المومني: الحظر الشامل يعني تأجيل الانتخابات
الوقائع الاخبارية :قال الناطق باسم الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني إن العودة للحظر الشامل يعني تأجيل الانتخابات.
وأضاف، إن الانتخابات ليست استثناء، ويجري عليها ما يجري على باقي المؤسسات والوزارات، مشيراً أن سلامة المواطن الأردني اهم من الانتخابات.
وأشار إلى أن المال الأسود موجود لكنه لم يصل لحد الظاهرة، وأن عقوبة استخدام المال الأسود هي السجن لمدة تتراوح ما بين 3 – 7 سنوات.
ولفت إلى أن 5 قضايا مال أسود تم احالتها للادعاء العام، مبيناً أن الطريق إلى البرلمان يجب أن يكون نظيفا.
وأوضح أن 600 ألف شاب سيدخلون سن الانتخاب للمرة الأولى، وأن نحو 4.6 مليون أردني يحق لهم الانتخاب.
وشدد على أن الانتخابات في الأردن تعتبر من أكثر الانتخابات نزاهة في العالم، وأنه لا مكان للتزوير فيها.
بدوره قال امين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية علي الخوالدة إن الوزارة تقوم بحملة واسعة لحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات المقبلة.
وتابع: "نستهدف مشاركة أكبر عدد ممكن من الشباب في الانتخابات، وجدنا تفاعل حقيقي من الشباب للمشاركة في الانتخابات".
"نحاول زيادة الوعي لدى المواطن للمشاركة في الانتخابات عبر التعريف بأهمية البرلمان" بحسب الخوالدة.
وأكد وجود مشكلة كبيرة في الثقافة والسلوك الانتخابي للمواطن الأردني، إذ من المهم أن يتجه المواطن للبرامج وللمرشحين الاكفاء.
ولفت إلى أن وعود المرشحين للشباب بالتوظيف غير واقعية اليوم، وأنه يتوجب على المواطنين أن يختاروا من يمثلهم في الرقابة والتشريع.
وأضاف، إن الانتخابات ليست استثناء، ويجري عليها ما يجري على باقي المؤسسات والوزارات، مشيراً أن سلامة المواطن الأردني اهم من الانتخابات.
وأشار إلى أن المال الأسود موجود لكنه لم يصل لحد الظاهرة، وأن عقوبة استخدام المال الأسود هي السجن لمدة تتراوح ما بين 3 – 7 سنوات.
ولفت إلى أن 5 قضايا مال أسود تم احالتها للادعاء العام، مبيناً أن الطريق إلى البرلمان يجب أن يكون نظيفا.
وأوضح أن 600 ألف شاب سيدخلون سن الانتخاب للمرة الأولى، وأن نحو 4.6 مليون أردني يحق لهم الانتخاب.
وشدد على أن الانتخابات في الأردن تعتبر من أكثر الانتخابات نزاهة في العالم، وأنه لا مكان للتزوير فيها.
بدوره قال امين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية علي الخوالدة إن الوزارة تقوم بحملة واسعة لحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات المقبلة.
وتابع: "نستهدف مشاركة أكبر عدد ممكن من الشباب في الانتخابات، وجدنا تفاعل حقيقي من الشباب للمشاركة في الانتخابات".
"نحاول زيادة الوعي لدى المواطن للمشاركة في الانتخابات عبر التعريف بأهمية البرلمان" بحسب الخوالدة.
وأكد وجود مشكلة كبيرة في الثقافة والسلوك الانتخابي للمواطن الأردني، إذ من المهم أن يتجه المواطن للبرامج وللمرشحين الاكفاء.
ولفت إلى أن وعود المرشحين للشباب بالتوظيف غير واقعية اليوم، وأنه يتوجب على المواطنين أن يختاروا من يمثلهم في الرقابة والتشريع.
تابعوا الوقائع على 
