سائقو باصات اربد عمان يضربون عن العمل
الوقائع الاخبارية :اضرب سائقو باصات الركوب المتوسط "الكوستر" العاملة على خط إربد – عمان والتابعة لشركة عروس الشمال عن العمل، احتجاجا على عدم قيام هيئة تنظيم قطاع النقل بتحديد تحميل الباصات وحجز التذاكر من مكاتبهم التي تم ترخيصها.
ووفق مدير عام الشركة جمال العمري انه وبعد انجاز مجمع عمان الجديد تفاجئنا بعد وجود مكاتب للشركة في المجمع من اجل إتاحة المجال للركاب بحجز التذاكر والتسهيل عليه.
يشار إلى أن عدد المركبات العاملة على خط عمان/ إربد يبلغ 143 مركبة عمومية موزعة ما بين 66 سيارة ركوب صغيرة (سرفيس) و 16 حافة متوسطة تتبع لشركة عروس الشمال و29 حافلة كبيرة بالإضافة للحافلات العائدة لشركات النقل المنتظم والعاملة أيضا على نفس الخط.
وكانت شركة عروس الشمال تأسست في تموز من عام 2004 بعد أن حصلت على موافقة هيئة تنظيم قطاع النقل العام وسجلت لدى وزارة الصناعة والتجارة بحيث تعمل وسائط الشركة (والبالغ عددها 16 سيارة ركوب متوسطة) بمعزل عن الحافلات ، وضمن ترددات
فيما بينها.
وحصلت الشركة على قرار من محكمة العدل العليا عام 2007 والذي يقضي بفصل الباصات المتوسطة عن الحافلات الكبيرة.
وتأسست الشركة برأس مال نحو 31 ألف دينار في العام 2004 وزاد حاليا ليصبح نحو مليون دينار ويساهم فيها نحو 28 مساهما.
وقال العمري أن الشركة تأسست بموجب موافقة هيئة تنظيم قطاع النقل وسجلت في وزارة الصناعة والتجارة ضمن شروط وتعليمات الهيئة من ضمنها إنشاء مكاتب لحجز التذاكر للعمل بنظام الترددات وصالات انتظار وتذاكر للأجور.
ووفق مدير عام الشركة جمال العمري انه وبعد انجاز مجمع عمان الجديد تفاجئنا بعد وجود مكاتب للشركة في المجمع من اجل إتاحة المجال للركاب بحجز التذاكر والتسهيل عليه.
يشار إلى أن عدد المركبات العاملة على خط عمان/ إربد يبلغ 143 مركبة عمومية موزعة ما بين 66 سيارة ركوب صغيرة (سرفيس) و 16 حافة متوسطة تتبع لشركة عروس الشمال و29 حافلة كبيرة بالإضافة للحافلات العائدة لشركات النقل المنتظم والعاملة أيضا على نفس الخط.
وكانت شركة عروس الشمال تأسست في تموز من عام 2004 بعد أن حصلت على موافقة هيئة تنظيم قطاع النقل العام وسجلت لدى وزارة الصناعة والتجارة بحيث تعمل وسائط الشركة (والبالغ عددها 16 سيارة ركوب متوسطة) بمعزل عن الحافلات ، وضمن ترددات
فيما بينها.
وحصلت الشركة على قرار من محكمة العدل العليا عام 2007 والذي يقضي بفصل الباصات المتوسطة عن الحافلات الكبيرة.
وتأسست الشركة برأس مال نحو 31 ألف دينار في العام 2004 وزاد حاليا ليصبح نحو مليون دينار ويساهم فيها نحو 28 مساهما.
وقال العمري أن الشركة تأسست بموجب موافقة هيئة تنظيم قطاع النقل وسجلت في وزارة الصناعة والتجارة ضمن شروط وتعليمات الهيئة من ضمنها إنشاء مكاتب لحجز التذاكر للعمل بنظام الترددات وصالات انتظار وتذاكر للأجور.
تابعوا الوقائع على 
