%23 من صادرات الأردن إلى الولايات المتحدة الامريكية
الوقائع الاخبارية :عقد منتدى الاستراتيجيات الأردني بالتعاون مع المركز المصري للدراسات الاقتصادية جلسة حوارية بعنوان "الاتفاقيات التجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية -حالتي الأردن ومصر".
المدير التنفيذي لمنتدى الاستراتيجيات الأردني إبراهيم سيف أشار إلى أن الصادرات الأردنية إلى السوق الأميركية لم تتجاوز 8.9 مليون دينار قبل إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين الأردن والولايات المتحدة الأمريكية، في حين كانت المستوردات الأردنية من السوق الأمريكية تصل إلى 233 مليون دينار لعام 1994.
وقال إنه بعد توقيع اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة ارتفعت قيمة الصادرات الأردنية إلى الأسواق الأمريكية مما أدى إلى تقليص العجز في الميزان التجاري مع الجانب الأمريكي.
وبين سيف أن صناعة المنسوجات هي المستفيد الأكبر من هذه الاتفاقية، حيث تشكل النسبة الأكبر من إجمالي الصادرات بموجب هذه الاتفاقية.
كما شكلت الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة ما يقارب 23% من إجمالي نسبة الصادرات المحلية العام الماضي.
وأكد سيف ضرورة استفادة المستثمرين الأردنيين من الاتفاقيات التجارية التي يتمتع بها الأردن مع الدول الإقليمية والعالمية في سبيل تنويع محفظة الصادرات المحلية وتصدير سلع وخدمات جديدة إضافة إلى المنسوجات، ومشدداً على ضرورة تعزيز التعاون بين مصر والأردن في المجالات الصناعية.
المديرة التنفيذية ومديرة البحوث بالمركز المصري للدراسات الاقتصادية عبلة عبد اللطيف قالت خلال الجلسة إن الشركاء الأساسيين لمصر في مجال التجارة الخارجية هم الاتحاد الأوروبي تليه الدول العربية، لافتة إلى أن هناك فجوة كبيرة تتمثل في زيادة العجز التجاري في العلاقة التجارية بين مصر والولايات المتحدة.
بلغ حجم المستوردات الأميركية إلى مصر ما قيمته 5.4 مليار دولار عام 2019، مقابل صادرات مصرية قيمتها 3 مليار دولار فقط، وقد أسهمت اتفاقية الصناعات المؤهلة بين مصر وأمريكا فى زيادة حجم الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة خلال الفترة من 2005 – 2019 بنحو مليار دولار، وتركزت هذه الصادرات في الملابس الجاهزة وهو ما يعنى وجود فرص متعددة للنمو، وفق عبد اللطيف
واقترح عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية محمد قاسم بحث السبل المتاحة بهدف تحقيق نموذج مشابه لاتفاقية أغادير بين مصر والأردن والمغرب، لتحقيق أقصى استفادة من اتفاقية التجارة الأمريكية مع الأردن، خاصة في مجالي صناعة الملابس الجاهزة والمنسوجات، والأدوية.
"دعوة الجانب الأردني للمصريين للاستثمار بالأردن صعبة التحقق لعدم القدرة على الاستثمار في الخارج بعكس الهنود والباكستانيين. " وفق قاسم
المدير التنفيذي لمنتدى الاستراتيجيات الأردني إبراهيم سيف أشار إلى أن الصادرات الأردنية إلى السوق الأميركية لم تتجاوز 8.9 مليون دينار قبل إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين الأردن والولايات المتحدة الأمريكية، في حين كانت المستوردات الأردنية من السوق الأمريكية تصل إلى 233 مليون دينار لعام 1994.
وقال إنه بعد توقيع اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة ارتفعت قيمة الصادرات الأردنية إلى الأسواق الأمريكية مما أدى إلى تقليص العجز في الميزان التجاري مع الجانب الأمريكي.
وبين سيف أن صناعة المنسوجات هي المستفيد الأكبر من هذه الاتفاقية، حيث تشكل النسبة الأكبر من إجمالي الصادرات بموجب هذه الاتفاقية.
كما شكلت الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة ما يقارب 23% من إجمالي نسبة الصادرات المحلية العام الماضي.
وأكد سيف ضرورة استفادة المستثمرين الأردنيين من الاتفاقيات التجارية التي يتمتع بها الأردن مع الدول الإقليمية والعالمية في سبيل تنويع محفظة الصادرات المحلية وتصدير سلع وخدمات جديدة إضافة إلى المنسوجات، ومشدداً على ضرورة تعزيز التعاون بين مصر والأردن في المجالات الصناعية.
المديرة التنفيذية ومديرة البحوث بالمركز المصري للدراسات الاقتصادية عبلة عبد اللطيف قالت خلال الجلسة إن الشركاء الأساسيين لمصر في مجال التجارة الخارجية هم الاتحاد الأوروبي تليه الدول العربية، لافتة إلى أن هناك فجوة كبيرة تتمثل في زيادة العجز التجاري في العلاقة التجارية بين مصر والولايات المتحدة.
بلغ حجم المستوردات الأميركية إلى مصر ما قيمته 5.4 مليار دولار عام 2019، مقابل صادرات مصرية قيمتها 3 مليار دولار فقط، وقد أسهمت اتفاقية الصناعات المؤهلة بين مصر وأمريكا فى زيادة حجم الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة خلال الفترة من 2005 – 2019 بنحو مليار دولار، وتركزت هذه الصادرات في الملابس الجاهزة وهو ما يعنى وجود فرص متعددة للنمو، وفق عبد اللطيف
واقترح عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية محمد قاسم بحث السبل المتاحة بهدف تحقيق نموذج مشابه لاتفاقية أغادير بين مصر والأردن والمغرب، لتحقيق أقصى استفادة من اتفاقية التجارة الأمريكية مع الأردن، خاصة في مجالي صناعة الملابس الجاهزة والمنسوجات، والأدوية.
"دعوة الجانب الأردني للمصريين للاستثمار بالأردن صعبة التحقق لعدم القدرة على الاستثمار في الخارج بعكس الهنود والباكستانيين. " وفق قاسم