توق: ليس عدلا قبول الطالب الجامعي بناء على التوجيهي فقط
الوقائع الإخبارية: وصف وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محي الدين توق، المبادئ الجديدة للقبول الجامعي بالمهمة جدا، لانها تتماشى مع تطوير مدخلات التعليم وتطوير عمليات المراحل التعليمية في الجامعات، اضافة الى تطوير المحتوى وأساليب التدريس.
وقال توق خلال مؤتمر صحفي عقده السبت، إن هذه المبادئ تهدف الى مخرجات افضل تتوائم مع متطلبات سوق العمل.
وأضاف أن المبدأ الأساسي الأول، ان يكون القبول على اساس الكلية او حقل التخصص لتكون السنة الاولى مشتركة، وهذا كان متبعا في الجامعات الأردنية حتى عام 1989، وتوقف بسبب القبول الموحد وازدياد عدد الجامعات.
وبين أن الحكومة لا تبتدع شيئا جديدا وإنما تعود لممارسة كانت قائمة سابقا وكانت جيدة.
اما المبدأ الثاني، وهو أن يتم التخصص أو التفريع في السنة الثانية ضمن 3 معايير احداها اجراء مقابلة شخصية اذا لزم الامر.
وأوضح توق أن المقترح يقوم على احتساب علامة القبول 60% من معدل الثانوية العامة، و40% من اختبار القبول.
وأكد أن أكثر من 60 دولة في العالم تعتمد مبدأ اختبارات القبول الجامعي.
واشار الوزير إلى أنه ليس من العدل والإنصاف قبول الطالب في الجامعة بناء على معدل الثانوية العامة فقط.
وأكد انه ليس لهذا المقترح أي علاقة بالغاء الثانوية العامة او تهميش دوره، كما ليس له أي علاقة بالرسوم الجامعية كما قال البعض.
وقال توق خلال مؤتمر صحفي عقده السبت، إن هذه المبادئ تهدف الى مخرجات افضل تتوائم مع متطلبات سوق العمل.
وأضاف أن المبدأ الأساسي الأول، ان يكون القبول على اساس الكلية او حقل التخصص لتكون السنة الاولى مشتركة، وهذا كان متبعا في الجامعات الأردنية حتى عام 1989، وتوقف بسبب القبول الموحد وازدياد عدد الجامعات.
وبين أن الحكومة لا تبتدع شيئا جديدا وإنما تعود لممارسة كانت قائمة سابقا وكانت جيدة.
اما المبدأ الثاني، وهو أن يتم التخصص أو التفريع في السنة الثانية ضمن 3 معايير احداها اجراء مقابلة شخصية اذا لزم الامر.
وأوضح توق أن المقترح يقوم على احتساب علامة القبول 60% من معدل الثانوية العامة، و40% من اختبار القبول.
وأكد أن أكثر من 60 دولة في العالم تعتمد مبدأ اختبارات القبول الجامعي.
واشار الوزير إلى أنه ليس من العدل والإنصاف قبول الطالب في الجامعة بناء على معدل الثانوية العامة فقط.
وأكد انه ليس لهذا المقترح أي علاقة بالغاء الثانوية العامة او تهميش دوره، كما ليس له أي علاقة بالرسوم الجامعية كما قال البعض.