بالأرقام.. ريال مدريد قبل رونالدو وبعده
الوقائع الاخبارية :أكدت صحيفة "أس" الإسبانية أن ريال مدريد بات يعاني من مشاكل كبير في خط الهجوم وتسجيل الأهداف بعد رحيل نجمه البرتغالي، كريستيانو رونالد، إلى يوفنتوس الإيطالي قبل موسمين.
وأشارت الصحيفة إلى حدوث تحسن خط الدفاع في "الميرنغي، إذ لم تتلق شباك الفريق سوى ثلاثة أهداف في آخر تسع مباريات، ولكن المشلكة لا تزال قائمة في خط الهجوم، وهذا الأمر كان واضحا في مباراته مع مضيفه أوساسونا والتي انتهت بالتعادل السلبي.
ففي تلك المباراة كانت هناك تسديدة واحدة على مرمى أوساسونا من أصل 8 تسديدات خلال المباراة كلها، فيما عجز مهاجم الفريق، كريم بنزيمة عن التسجيل للمباراة الثالثة على التوالي.
وبحسب الإحصائيات فإنها الثالثة من بين آخر 18 مباراة في الدوري لم يسجل فيها ريال مدريد أي أهداف، مما يعني أن "لوس بلانكوس" فشل في التسجيل في واحدة من كل ست مباريات، وتعد هذه سابقة مقلقة بالنسبة لفريق سجل في 73 مباراة متتالية خلال مسيرة متألقة بدأت من نهاية 2015-16 إلى بداية موسم 2017-18، وذلك عندما استلم زيدان تدريب العملاق المدريدي لأول مرة ، ولكن وقتها كان يلعب تحت إشرافه كريستيانو رونالدو.
ريال مدريد قبل وبعد رونالدو
لم يتمكن ريال مدريد من التسجيل في ثماني مباريات من أصل 86 مواجهة خاضها منذ بداية فترة زيدان الثانية، وذلك بنسبة 17في المئة، بينما في الفترة الأولى للمدرب الفنرسي فقد أخفق الفريق الملكي في هز الشباك في 9 مباريات فقط من أصل 149 مباراة أي بنسبة 6 في المئة، وهنا يبدو التأثير الواضح لرحيل رونالدو، وهو الذي اعتاد تسجيل 50 هدفًا في المتوسط في كل الموسم.
وسجل "لوس بلانكوس" 30 هدفًا فقط في آخر 18 مباراة بالدوري بمعدل (1.7 هدف لكل مباراة) ، وهو ثاني أسوأ معدل بعد 18 مباراة منذ العام 2007،
أما أسوأ موسم للريال فكان في 2018-2019 عندما سجل 26 هدفا في الليغا، وهو أول موسم لـ"الميرنغي" بعد رحيل
وبالنظر إلى إحصائيات أخرى فإن الريال سجل في العام 2017، 156 هدفاً، وفي 2018 سجلوا 142 هدفا، وفي الموسم الأول لرحيل رونالدو سجل الفريق الملكي 100 هدف في 2019 بزيادة تسعة أهداف عن العام 2020 والذي يعد أسوأ رقم منذ 2005، وبالتالي نسبة تسجيل الأهداف انخفضت 40في المئة في ثلاث أعوام بعد مغادرة "الدون".
وقد أحرز ريال مدريد أقل من هدف واحد في كل مباراة في المتوسط منذ رحيل رونالدو، إذ سجل "اللوس بلانكوس" 1385 هدفًا في 503 مباراة مع كريستيانو بمتوسط 2.7 لكل مباراة، مقارنة بمتوسط 1.8 هدف لكل مباراة (241 هدفًا في 136 مباراة) في حقبة ما بعد "صاروخ ماديرا".
وأشارت الصحيفة إلى حدوث تحسن خط الدفاع في "الميرنغي، إذ لم تتلق شباك الفريق سوى ثلاثة أهداف في آخر تسع مباريات، ولكن المشلكة لا تزال قائمة في خط الهجوم، وهذا الأمر كان واضحا في مباراته مع مضيفه أوساسونا والتي انتهت بالتعادل السلبي.
ففي تلك المباراة كانت هناك تسديدة واحدة على مرمى أوساسونا من أصل 8 تسديدات خلال المباراة كلها، فيما عجز مهاجم الفريق، كريم بنزيمة عن التسجيل للمباراة الثالثة على التوالي.
وبحسب الإحصائيات فإنها الثالثة من بين آخر 18 مباراة في الدوري لم يسجل فيها ريال مدريد أي أهداف، مما يعني أن "لوس بلانكوس" فشل في التسجيل في واحدة من كل ست مباريات، وتعد هذه سابقة مقلقة بالنسبة لفريق سجل في 73 مباراة متتالية خلال مسيرة متألقة بدأت من نهاية 2015-16 إلى بداية موسم 2017-18، وذلك عندما استلم زيدان تدريب العملاق المدريدي لأول مرة ، ولكن وقتها كان يلعب تحت إشرافه كريستيانو رونالدو.
ريال مدريد قبل وبعد رونالدو
لم يتمكن ريال مدريد من التسجيل في ثماني مباريات من أصل 86 مواجهة خاضها منذ بداية فترة زيدان الثانية، وذلك بنسبة 17في المئة، بينما في الفترة الأولى للمدرب الفنرسي فقد أخفق الفريق الملكي في هز الشباك في 9 مباريات فقط من أصل 149 مباراة أي بنسبة 6 في المئة، وهنا يبدو التأثير الواضح لرحيل رونالدو، وهو الذي اعتاد تسجيل 50 هدفًا في المتوسط في كل الموسم.
وسجل "لوس بلانكوس" 30 هدفًا فقط في آخر 18 مباراة بالدوري بمعدل (1.7 هدف لكل مباراة) ، وهو ثاني أسوأ معدل بعد 18 مباراة منذ العام 2007،
أما أسوأ موسم للريال فكان في 2018-2019 عندما سجل 26 هدفا في الليغا، وهو أول موسم لـ"الميرنغي" بعد رحيل
وبالنظر إلى إحصائيات أخرى فإن الريال سجل في العام 2017، 156 هدفاً، وفي 2018 سجلوا 142 هدفا، وفي الموسم الأول لرحيل رونالدو سجل الفريق الملكي 100 هدف في 2019 بزيادة تسعة أهداف عن العام 2020 والذي يعد أسوأ رقم منذ 2005، وبالتالي نسبة تسجيل الأهداف انخفضت 40في المئة في ثلاث أعوام بعد مغادرة "الدون".
وقد أحرز ريال مدريد أقل من هدف واحد في كل مباراة في المتوسط منذ رحيل رونالدو، إذ سجل "اللوس بلانكوس" 1385 هدفًا في 503 مباراة مع كريستيانو بمتوسط 2.7 لكل مباراة، مقارنة بمتوسط 1.8 هدف لكل مباراة (241 هدفًا في 136 مباراة) في حقبة ما بعد "صاروخ ماديرا".