مساعد رئيس "الشرق الأوسط" متحدثا لـ"الإذاعة الأردنية" حول تأهيل الأطفال في مواجهة "كورونا"
الوقائع الإخبارية: أشار مساعد رئيس جامعة الشرق لشؤون خدمة المجتمع، الدكتور سليم شريف، أن الأطفال في زمن انتشار جائحة كورونا، يجدون أنفسهم الجانب الأضعف نفسيا، للتعامل مع هذه الأجواء الجديدة، التي غيرت وجه العالم أجمع، ما يجعلهم؛ أي الأطفال، لا يجدون بدا إلا اللجوء لمن أكبر منهم سنا لفهم ما يجري.
وأوضح الدكتور سليم شريف، خلال استضافته في برنامج "حديث الناس"، الذي يبث عبر أثير إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية، للحديث حول "كيفية تأهيل الأطفال في مواجهة الخوف من كورونا"، أن آثار تفشي فيروس كورونا النفسية في المجتمع، لا سيما القلق والخوف، قد انعكست على الأطفال، وهم بدورهم يختلفون بقدرتهم على التعبير عن هذه المشاعر بحسب فئاتهم العمرية.
وبين الدكتور سليم شريف عددا من الأعراض التي تعتري الأطفال حيال شعورهم بالقلق، منها؛ أعراض مزاجية كأن يصبح الطفل أكثر عصبية، وقلة الانتباه وضعف التركيز، وتغيرات واضحة في سلوك الحركة، إضافة لكثرة الجدال، وزيادة التعلق بالوالدين أو أحدهما.
وطالب الدكتور سليم شريف، كلا الوالدين بتقديم طرق الدعم النفسي للأطفال في هذه المرحلة الحرجة، كباب للوقاية الاحترازية؛ تشمل مراقبة سلوكهم، ومحاولة البقاء هادئين قدر المستطاع، وومحاولة تحفيزهم ليعبروا عن المشاعر التي تختلجهم، فضلا عن الاستمرار في طمأنتهم والحديث إليهم حول الفيروس بهدوء وروية.
وحث الدكتور سليم خلال اللقاء، إلى نشر الإيجابية بين الأطفال، من خلال ممارسة الحياة باعتيادية، التهيئة النفسية الجيدة، ومحاولة صرف نظر الأطفال عن مشاعر القلق والخوف، بالقيام بأنشطة محببة إليهم، وتنظيم وقت الطفل والاهتمام بصحته البدنية والنفسية، وبتخصيص وقت للترفيه وقضاء وقت مع العائلة.
وأوضح الدكتور سليم شريف، خلال استضافته في برنامج "حديث الناس"، الذي يبث عبر أثير إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية، للحديث حول "كيفية تأهيل الأطفال في مواجهة الخوف من كورونا"، أن آثار تفشي فيروس كورونا النفسية في المجتمع، لا سيما القلق والخوف، قد انعكست على الأطفال، وهم بدورهم يختلفون بقدرتهم على التعبير عن هذه المشاعر بحسب فئاتهم العمرية.
وبين الدكتور سليم شريف عددا من الأعراض التي تعتري الأطفال حيال شعورهم بالقلق، منها؛ أعراض مزاجية كأن يصبح الطفل أكثر عصبية، وقلة الانتباه وضعف التركيز، وتغيرات واضحة في سلوك الحركة، إضافة لكثرة الجدال، وزيادة التعلق بالوالدين أو أحدهما.
وطالب الدكتور سليم شريف، كلا الوالدين بتقديم طرق الدعم النفسي للأطفال في هذه المرحلة الحرجة، كباب للوقاية الاحترازية؛ تشمل مراقبة سلوكهم، ومحاولة البقاء هادئين قدر المستطاع، وومحاولة تحفيزهم ليعبروا عن المشاعر التي تختلجهم، فضلا عن الاستمرار في طمأنتهم والحديث إليهم حول الفيروس بهدوء وروية.
وحث الدكتور سليم خلال اللقاء، إلى نشر الإيجابية بين الأطفال، من خلال ممارسة الحياة باعتيادية، التهيئة النفسية الجيدة، ومحاولة صرف نظر الأطفال عن مشاعر القلق والخوف، بالقيام بأنشطة محببة إليهم، وتنظيم وقت الطفل والاهتمام بصحته البدنية والنفسية، وبتخصيص وقت للترفيه وقضاء وقت مع العائلة.