد فعالة للعزل (العزل الحراري والرطوبة والعزل المائي) باستخدام مواد تتكون من البوليستر والخشب (نشارة الخشب).
أما البحث الثالث بعنوان" المأوى المؤقت باستخدام المواد الانشائية المركبة"، فهدف إلى إيجاد حلول للهجرة التي شهدها العالم بسبب النزاعات والحروب والتي أدت الى انتقالًا هائلاً للسكان إلى بلدان أخرى مما يزيد من العبء على البلدان المضيفة من حيث إيجاد مأوى لهم.
وتأتي هذه الدراسة لإيجاد حلول هندسية باستخدام مواد البناء المركبة لإنشاء مأوى انتقالي للمهاجرين، وتحسين طبيعة السكن للمهاجرين بدلاً من الخيام التي لا تقييهم من حر الصيف وبرد الشتاء.
وبعنوان " الكفاءة الانشائية لشكل المبنى في (Diagrid System ) "، تناول البحث الرابع قياس الكفاءة الانشائية لـ (Diagrid system) ،والشائع استخدامه مؤخراً في المباني الشاهقة، وتسليط الضوء على الكفاءة الهيكلية لشكل البناء والنمط الهندسي الانشائي المستخدم لتنفيذ شكل المبنى، إذ يعتبر النمط الهندسي للهيكل الانشائي للأبراج ابتكار علمي وهندسي مميز لفتح مجال أكبر للابداع في التصميم في المباني الشاهقة الملحوظ انتشارها مؤخرا وزيادة كفاءتها الانشائية.
وتضمنت البحوث الاربعة التي أعدها فريق كلية الهندسة المكون من :الدكتور عيسى عليان رئيس قسم الهندسة المدنية والمهندسة صفاء حماد، والمهندسة هبة أبوحميد ، والمهندسة علا حبش، موضوعات في الاستبدال الجزئي للرمل واضافة كسر الزجاج الناعم في الخلطات الخرسانية لتحسين الخواص الميكانيكية، و استغلال العناصر البيئية للوصول إلى مبنى أخضر، و إيجاد الحلول الهندسية باستخدام مواد البناء المركبة لإنشاء مأوى انتقالي للمهاجرين، و الكفاءة الهيكلية لشكل البناء والنمط الهندسي الانشائي المستخدم لتنفيذ شكل المبنى.
وتناول البحث الاول دراسة تأثير استخدام الزجاج الناعم كبديل للرمل في الخلطات الإسمنتية على الخواص الميكانيكية لعينات المباني (مقاومة الانضغاط والصلابة )، حيث هدفت هذه الدراسة الحصول على خلطات خرسانية غير تقليدية وجديدة من نوعها مما يساهم في تطوير مجال المواد الانشائية وايضاً توفير كمية الرمل المستخدم في الخلطات الخرسانية لينعكس ذلك على سعر المتر المكعب من الخلطة الخرسانية، فضلا عن المساهمة في المحافظة على البيئة من خلال استخدام مخلفات الزجاج في الخلطات الخرسانية مما ينعكس ايجابياً على الخواص الميكانيكية و السعر.
في حين تناول البحث الثاني، بعنوان "المواد الانشائية العازلة"، كيفية استغلال واستخدام العناصر البيئية للوصول إلى مبنى أخضر يجسد التعاون الكامل بين مختلف التخصصات الهندسية.
وتركز هذه الدراسة على أهمية الدراسات والتصميم البيئي للمباني من الناحية الاقتصادية والجمالية والجوانب المناخية وملاءمتها للمحيطات، بالإضافة إلى تقديم حلول معمارية وهندسية عملية كحلول للتعامل مع البيئة والمناخ بدءًا من القش والطين والساحات الداخلية.
كما عرض البحث لأبرز المواد المتوفرة في الأردن والتي يمكن استخدامها في المباني الصديقة للبيئة و إنتاج مواد فعالة للعزل (العزل الحراري والرطوبة والعزل المائي) باستخدام مواد تتكون من البوليستر والخشب (نشارة الخشب).
أما البحث الثالث بعنوان" المأوى المؤقت باستخدام المواد الانشائية المركبة"، فهدف إلى إيجاد حلول للهجرة التي شهدها العالم بسبب النزاعات والحروب والتي أدت الى انتقالًا هائلاً للسكان إلى بلدان أخرى مما يزيد من العبء على البلدان المضيفة من حيث إيجاد مأوى لهم.
وتأتي هذه الدراسة لإيجاد حلول هندسية باستخدام مواد البناء المركبة لإنشاء مأوى انتقالي للمهاجرين، وتحسين طبيعة السكن للمهاجرين بدلاً من الخيام التي لا تقييهم من حر الصيف وبرد الشتاء.
وبعنوان " الكفاءة الانشائية لشكل المبنى في (Diagrid System ) "، تناول البحث الرابع قياس الكفاءة الانشائية لـ (Diagrid system) ،والشائع استخدامه مؤخراً في المباني الشاهقة، وتسليط الضوء على الكفاءة الهيكلية لشكل البناء والنمط الهندسي الانشائي المستخدم لتنفيذ شكل المبنى، إذ يعتبر النمط الهندسي للهيكل الانشائي للأبراج ابتكار علمي وهندسي مميز لفتح مجال أكبر للابداع في التصميم في المباني الشاهقة الملحوظ انتشارها مؤخرا وزيادة كفاءتها الانشائية.