تحويل سيارات سفريات خارجية متعطلة للعمل بصفة تاكسي
الوقائع الإخبارية: تمت الموافقة على تحويل عدد من سيارات السفريات الخارجية للعمل بصفة تاكسي داخل المملكة الى حين عودة عمل الخطوط الخارجية، بحست نقيب اصحاب سيارات التاكسي احمد أبو حيدر.
وبين ابو حيدر أن هذه السيارات ركبت عدادات وبدأ سائقوها العمل عليها كسيارات تاكسي، فيما أخذت منهم هيئة النقل البري تعهدات بالعودة إلى صفة سفريات بعد فتح الخطوط الخارجية مع المملكة إلى دول الجوار.
وتشير تقديرات سابقة إلى أن عدد سائقي الحافلات العمومية وسيارات التاكسي والسرفيس والمطار وسائقي سيارات التدريب يقدر بـ32.3 ألف سائق. ويقدر عدد سائقي الحافلات العمومية بنحو 3690 سائقا، وسائقي السيارات التاكسي والسرفيس والمطار بـ25.2 ألف، وسائقي سيارات التدريب بـ3500 سائق.
وبحسب آخر أرقام هيئة النقل البري فإن عدد سيارات السفريات الخارجية يقدر بنحو 1066 سيارة.
واتخذت الحكومة في وقت سابق عددا من الإجراءات الهادفة إلى مساعدة العاملين في القطاع جراء الخسائر التي لحقت بهم خلال توقف العمل في فترة حظر التجوال، ووقف وسائل النقل العام؛ إذ قررت تمديد العمر التشغيلي لمركبات التاكسي والسرفيس والمركبات التي تعمل على الخطوط الداخلية لمدة عام كامل وأنماط النقل الأخرى كافة.
وقال نقيب أصحاب الحافلات العمومية عبدالرزاق الخشمان، إن العاملين في القطاع استفادوا بشكل بسيط من اجراءات دعم القطاع التي أعلنتها الحكومة في وقت سابق مع بداية جائحة كورونا، وأهمها رسوم تراخيص الحافلات.
إلا أنه بين أن هذه الاجراءات ماتزال غير كافية لدعم القطاع الذي مازال ورغم تشغيله بكشل كامل، يعاني ضعفا في الإقبال والطلب لعدة اسباب أهمها تعطيل الجامعات عدا عن استمرار تخوف المستخدمين من وسائل النقل العام في ظل انتشار حالات العدوى محليا.
كما يؤثر انتشار السيارات الخاصة ومركبات التطبيقات الذكية في عمل وسائل النقل العام بحسب الخشمان.
يشار إلى أن هيئة النقل البري قررت سابقا وضمن اجراءات التخفيف على القطاع، تخفيض الرسوم من 200 إلى 100 دينار بالنسبة لمركبات السرفيس والتاكسي الأصفر وتقسيط المائة دينار مدة 6 أشهر، في حين تم تخفيض الرسوم لحافلات النقل التي تعمل على الخطوط الخارجية من 2300 إلى 200 دينار وتقسيطها لمدة 6 أشهر، فيما تم تخفيض رسوم المركبات التي تعمل على الخطوط الخارجية من 200 إلى 30 دينارا.
واستفاد قطاع النقل من 3 من برامج الضمان الاجتماعي؛ برنامج "حماية” الذي يغطي جزءا من رواتب العاملين، وبرنامج "تمكين 1″ الذي يخفض بدل تأمين الشيخوخة، و”تمكين 2” الذي يعطي العامل تعويض الدفعة الواحدة بمقدار 200 دينار لمرة واحدة.
كما استفاد القطاع من صندوق التنمية والتشغيل وصندوق المعونة الوطنية، عبر برنامج "تكافل 2″، إذ تم صرف رواتب شهرية لثلاثة أشهر، واستفاد منه نحو 27 ألف عامل.
وبين ابو حيدر أن هذه السيارات ركبت عدادات وبدأ سائقوها العمل عليها كسيارات تاكسي، فيما أخذت منهم هيئة النقل البري تعهدات بالعودة إلى صفة سفريات بعد فتح الخطوط الخارجية مع المملكة إلى دول الجوار.
وتشير تقديرات سابقة إلى أن عدد سائقي الحافلات العمومية وسيارات التاكسي والسرفيس والمطار وسائقي سيارات التدريب يقدر بـ32.3 ألف سائق. ويقدر عدد سائقي الحافلات العمومية بنحو 3690 سائقا، وسائقي السيارات التاكسي والسرفيس والمطار بـ25.2 ألف، وسائقي سيارات التدريب بـ3500 سائق.
وبحسب آخر أرقام هيئة النقل البري فإن عدد سيارات السفريات الخارجية يقدر بنحو 1066 سيارة.
واتخذت الحكومة في وقت سابق عددا من الإجراءات الهادفة إلى مساعدة العاملين في القطاع جراء الخسائر التي لحقت بهم خلال توقف العمل في فترة حظر التجوال، ووقف وسائل النقل العام؛ إذ قررت تمديد العمر التشغيلي لمركبات التاكسي والسرفيس والمركبات التي تعمل على الخطوط الداخلية لمدة عام كامل وأنماط النقل الأخرى كافة.
وقال نقيب أصحاب الحافلات العمومية عبدالرزاق الخشمان، إن العاملين في القطاع استفادوا بشكل بسيط من اجراءات دعم القطاع التي أعلنتها الحكومة في وقت سابق مع بداية جائحة كورونا، وأهمها رسوم تراخيص الحافلات.
إلا أنه بين أن هذه الاجراءات ماتزال غير كافية لدعم القطاع الذي مازال ورغم تشغيله بكشل كامل، يعاني ضعفا في الإقبال والطلب لعدة اسباب أهمها تعطيل الجامعات عدا عن استمرار تخوف المستخدمين من وسائل النقل العام في ظل انتشار حالات العدوى محليا.
كما يؤثر انتشار السيارات الخاصة ومركبات التطبيقات الذكية في عمل وسائل النقل العام بحسب الخشمان.
يشار إلى أن هيئة النقل البري قررت سابقا وضمن اجراءات التخفيف على القطاع، تخفيض الرسوم من 200 إلى 100 دينار بالنسبة لمركبات السرفيس والتاكسي الأصفر وتقسيط المائة دينار مدة 6 أشهر، في حين تم تخفيض الرسوم لحافلات النقل التي تعمل على الخطوط الخارجية من 2300 إلى 200 دينار وتقسيطها لمدة 6 أشهر، فيما تم تخفيض رسوم المركبات التي تعمل على الخطوط الخارجية من 200 إلى 30 دينارا.
واستفاد قطاع النقل من 3 من برامج الضمان الاجتماعي؛ برنامج "حماية” الذي يغطي جزءا من رواتب العاملين، وبرنامج "تمكين 1″ الذي يخفض بدل تأمين الشيخوخة، و”تمكين 2” الذي يعطي العامل تعويض الدفعة الواحدة بمقدار 200 دينار لمرة واحدة.
كما استفاد القطاع من صندوق التنمية والتشغيل وصندوق المعونة الوطنية، عبر برنامج "تكافل 2″، إذ تم صرف رواتب شهرية لثلاثة أشهر، واستفاد منه نحو 27 ألف عامل.
تابعوا الوقائع على 
