أبوقديس: قرار عقد الاختبارات النهائية في الحرم الجامعي من عدمه الأسبوع المقبل
الوقائع الاخبارية :قال وزير التعليم العالي والبحث العالي الدكتور محمد أبو قديس، إن مجلس التعليم العالي سيبت بقرار عقد الاختبارات النهائية في الجامعات ميدانيا أو إلكترونيا الأسبوع المقبل.
وأشار أبوقديس، اليوم الإثنين، إلى أن المجلس سيصدر قراره حول الاختبارات الجامعية بناء على التوصيات الصحية الصادرة عن اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة ووزارة الصحة.
من جهته، قال عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة الدكتور بسام حجاوي، إن إمكانية عقد الاختبارات الجامعية في الحرم الجامعي من عدمها تعتمد على الأرقام الوبائية؛ نسب الشفاء ونسب الفحوصات الإيجابية في الأسبوعين المقبلين.
وأكد حجاوي أن الوضع الوبائي في المملكة شهد انخفاضا خلال الأسابيع القليلة الماضية، مطالبا بضرورة الاستمرار بالالتزام بمعايير السلامة العامة كارتداء الكمامة والتباعد الجسدي.
وأضاف أنه يأمل بوضع بروتوكول طبي مشدد يضمن إقامة الامتحانات النهائية في حرم الجامعات؛ وذلك لضمان منع انتقال العدوى.
وكان أبوقديس قال الأسبوع الماضي، إن العودة لمقاعد الدراسة داخل حرم الجامعات مرتبطة بالوضع الوبائي وأن الصورة لم تتضح بعد، إلّا أن الجامعات مطالبة بالاستعداد والجاهزية التامة لهذا الأمر والتشاركية بين الجميع من حيث تحقيق شروط السلامة بالتباعد والتأكيد على الكمامة في ظل احتمالية عقد الامتحانات النهائية داخلها.
وأشار أبوقديس، اليوم الإثنين، إلى أن المجلس سيصدر قراره حول الاختبارات الجامعية بناء على التوصيات الصحية الصادرة عن اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة ووزارة الصحة.
من جهته، قال عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة الدكتور بسام حجاوي، إن إمكانية عقد الاختبارات الجامعية في الحرم الجامعي من عدمها تعتمد على الأرقام الوبائية؛ نسب الشفاء ونسب الفحوصات الإيجابية في الأسبوعين المقبلين.
وأكد حجاوي أن الوضع الوبائي في المملكة شهد انخفاضا خلال الأسابيع القليلة الماضية، مطالبا بضرورة الاستمرار بالالتزام بمعايير السلامة العامة كارتداء الكمامة والتباعد الجسدي.
وأضاف أنه يأمل بوضع بروتوكول طبي مشدد يضمن إقامة الامتحانات النهائية في حرم الجامعات؛ وذلك لضمان منع انتقال العدوى.
وكان أبوقديس قال الأسبوع الماضي، إن العودة لمقاعد الدراسة داخل حرم الجامعات مرتبطة بالوضع الوبائي وأن الصورة لم تتضح بعد، إلّا أن الجامعات مطالبة بالاستعداد والجاهزية التامة لهذا الأمر والتشاركية بين الجميع من حيث تحقيق شروط السلامة بالتباعد والتأكيد على الكمامة في ظل احتمالية عقد الامتحانات النهائية داخلها.