بالصور...القيادة العامة تشارك بمراسم نقل رفات أردني استشهد في حرب حزيران عام 1967
الوقائع الإخبارية: شاركت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، اليوم الخميس، ممثلة بمساعد رئيس هيئة الأركان المشتركة للإدارة والقوى البشرية بالمراسم التي نقلت رفات شهيد أردني استشهد عام 1967 في بلدة بيتا التابعة لمحافظة نابلس وبحضور السفير الأردني في رام الله.
وجرى للشهيد تشييع رسمي مهيب حيث زينت الطرق بالأعلام والرايات التي مر بها موكبه خلالها، في إشارة لمشاعر الفخر والاعتزاز التي يحضى بها الشهيد في نفوس من تولوا الكشف عن موقعة ونقله للحفاظ عليه من أبناء محافظة نابلس.
وكانت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي أعلنت في وقت سابق أنها وبالتنسيق مع السفارة الأردنية وأهالي المنطقة تتابع عملية الكشف عن هوية الشهيد المدفون في منطقتهم بعد أخذ عينة من رفات الشهيد لإجراء فحصDNA ، وأن نقله في الوقت الحالي إلى مقبرة بلدة بيتا هي عملية مؤقتة لحين التمكن من تحديد هويته.
من جهتها ثمنت القوات المسلحة الاجراءات التي قامت بها محافظة نابلس والتي تعكس عمق العلاقة الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين.
يشار إلى أن أضرحة وقبور شهداء الجيش العربي تنتشر في عدة أماكن في الضفة الغربية ابان مشاركتها في العديد من المعارك التي خاضتها على ثرى فلسطين، إذ حرصت القوات المسلحة على القيام بعمليات الترميم لكافة مقابر شهداء الجيش العربي وعملت على توثيقها وتحديدها.
وجرى للشهيد تشييع رسمي مهيب حيث زينت الطرق بالأعلام والرايات التي مر بها موكبه خلالها، في إشارة لمشاعر الفخر والاعتزاز التي يحضى بها الشهيد في نفوس من تولوا الكشف عن موقعة ونقله للحفاظ عليه من أبناء محافظة نابلس.
وكانت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي أعلنت في وقت سابق أنها وبالتنسيق مع السفارة الأردنية وأهالي المنطقة تتابع عملية الكشف عن هوية الشهيد المدفون في منطقتهم بعد أخذ عينة من رفات الشهيد لإجراء فحصDNA ، وأن نقله في الوقت الحالي إلى مقبرة بلدة بيتا هي عملية مؤقتة لحين التمكن من تحديد هويته.
من جهتها ثمنت القوات المسلحة الاجراءات التي قامت بها محافظة نابلس والتي تعكس عمق العلاقة الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين.
يشار إلى أن أضرحة وقبور شهداء الجيش العربي تنتشر في عدة أماكن في الضفة الغربية ابان مشاركتها في العديد من المعارك التي خاضتها على ثرى فلسطين، إذ حرصت القوات المسلحة على القيام بعمليات الترميم لكافة مقابر شهداء الجيش العربي وعملت على توثيقها وتحديدها.