جامعة إربد الأهلية أحد مؤسسي مركز التّميز في الخدمات المكتبية للجامعات الأردنية الخاصة في جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا
الوقائع الاخبارية :أقرَّ مجلسُ أمناء جامعة الأميرة سميّة للتكنولوجيا برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة رئيس مجلس أمناء الجامعة، بتأسيسَ "مركز التّميز في الخدمات المكتبية للجامعات الأردنية الخاصة"، بهدف تشاركية المعرفة ومواجهة التحديات المستمرة في عالم المكتبات، وتوفير بيئة داعمة لحركة البحث العلمي، بالشراكة مع ست جامعات أردنية خاصة هي: الأميرة سمية للتكنولوجيا، وإربد الأهلية، وعمان الأهلية، وفيلادلفيا، والإسراء، والشرق الأوسط، والعقبة للتكنولوجيا، على أن يبقى الباب مفتوحاً لدخول جامعات خاصة أخرى ومؤسسات بحثية وتعليمية أردنية في عضوية المركز، والذي انطلقت أعماله باجتماع مجلس إدارته عبر تقنية الاتصال المرئي، بحضور مدراء مكتبات الجامعات المؤسّسة بهدف وضع آلية لتنفيذ أهدافه.
وقالت صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بأنّ المركز يعدُّ الأول من نوعه عربياً وإقليمياً على مستوى الجامعات الخاصة، ويمثّلُ خطوةً نوعية رائدة في طريق التعاون بين الجامعات، ويوحّدُ آليات العمل وأدواته وفقاً للمعايير المهنية المكتبية المحلية والعالمية.
وأشاد رئيس جامعة الاميرة سميه الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي بالجهود الحثيثة للجامعات المؤسّسة، التي أثمرت ظهور المركز إلى حيز الوجود، مبيّناً أنّ العمل التشاركي بين الجامعات سيبقى ميزة استراتيجية تدعم وتمتّن أعمالها وتواكب تطلعاتها.
وأوضح الدكتور أسامه صالح مدير دائرة المكتبة في جامعة إربد الأهلية بأن من وظائف المركز الأساسية تتمثل في إمكانية التفاوض الجماعي للاشتراك في قواعد البيانات العالمية، وما لها من دور في إثراء الثقافة المعلوماتية الرقمية مما يعمق من دور المكتبات الإلكترونية من حيث تنوع اشكال البحث عن المعلومات العلمية، بحوثاً وملخصات. خاصة في ظل ارتفاع الكلفة المالية للمنتج العلمي عالمياً، ومحدودية ميزانية الجامعات الخاصة، مضافاً اليه التوسع في التعامل مع البحوث الورقية كبحوث الكترونية. وهذا يتوافق مع التحول العالمي في إدارة التعليم وانتاج المعرفة العلمية تكنولوجيا. كل ذلك من اجل الوصول الى مصادر المعلومات المفتوحة، وإنتاجها كتقنية معولمة. وأشاد بما تقدمه إدارة الجامعة من دعم بنائي لدائرة المكتبة وإغناء القيمة العلمية بمحتواها المعرفي، وصولاً بها إلى التميز النوعي والارتقاء الثقافي الفكري.
وقالت صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بأنّ المركز يعدُّ الأول من نوعه عربياً وإقليمياً على مستوى الجامعات الخاصة، ويمثّلُ خطوةً نوعية رائدة في طريق التعاون بين الجامعات، ويوحّدُ آليات العمل وأدواته وفقاً للمعايير المهنية المكتبية المحلية والعالمية.
وأشاد رئيس جامعة الاميرة سميه الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي بالجهود الحثيثة للجامعات المؤسّسة، التي أثمرت ظهور المركز إلى حيز الوجود، مبيّناً أنّ العمل التشاركي بين الجامعات سيبقى ميزة استراتيجية تدعم وتمتّن أعمالها وتواكب تطلعاتها.
وأوضح الدكتور أسامه صالح مدير دائرة المكتبة في جامعة إربد الأهلية بأن من وظائف المركز الأساسية تتمثل في إمكانية التفاوض الجماعي للاشتراك في قواعد البيانات العالمية، وما لها من دور في إثراء الثقافة المعلوماتية الرقمية مما يعمق من دور المكتبات الإلكترونية من حيث تنوع اشكال البحث عن المعلومات العلمية، بحوثاً وملخصات. خاصة في ظل ارتفاع الكلفة المالية للمنتج العلمي عالمياً، ومحدودية ميزانية الجامعات الخاصة، مضافاً اليه التوسع في التعامل مع البحوث الورقية كبحوث الكترونية. وهذا يتوافق مع التحول العالمي في إدارة التعليم وانتاج المعرفة العلمية تكنولوجيا. كل ذلك من اجل الوصول الى مصادر المعلومات المفتوحة، وإنتاجها كتقنية معولمة. وأشاد بما تقدمه إدارة الجامعة من دعم بنائي لدائرة المكتبة وإغناء القيمة العلمية بمحتواها المعرفي، وصولاً بها إلى التميز النوعي والارتقاء الثقافي الفكري.