النائب الغزاوي: الاغلبيه الساحقه من سكان الاغوار هم من الفقراء
الوقائع الاخبارية :طالب النائب علي سليمان الغزاوي بإنصاف المزارعين وخاصة أبناء الأغوار الشمالية مبيناً ارتفاع تكاليف الطاقه متسائلاً،. تقول لنا وزيره الطاقه ان هناك فائضا في انتاج الكهرباء بالاردن مما دفع الوزاره الى ايقاف تراخيص شركات توليد الكهرباء بالطاقه المستجده النظيفه .
وكيف يمكن لي ان اوافق بان هناك طاقه فائضه باكثر من 1000 ميجا واط علما ان كل المنتجين المزارعين والصناعيين وحتى القطاع السياحي والصحي يشكو من ارتفاع فاتوره الكهرباء بسبب الغلو في تسعيرها .
مشيراً إذا كانت الحكومه جاده في تشجيع القطاع الخاص على التوسع بالاستثمار فان معوق الطاقه يشكل حاجزا كبيرا امام هذا الطموح ولم ارى في الموازنه ما يستدل فيه على ان الحكومه جاده في اعاده هيكله هذا القطاع وتوفير امن الطاقه اذا بقي الحال على ما هو عليه .
هذا من جانب الاستثمار اما من جانب رفاهيه المواطن وتحقيق الحد المعقول من الحياه الكريمه فان فاتوره الكهرباء وبخاصه في منطقتي ( الاغوار الشماليه ) يشكل قلقا على كل رب اسره .
مضيفاً كما تعرفون جميعا ان الاغوار سمتها الاساسيه ارتفاع درجات الحراره خاصه في فصل الصيف مما يزيد من ماساتهم لارتفاع الفاتوره .
مشيراً ان الاغلبيه الساحقه من سكان الاغوار هم من الفقراء (اصحاب الدخل المتدني ) ، ولذلك فان مطالبتي باعاده النظر باسعار الكهرباء بهدف تخفيض الكلف تخفيضا ملموسا له ابعاد تنمويه وابعاد الامن الغذائي وكذلك الاستثمار مما يجعل الحياه لكل مواطن كريمه كما يريد
وان الاوان ان ناخذ هذا الأمر بالجديه التي يستحقها دون تاخير .
ان الاغوار وهي اكثر المناطق انتاجا زراعيا ومن يعيش ويقطن فيه هم من المجاهدين في سله غذاء الاردن ولما ذكرناه من ظروف جويه ومعيشيه صعبه فانه يستحق ان يكون مدعوما في تعرفه الكهرباء في منازلهم بذات التعرفه الزراعيه المعتمده في الوحدات الزراعيه
فيا ترى الا يستحق هذا المواطن ان يكون مدعوما بذات التعرفه في وحداته السكنيه (اي في منازلهم )، علما ان هناك المئات من العائلات الفقيره وعمال المياومه بلا كهرباء بفعل تراكم الفواتير وشركه الكهرباء كما يعلم الجميع اقوى من كل هؤلاء المواطنين وللاسف فانها تخلو من الحس الوطني وتجهل
وأكد الغزاوي ان الاغوار من اشد المناطق فقرا فعوضا عن اصدار قرار يقضي بتعرفه خاصه لهم فانها تصدر تعليمات بفصل التيار بلا رحمه .
وكيف يمكن لي ان اوافق بان هناك طاقه فائضه باكثر من 1000 ميجا واط علما ان كل المنتجين المزارعين والصناعيين وحتى القطاع السياحي والصحي يشكو من ارتفاع فاتوره الكهرباء بسبب الغلو في تسعيرها .
مشيراً إذا كانت الحكومه جاده في تشجيع القطاع الخاص على التوسع بالاستثمار فان معوق الطاقه يشكل حاجزا كبيرا امام هذا الطموح ولم ارى في الموازنه ما يستدل فيه على ان الحكومه جاده في اعاده هيكله هذا القطاع وتوفير امن الطاقه اذا بقي الحال على ما هو عليه .
هذا من جانب الاستثمار اما من جانب رفاهيه المواطن وتحقيق الحد المعقول من الحياه الكريمه فان فاتوره الكهرباء وبخاصه في منطقتي ( الاغوار الشماليه ) يشكل قلقا على كل رب اسره .
مضيفاً كما تعرفون جميعا ان الاغوار سمتها الاساسيه ارتفاع درجات الحراره خاصه في فصل الصيف مما يزيد من ماساتهم لارتفاع الفاتوره .
مشيراً ان الاغلبيه الساحقه من سكان الاغوار هم من الفقراء (اصحاب الدخل المتدني ) ، ولذلك فان مطالبتي باعاده النظر باسعار الكهرباء بهدف تخفيض الكلف تخفيضا ملموسا له ابعاد تنمويه وابعاد الامن الغذائي وكذلك الاستثمار مما يجعل الحياه لكل مواطن كريمه كما يريد
وان الاوان ان ناخذ هذا الأمر بالجديه التي يستحقها دون تاخير .
ان الاغوار وهي اكثر المناطق انتاجا زراعيا ومن يعيش ويقطن فيه هم من المجاهدين في سله غذاء الاردن ولما ذكرناه من ظروف جويه ومعيشيه صعبه فانه يستحق ان يكون مدعوما في تعرفه الكهرباء في منازلهم بذات التعرفه الزراعيه المعتمده في الوحدات الزراعيه
فيا ترى الا يستحق هذا المواطن ان يكون مدعوما بذات التعرفه في وحداته السكنيه (اي في منازلهم )، علما ان هناك المئات من العائلات الفقيره وعمال المياومه بلا كهرباء بفعل تراكم الفواتير وشركه الكهرباء كما يعلم الجميع اقوى من كل هؤلاء المواطنين وللاسف فانها تخلو من الحس الوطني وتجهل
وأكد الغزاوي ان الاغوار من اشد المناطق فقرا فعوضا عن اصدار قرار يقضي بتعرفه خاصه لهم فانها تصدر تعليمات بفصل التيار بلا رحمه .
تابعوا الوقائع على 
