الكلالدة : ٣٣٢ مترشحا حزبيا بينهم ٧٥ إمرأة
الوقائع الاخبارية :قال الدكتور خالد الكلالدة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، أن عملية الترشح للانتخابات النيابية المقبلة التي استمرت لثلاثة ايام، كانت بمثابة اختبار لتطبيق قواعد وشروط السلامة العامة، قبل الذهاب إلى اجراء العملية الانتخابية.
وأكد أن هذه التجربة الأولية للتعليمات التنفيذية التي وضعتها الهيئة للوقاية من انتشار العدوى خلال عملية الاقتراع وما يرافقها، تزيد من الثقة في امكانية اجراء الانتخابات ضمن الالتزام بهذه القواعد.
وقال الدكتور الكلالدة أن عملية الترشح برغم المشاركة العالية وكثافة الحضور إلا أن الأمور سارت وفق التقيد التام بتعليمات اجراءات السلامة، والالتزام بالتباعد ولبس الكمامة.
ولفت إلى أنهم في الهيئة قد باشروا بعد اغلاق باب الترشح بتدقيق طلبات الترشح لفرز المترشحين الحزبيين الذين تقدموا بطلباتهم، ليتم تزويد وزارة الشؤون السياسية بها، كون النظام الجديد لتمويل الاحزاب يعتمد على جانب نسبة مشاركتها وترشحها في الانتخابات.
وكشف الدكتور الكلالدة أن العدد الأولي لطلبات المترشحين بصفة حزبية، بلغ ٣٣٢ طلبا من بينها ٧٥ سيدة، وان التدقيق لم يكتمل بعد لكنه في لمساته الاخيرة، وهذا الرقم حتى مساء أمس الجمعة.
وأكد أن هذه التجربة الأولية للتعليمات التنفيذية التي وضعتها الهيئة للوقاية من انتشار العدوى خلال عملية الاقتراع وما يرافقها، تزيد من الثقة في امكانية اجراء الانتخابات ضمن الالتزام بهذه القواعد.
وقال الدكتور الكلالدة أن عملية الترشح برغم المشاركة العالية وكثافة الحضور إلا أن الأمور سارت وفق التقيد التام بتعليمات اجراءات السلامة، والالتزام بالتباعد ولبس الكمامة.
ولفت إلى أنهم في الهيئة قد باشروا بعد اغلاق باب الترشح بتدقيق طلبات الترشح لفرز المترشحين الحزبيين الذين تقدموا بطلباتهم، ليتم تزويد وزارة الشؤون السياسية بها، كون النظام الجديد لتمويل الاحزاب يعتمد على جانب نسبة مشاركتها وترشحها في الانتخابات.
وكشف الدكتور الكلالدة أن العدد الأولي لطلبات المترشحين بصفة حزبية، بلغ ٣٣٢ طلبا من بينها ٧٥ سيدة، وان التدقيق لم يكتمل بعد لكنه في لمساته الاخيرة، وهذا الرقم حتى مساء أمس الجمعة.
تابعوا الوقائع على 
