رفع الحجر الفندقي عن 107 أشخاص في إربد
الوقائع الاخبارية :قال مدير صحة محافظة إربد الدكتور رياض الشياب، إنه تم صباح اليوم الاحد، رفع الحجر الفندقي عن 107 من الأشخاص المحجور عليهم في أحد فنادق إربد.
واوضح الشياب، أن هؤلاء الاشخاص الذي وضعوا تحت الحجر الفندقي لمدة 14 يوما، منهم 74 شخصا قادما من خارج الاردن، والباقي من العاملين الوافدين المخالطين لاحد المصابين الوافدين.
واكد الشياب أن اخلاء الفندق ورفع الحجر عنهم، جاء بعد التأكد من نتائج العينة الثانية التي اخذت منهم قبل خمسة ايام والتي جاءت جميعها سلبية، وبناء عليه اوصت لجنة الاوبئة وادارة خلية ازمة كورونا في المحافظة، برفع الحجر عنهم رغم انه تأخر لمدة اربعة ايام عن موعده المقرر حتى ظهرت نتائج عيناتهم.
واضاف إن الوضع الوبائي في المحافظة مستقر، لكنه يتطلب من الجميع المزيد من الحرص، على عدم التهاون في استخدام كافة وسائل وادوات الوقاية والسلامة العامة وضبط العدوى وعدم الركون حتى في حالة تسجيل اصابات محدودة، لان تصرفا خاطئا من شخص او اكثر قد يعيدنا للمربع الاول والى حالة الانتشار المجتمعي.
واشار الشياب الى أن حالة استقرار الوضع الوبائي في المحافظة، يعود بالدرجة الاولى الى معرفة وتحديد مصادر العدوى وكسر سلسلتها بمزيد من جمع العينات من المخالطين من كل الدرجات، واتخاذ اجراءات العزل للمنازل التي تقع فيها اصابات او يوجد بها مخالطين لإصابات مؤكدة.
واوضح الشياب، أن هؤلاء الاشخاص الذي وضعوا تحت الحجر الفندقي لمدة 14 يوما، منهم 74 شخصا قادما من خارج الاردن، والباقي من العاملين الوافدين المخالطين لاحد المصابين الوافدين.
واكد الشياب أن اخلاء الفندق ورفع الحجر عنهم، جاء بعد التأكد من نتائج العينة الثانية التي اخذت منهم قبل خمسة ايام والتي جاءت جميعها سلبية، وبناء عليه اوصت لجنة الاوبئة وادارة خلية ازمة كورونا في المحافظة، برفع الحجر عنهم رغم انه تأخر لمدة اربعة ايام عن موعده المقرر حتى ظهرت نتائج عيناتهم.
واضاف إن الوضع الوبائي في المحافظة مستقر، لكنه يتطلب من الجميع المزيد من الحرص، على عدم التهاون في استخدام كافة وسائل وادوات الوقاية والسلامة العامة وضبط العدوى وعدم الركون حتى في حالة تسجيل اصابات محدودة، لان تصرفا خاطئا من شخص او اكثر قد يعيدنا للمربع الاول والى حالة الانتشار المجتمعي.
واشار الشياب الى أن حالة استقرار الوضع الوبائي في المحافظة، يعود بالدرجة الاولى الى معرفة وتحديد مصادر العدوى وكسر سلسلتها بمزيد من جمع العينات من المخالطين من كل الدرجات، واتخاذ اجراءات العزل للمنازل التي تقع فيها اصابات او يوجد بها مخالطين لإصابات مؤكدة.