10 مقترحات للحكومة من طبيب أردني
الوقائع الاخبارية :وجه مقيم الجراحة العامة الطبيب بهاء الدين الأقطش رسالة فيها 10 قترحات للتعامل مع الوضع الحالي لوباء كورونا، في ظل زيادة أعداد الإصابات والوفيات، تاليا نصها:
أن الأطباء الآن " في عين العاصفة" والحالات في تزايد وهم بحاجة لكل طبيب و لكل ممرض و لكل فني تنفسية ولكل من يعمل في القطاع الصحي وكوني عضو في لجان التقصي ومقيم جراحة في مستشفى البشير أجد لزاما علي أن اتقدم بمقترحات لعلها تجد النور وتكون بداية الطريق لعودة الحياة لطبيعتها اوجزها بالنقاط التالية :
أولا /تفريغ المستشفيات المركزية ( البشير وحمزه) من مرضى كورونا وتحويلهم إلى المستشفيات الطرفية وإعادة تشغيل المستشفيات المركزية بكامل طاقتها.
ثانيا/ إنشاء ثلاثة مستشفيات ميدانية في إقليم الوسط واقليم الشمال واقليم الجنوب خاصة بالأمراض المعدية وغير المعدية وتشمل كافة التخصصات وتحويل كافة المرضى إلى هذه المستشفيات وتشكيل لجنة لتدريب كوادر هذه المستشفيات على التعامل مع مرضى الامراض المعدية.
ثالثا/تقديم العلاج لكافة المصابين بالاشتراك ما بين الحكومة وشركات التأمين في كافة القطاعات سواء الصحة او الخدمات او القطاع الخاص واعفاء المواطنين من كافة الالتزامات المترتبة عليهم بالذات في القطاع الخاص.
رابعا/الحجر المنزلي لمن بلغ 60 عاما أو أصحاب الأمراض المزمنة ومتابعتهم من قبل فريق طبي متخصص بالتعاون من فرق الدفاع المدني وتزويدهم بادويتهم الشهرية.
خامسا /تعيين كافة الاطباء المتعطلين عن العمل وعددهم 1800 طبيب وتدريبهم واشراكهم بمتابعة المرضى وتوزيع الأدوية وتقييم الحالات بالتنسيق مع مديرية الدفاع المدني.
سادسا /الغاء فرق التقصي الوبائي والاكتفاء بعمل الفحوصات في المراكز الصحية التي تم تحديدها وتحويل عمل فرق التقصي الي متابعة مرضى العزل المنزلي من كبار السن وأصحاب الامراض المزمنه.
سابعا /إعفاء الموظفين في القطاعين العام والخاص ممن يملكون تاريخ مرضي مزمن من الدوام تحت شروط معينه وبناءا على توصية طبيه.
ثامنا /اصدار امر دفاع بتغليظ العقوبات على مقيمي تجمعات الانتخابات والأفراح والاتراح وعدم التزام بتعليمات الصحة العامة من ارتداء الكمامه او التباعد الاجتماعي وتخصيص، وإصدار تعليمات وبرتوكلات بناءا على توصيات طبيه فيما يتعلق بالمطارات والمعابر وألية الدخول منها .
تاسعا / عمل برامج مشتركة للتوعية بالتعاون ما بين وزارة الاوقاف والتربية والصحة وذلك من أجل اعادة الثقه المفقوده بين الحكومة والشعب و زيادة نشر الوعي بين أفراد المجتمع بخطورة هذه الامراض وعواقب عدم الإلتزام بالتعليمات
عاشرا / اذا تم تطبيق هذه النقاط حرفيا نحن الآن قادرون على الغاء كافة مظاهر الحظر الشامل والجزئي وفتح كافة القطاعات والمطارات والمعابر والتعايش هذا الواقع.
أن الأطباء الآن " في عين العاصفة" والحالات في تزايد وهم بحاجة لكل طبيب و لكل ممرض و لكل فني تنفسية ولكل من يعمل في القطاع الصحي وكوني عضو في لجان التقصي ومقيم جراحة في مستشفى البشير أجد لزاما علي أن اتقدم بمقترحات لعلها تجد النور وتكون بداية الطريق لعودة الحياة لطبيعتها اوجزها بالنقاط التالية :
أولا /تفريغ المستشفيات المركزية ( البشير وحمزه) من مرضى كورونا وتحويلهم إلى المستشفيات الطرفية وإعادة تشغيل المستشفيات المركزية بكامل طاقتها.
ثانيا/ إنشاء ثلاثة مستشفيات ميدانية في إقليم الوسط واقليم الشمال واقليم الجنوب خاصة بالأمراض المعدية وغير المعدية وتشمل كافة التخصصات وتحويل كافة المرضى إلى هذه المستشفيات وتشكيل لجنة لتدريب كوادر هذه المستشفيات على التعامل مع مرضى الامراض المعدية.
ثالثا/تقديم العلاج لكافة المصابين بالاشتراك ما بين الحكومة وشركات التأمين في كافة القطاعات سواء الصحة او الخدمات او القطاع الخاص واعفاء المواطنين من كافة الالتزامات المترتبة عليهم بالذات في القطاع الخاص.
رابعا/الحجر المنزلي لمن بلغ 60 عاما أو أصحاب الأمراض المزمنة ومتابعتهم من قبل فريق طبي متخصص بالتعاون من فرق الدفاع المدني وتزويدهم بادويتهم الشهرية.
خامسا /تعيين كافة الاطباء المتعطلين عن العمل وعددهم 1800 طبيب وتدريبهم واشراكهم بمتابعة المرضى وتوزيع الأدوية وتقييم الحالات بالتنسيق مع مديرية الدفاع المدني.
سادسا /الغاء فرق التقصي الوبائي والاكتفاء بعمل الفحوصات في المراكز الصحية التي تم تحديدها وتحويل عمل فرق التقصي الي متابعة مرضى العزل المنزلي من كبار السن وأصحاب الامراض المزمنه.
سابعا /إعفاء الموظفين في القطاعين العام والخاص ممن يملكون تاريخ مرضي مزمن من الدوام تحت شروط معينه وبناءا على توصية طبيه.
ثامنا /اصدار امر دفاع بتغليظ العقوبات على مقيمي تجمعات الانتخابات والأفراح والاتراح وعدم التزام بتعليمات الصحة العامة من ارتداء الكمامه او التباعد الاجتماعي وتخصيص، وإصدار تعليمات وبرتوكلات بناءا على توصيات طبيه فيما يتعلق بالمطارات والمعابر وألية الدخول منها .
تاسعا / عمل برامج مشتركة للتوعية بالتعاون ما بين وزارة الاوقاف والتربية والصحة وذلك من أجل اعادة الثقه المفقوده بين الحكومة والشعب و زيادة نشر الوعي بين أفراد المجتمع بخطورة هذه الامراض وعواقب عدم الإلتزام بالتعليمات
عاشرا / اذا تم تطبيق هذه النقاط حرفيا نحن الآن قادرون على الغاء كافة مظاهر الحظر الشامل والجزئي وفتح كافة القطاعات والمطارات والمعابر والتعايش هذا الواقع.
تابعوا الوقائع على 
