تخصصات تواكب الثورة الصناعية الرابعة في جامعة إربد الأهلية
الوقائع الاخبارية :استجابة لمتطلبات الانفتاح على تكنولوجيا الانترنت ولمواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة بالإضافة إلى تزايد متطلبات احتياجات السوق للعديد من التخصصات، فقد استحدثت جامعة إربد الأهلية عدة تخصصات، وهي: الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتسويق الالكتروني والتواصل الاجتماعي على مستوى البكالوريوس.
وبين الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة بأن تخصصات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني والتي تدرس في كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات في الجامعة من أهم التخصصات في تكنولوجيا المعلومات، والتي تسعى لمحاكاة الذكاء الطبيعي من خلال استخدام نماذج الحاسوب الذكية من خلال توفير تقنيات وتكنولوجيا لبناء أنظمة قادرة على اتخاذ القرارات والإجراءات الذكية بالإضافة إلى أهمية أمن الشبكات والاتصالات في ضوء دخول التكنولوجيا لكل منزل وكل منشأة
وأشار الدكتور الخصاونة بأنه استجابة لمتطلبات الانفتاح عبر تكنولوجيا الانترنت بالإضافة إلى متطلبات احتياجات السوق فقد تم استحداث برنامج بكالوريوس الأمن السيبراني في الجامعة/ كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات ليبدأ التدريس به اعتباراً من العام الدراسي 2020/2021، وبين بأن رؤية الجامعة والكلية لاستحداث هذا التخصص يصب في الوصول إلى التميز والتفرد في مجال برامج الأمن السيبراني وبناء بيئة تركز على تنمية المهارات التقنية والبحث العلمي للجامعات الخاصة في إقليم الشمال، وسيكون من أهم أهداف فتح هذا التخصص رفد سوق العمل بطلبة الجامعة ذوي الكفاءات المؤهلة في مجال الأمن السيبراني المزودين بالمعرفة والمهارات اللازمة لحل المشكلات التكنولوجية الأمنية، حيث سَيُركز في عملية تدريس الطلبة على تدريبهم على بناء الحماية الآمنة للأنظمة والشبكات والبيانات، وتعزيز قدراتهم على المهارات اللازمة في أنظمة حماية الشبكات والبيانات والأنظمة، وإكسابهم المهارات اللازمة في مجالات الأمن السيبراني، وتزويدهم بالمهارات اللازمة في مجالات البحث العلمي في مواضيع الأمن السيبراني، وبين بأن من مبررات استحداث تخصص الأمن السيبراني في الجامعة تكمن في بناء القدرات البشرية لا سيما وأن سوق العمل يعاني من نقص حادٍ بالأيدي العاملة في مجال الأمن السيبراني محلياً وإقليمياً وعالمياً، ويعتبر هذا التخصص من التخصصات الريادية في إقليم الشمال، وتعتبر الجامعة هي الأولى والوحيدة في المنطقة لاستحداث هذا التخصص والذي يأتي انسجاماً مع توجهات حضرة صاحب الجلالة للمحافظة على مقدرات وإمكانيات مؤسسات الدولة لا سيما بعد الانفتاح غير المسبوق من خلال استخدام تكنولوجيا الانترنت، وبناء عليه سوف يصار إلى استحداث قسم خاص في مؤسسات القطاع العام والخاص وحدة إدارية خاصة بالأمن السيبراني، وسيتمكن خريجو هذا التخصص الالتحاق بالعمل بعد التخرج في مجالات مختلفة ذات علاقة بالأمن السيبراني مثل أمن الشبكات بأنواعها، وأمن المعلومات، وكمحلل للأنظمة الأمنية والأنظمة الجنائية الرقمية، وعلم الجرائم الإلكترونية، وبين بأن تخصص الأمن السيبراني قد نال لقب وظيفة المستقبل بكل جدارة، إضافة إلى أنه قد يكون منجم وظائف ومهارات المستقبل، حيث استطاع أن يصل معدل نمو الوظائف في أمن المعلومات إلى 37 ٪ في الفترة من 2012-2022 ويقدر أن تكون الحاجة إلى 27.400 وظيفة في هذا المجال خلال السنوات المقبلة، ما يعني زيادة أسرع من متوسط جميع الوظائف الأخرى.
وأضاف الدكتور الخصاونة بأنه استجابة لمتطلبات الانفتاح على متطلبات احتياجات السوق تم استحداث برنامج آخر في البكالوريوس وهو تخصص ريادة الأعمال في كلية العلوم الإدارية والمالية، ليبدأ التدريس به اعتباراً من العام الدراسي 2020/2021، مبيناً بأن بناء وتنمية التفكير والتوجه والسلوك الريادي أصبح من المرتكزات الرئيسة لصياغة رؤية ورسالة وأهداف الجامعات عند وضع خطط واستراتيجيات المناهج التعليمية لمؤسسات التعليم العالي، وهذا ما دفع الجامعة لتكون أول الجامعات الأردنية المبادرة لتأسيس أول برنامج بكالوريوس لريادة الأعمال في الأردن تماشياً مع توجهات جلالة الملك المعظم بمبادرة انهض لزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الريادة كنموذج يحقق إنجازات ويوفر فرص استثمارية ووظيفية للأجيال المتتالية من أبناء المجتمع الأردني، وأضاف بأنه نتيجة لضعف الطاقة الاستيعابية الوظيفية لمؤسسات الدولة، ومع تطور تكنولوجيا المعلومات وتزايد نطاق التجارة الإلكترونية والتوجه الكبير إلى الاقتصاد الخدمي الذي لا يتطلب تكاليف عالية، فإن تأسيس مشروعات ريادية صغيرة يعد أحد مؤشرات النمو الاقتصادي لما يوفر من فرص عمل ويعزز الإنتاجية ويزيد من الدخل الفردي، وأضاف بأن لبرامج التعليم الريادي دور كبير في خلق بيئات الأعمال ونقل وتوظيف المعرفة والتقنية لخدمة أهداف التنمية المجتمعية من خلال زيادة الاهتمام بثقافة ومهارات ريادة الأعمال لتحفيز الإبداع وتنمية القدرة على الابتكار والإبداع والتمييز، ومن هذا المنطلق يأتي برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في الجامعة كمطلب أساسي ووليد حاجة مجتمعية تنموية تتطلب تهيئة وتنمية رغبات وقدرات الطلبة للتوجه للعمل الحر وتأسيس وإدارة مشاريع ريادية ناجحة.
وأضاف الدكتور الخصاونة بأنه استجابة لمتطلبات الانفتاح على متطلبات احتياجات السوق تم استحداث تخصص التسويق الالكتروني والتواصل الاجتماعي في بداية العام الدراسي 2018/ 2019 والذي يعتبر النواة الأساسية لنجاح الأعمال، وهو تخصص تطلبه كافة الشركات، وتنفرد الجامعة بهذا التخصص في إقليم الشمال، وهدفت الجامعة من استحداث هذا التخصص إلى إعداد وتأهيل الكوادر المتخصصة في مجال التسويق الرقمي لتلبية الطلب المتزايد علية، ويعتبر تخصص حديث مصمم لتزويد الطلبة بفرص لتشكيل وظائفهم التسويقية المستقبلية ضمن رؤية لتطوير الأداء في منظمات الأعمال الالكترونية بما ينعكس على كافة قطاعات الدولة، وبهدف الوصول لرسالة تقديم أفضل خدمات التعليم ومهارات التسويق الالكتروني بما يتفق مع معايير ضبط الجودة المحلية والعالمية، ووضع قسم التسويق في الجامعة والطلبة الخريجين على خارطة التمييز الالكتروني وفق توجهات ومتطلبات السوق الالكتروني.
وأكد الدكتور الخصاونة بأن توجه الجامعة لاستحداث هذه التخصصات هو نتيجة حتمية لمواكبة احتياجات سوق العمل التي تعتمد التماشي مع متطلبات العصر التكنولوجي، حيث يستطيع الطلبة العمل في البرمجة، وتصميم البرامج الذكية، وتصميم برامج الروبوت، وهندسة التنقيب عن البيانات واسترجاع المعلومات، وإدارة النظم الذكية والمواقع الالكترونية، مشدداً على أهمية أن يتوجه الطلبة لمثل هذه التخصصات الريادية، والابتعاد عن التخصصات الراكدة في سوق العمل الحالي والمستقبلي
وبين الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة بأن تخصصات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني والتي تدرس في كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات في الجامعة من أهم التخصصات في تكنولوجيا المعلومات، والتي تسعى لمحاكاة الذكاء الطبيعي من خلال استخدام نماذج الحاسوب الذكية من خلال توفير تقنيات وتكنولوجيا لبناء أنظمة قادرة على اتخاذ القرارات والإجراءات الذكية بالإضافة إلى أهمية أمن الشبكات والاتصالات في ضوء دخول التكنولوجيا لكل منزل وكل منشأة
وأشار الدكتور الخصاونة بأنه استجابة لمتطلبات الانفتاح عبر تكنولوجيا الانترنت بالإضافة إلى متطلبات احتياجات السوق فقد تم استحداث برنامج بكالوريوس الأمن السيبراني في الجامعة/ كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات ليبدأ التدريس به اعتباراً من العام الدراسي 2020/2021، وبين بأن رؤية الجامعة والكلية لاستحداث هذا التخصص يصب في الوصول إلى التميز والتفرد في مجال برامج الأمن السيبراني وبناء بيئة تركز على تنمية المهارات التقنية والبحث العلمي للجامعات الخاصة في إقليم الشمال، وسيكون من أهم أهداف فتح هذا التخصص رفد سوق العمل بطلبة الجامعة ذوي الكفاءات المؤهلة في مجال الأمن السيبراني المزودين بالمعرفة والمهارات اللازمة لحل المشكلات التكنولوجية الأمنية، حيث سَيُركز في عملية تدريس الطلبة على تدريبهم على بناء الحماية الآمنة للأنظمة والشبكات والبيانات، وتعزيز قدراتهم على المهارات اللازمة في أنظمة حماية الشبكات والبيانات والأنظمة، وإكسابهم المهارات اللازمة في مجالات الأمن السيبراني، وتزويدهم بالمهارات اللازمة في مجالات البحث العلمي في مواضيع الأمن السيبراني، وبين بأن من مبررات استحداث تخصص الأمن السيبراني في الجامعة تكمن في بناء القدرات البشرية لا سيما وأن سوق العمل يعاني من نقص حادٍ بالأيدي العاملة في مجال الأمن السيبراني محلياً وإقليمياً وعالمياً، ويعتبر هذا التخصص من التخصصات الريادية في إقليم الشمال، وتعتبر الجامعة هي الأولى والوحيدة في المنطقة لاستحداث هذا التخصص والذي يأتي انسجاماً مع توجهات حضرة صاحب الجلالة للمحافظة على مقدرات وإمكانيات مؤسسات الدولة لا سيما بعد الانفتاح غير المسبوق من خلال استخدام تكنولوجيا الانترنت، وبناء عليه سوف يصار إلى استحداث قسم خاص في مؤسسات القطاع العام والخاص وحدة إدارية خاصة بالأمن السيبراني، وسيتمكن خريجو هذا التخصص الالتحاق بالعمل بعد التخرج في مجالات مختلفة ذات علاقة بالأمن السيبراني مثل أمن الشبكات بأنواعها، وأمن المعلومات، وكمحلل للأنظمة الأمنية والأنظمة الجنائية الرقمية، وعلم الجرائم الإلكترونية، وبين بأن تخصص الأمن السيبراني قد نال لقب وظيفة المستقبل بكل جدارة، إضافة إلى أنه قد يكون منجم وظائف ومهارات المستقبل، حيث استطاع أن يصل معدل نمو الوظائف في أمن المعلومات إلى 37 ٪ في الفترة من 2012-2022 ويقدر أن تكون الحاجة إلى 27.400 وظيفة في هذا المجال خلال السنوات المقبلة، ما يعني زيادة أسرع من متوسط جميع الوظائف الأخرى.
وأضاف الدكتور الخصاونة بأنه استجابة لمتطلبات الانفتاح على متطلبات احتياجات السوق تم استحداث برنامج آخر في البكالوريوس وهو تخصص ريادة الأعمال في كلية العلوم الإدارية والمالية، ليبدأ التدريس به اعتباراً من العام الدراسي 2020/2021، مبيناً بأن بناء وتنمية التفكير والتوجه والسلوك الريادي أصبح من المرتكزات الرئيسة لصياغة رؤية ورسالة وأهداف الجامعات عند وضع خطط واستراتيجيات المناهج التعليمية لمؤسسات التعليم العالي، وهذا ما دفع الجامعة لتكون أول الجامعات الأردنية المبادرة لتأسيس أول برنامج بكالوريوس لريادة الأعمال في الأردن تماشياً مع توجهات جلالة الملك المعظم بمبادرة انهض لزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الريادة كنموذج يحقق إنجازات ويوفر فرص استثمارية ووظيفية للأجيال المتتالية من أبناء المجتمع الأردني، وأضاف بأنه نتيجة لضعف الطاقة الاستيعابية الوظيفية لمؤسسات الدولة، ومع تطور تكنولوجيا المعلومات وتزايد نطاق التجارة الإلكترونية والتوجه الكبير إلى الاقتصاد الخدمي الذي لا يتطلب تكاليف عالية، فإن تأسيس مشروعات ريادية صغيرة يعد أحد مؤشرات النمو الاقتصادي لما يوفر من فرص عمل ويعزز الإنتاجية ويزيد من الدخل الفردي، وأضاف بأن لبرامج التعليم الريادي دور كبير في خلق بيئات الأعمال ونقل وتوظيف المعرفة والتقنية لخدمة أهداف التنمية المجتمعية من خلال زيادة الاهتمام بثقافة ومهارات ريادة الأعمال لتحفيز الإبداع وتنمية القدرة على الابتكار والإبداع والتمييز، ومن هذا المنطلق يأتي برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في الجامعة كمطلب أساسي ووليد حاجة مجتمعية تنموية تتطلب تهيئة وتنمية رغبات وقدرات الطلبة للتوجه للعمل الحر وتأسيس وإدارة مشاريع ريادية ناجحة.
وأضاف الدكتور الخصاونة بأنه استجابة لمتطلبات الانفتاح على متطلبات احتياجات السوق تم استحداث تخصص التسويق الالكتروني والتواصل الاجتماعي في بداية العام الدراسي 2018/ 2019 والذي يعتبر النواة الأساسية لنجاح الأعمال، وهو تخصص تطلبه كافة الشركات، وتنفرد الجامعة بهذا التخصص في إقليم الشمال، وهدفت الجامعة من استحداث هذا التخصص إلى إعداد وتأهيل الكوادر المتخصصة في مجال التسويق الرقمي لتلبية الطلب المتزايد علية، ويعتبر تخصص حديث مصمم لتزويد الطلبة بفرص لتشكيل وظائفهم التسويقية المستقبلية ضمن رؤية لتطوير الأداء في منظمات الأعمال الالكترونية بما ينعكس على كافة قطاعات الدولة، وبهدف الوصول لرسالة تقديم أفضل خدمات التعليم ومهارات التسويق الالكتروني بما يتفق مع معايير ضبط الجودة المحلية والعالمية، ووضع قسم التسويق في الجامعة والطلبة الخريجين على خارطة التمييز الالكتروني وفق توجهات ومتطلبات السوق الالكتروني.
وأكد الدكتور الخصاونة بأن توجه الجامعة لاستحداث هذه التخصصات هو نتيجة حتمية لمواكبة احتياجات سوق العمل التي تعتمد التماشي مع متطلبات العصر التكنولوجي، حيث يستطيع الطلبة العمل في البرمجة، وتصميم البرامج الذكية، وتصميم برامج الروبوت، وهندسة التنقيب عن البيانات واسترجاع المعلومات، وإدارة النظم الذكية والمواقع الالكترونية، مشدداً على أهمية أن يتوجه الطلبة لمثل هذه التخصصات الريادية، والابتعاد عن التخصصات الراكدة في سوق العمل الحالي والمستقبلي