فنان أردني يشارك بفيلم إيطالي بالعربية
الوقائع الاخبارية :يشارك الفنان الأردني إياد نصار في النسخة الجديدة من الفيلم العربي "بيرفكت سترينجرز" بعد أن تأجل تصويره مرتين بسبب جائحة فيروس كورونا والاضطرابات السياسية في لبنان.
ووفقاً لبيان صحفي لـ"ماد سولوشين للتوزيع"، فإن شركات "فرونت رو إنترتينمنت" و"إمباير إنترتينمنت " و" فيلم كلينيك"، حددت الثاني من شباط المقبل موعداً نهائياً لتصوير النسخة الجديدة باللغة العربية من الفيلم الإيطالي.
وأعد نص الفيلم غابريل يمين ووسام سميرة الذي سيظهر للمرة الأولى كمخرجَ سينمائي، وضم طاقم التمثيل بالإضافة إلى نصار، النجمة المصرية منى زكي، واللبنانية نادين لبكي، ومواطنها عادل كرم.
وكانت النسخة الإيطالية الأصلية التي لقيت استحسان النقاد وأنتجتها شركات "ميدوسا فيلم" و"ليون فيلم غروب" و"لوتس برودكشن"، حققت أكثر من 31 مليون دولار أميركي، وأنتجت منه نسخاً جديدة، حصدت مبلغاً إجمالياً مذهلاً قدره 270 مليون دولار أميركي في أنحاء العالم كلها.
وتدور أحداث القصة في لبنان، وسط الثورة اللبنانية ومجابهةً جائحة فيروس كورونا، وتحكي عن سبعة أصدقاء يجتمعون على العشاء، وأثناء ذلك يقررون أن يلعبوا لعبةً تتضمن أن يضع الجميع هواتفهم على طاولة العشاء ويجعلوا الهواتف والرسائل النصية متاحة للجميع، وبالرغم من أن اللعبة نشاط مبهج في البداية، تصبح الأمور أكثر جدية بلا ريب عندما تفضح الأسرار المكتومة والمعارف للعلن ضمن المجموعة.
ووفقاً لبيان صحفي لـ"ماد سولوشين للتوزيع"، فإن شركات "فرونت رو إنترتينمنت" و"إمباير إنترتينمنت " و" فيلم كلينيك"، حددت الثاني من شباط المقبل موعداً نهائياً لتصوير النسخة الجديدة باللغة العربية من الفيلم الإيطالي.
وأعد نص الفيلم غابريل يمين ووسام سميرة الذي سيظهر للمرة الأولى كمخرجَ سينمائي، وضم طاقم التمثيل بالإضافة إلى نصار، النجمة المصرية منى زكي، واللبنانية نادين لبكي، ومواطنها عادل كرم.
وكانت النسخة الإيطالية الأصلية التي لقيت استحسان النقاد وأنتجتها شركات "ميدوسا فيلم" و"ليون فيلم غروب" و"لوتس برودكشن"، حققت أكثر من 31 مليون دولار أميركي، وأنتجت منه نسخاً جديدة، حصدت مبلغاً إجمالياً مذهلاً قدره 270 مليون دولار أميركي في أنحاء العالم كلها.
وتدور أحداث القصة في لبنان، وسط الثورة اللبنانية ومجابهةً جائحة فيروس كورونا، وتحكي عن سبعة أصدقاء يجتمعون على العشاء، وأثناء ذلك يقررون أن يلعبوا لعبةً تتضمن أن يضع الجميع هواتفهم على طاولة العشاء ويجعلوا الهواتف والرسائل النصية متاحة للجميع، وبالرغم من أن اللعبة نشاط مبهج في البداية، تصبح الأمور أكثر جدية بلا ريب عندما تفضح الأسرار المكتومة والمعارف للعلن ضمن المجموعة.
تابعوا الوقائع على 
