انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثالث "الفنون والجائحة: واقع وتحولات"
الوقائع الإخبارية: انطلقت اليوم الثلاثاء فعاليات المؤتمر الدولي الثالث "الفنون والجائحة: واقع وتحولات" بتنظيم كلية الفنون والتصميم في الجامعة الأردنية عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة باحثين من مصر، ولبنان، وتونس، والعراق، والأردن.
وقال عميد الكلية الدكتور رامي حداد في كلمة له خلال افتتاح فعاليات المؤتمر الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي" إن فكرة المؤتمر جاءت تزامنا مع الذكرى المئوية لتأسيس الدولة الأردنية، ونتيجة لجائحة كورونا وانطلاقاً من أن الفنون انعكاس حقيقي لثقافة المجتمع، بكل تأثيراتها الأساسية في حياة الفرد من شتى الجوانب النفسية والمهنية والاقتصادية والاجتماعية، وما يرتبط بها".
وبين رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور محمد نصار أن المؤتمر يمثل نقطة لالتقاء الباحثين والعلماء من مختلف الجامعات العربية، ويسعى لتوحيد الجهود لخدمة البحث العلمي وتبادل الأراء والأفكار العلمية للوصول إلى توصيات وحلول مقترحة للتحديات والمشاكل التي تواجه الفنون خلال الجائحة من خلال البحوث العلمية والاستفادة منها.
وألقى الأب الدكتور يوسف طنوس من لبنان كلمة المشاركين قال فيها إن الحركة الفنية المعاصرة تأثرت بأزمة الكورونا، والفن يعد مجالا للتنفيس ونشر الوعي بين أفراد المجتمع ودعمهم نفسياً لتخطي تداعيات الجائحة وما تتركه من ضغط نفسي، من هنا جاءت أهمية المؤتمر لوضع اطار مشترك لاستمرار الابداع الفني.
وتضمن حفل الافتتاح حفلا موسيقيا قدمه طلبة قسم الفنون الموسيقية بإشراف الدكتورة تسونكا البكري.
ويناقش المؤتمر الذي يهدف إلى تسليط الضوء على مستقبل الفن في ظل التحوّلات التي فرضها الجائحة على مدار ثلاثة أيام محاور: دور الفنون في التوعية خلال الجائحة، وأساليب وتحديات تدريس الفنون خلال الجائحة، وأثر الجائحة على الحراك الفني، وتمثلات الجائحة في الأعمال الفنية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الخلوية في الحراك الفني خلال الجائحة وما بعدها.
وقال عميد الكلية الدكتور رامي حداد في كلمة له خلال افتتاح فعاليات المؤتمر الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي" إن فكرة المؤتمر جاءت تزامنا مع الذكرى المئوية لتأسيس الدولة الأردنية، ونتيجة لجائحة كورونا وانطلاقاً من أن الفنون انعكاس حقيقي لثقافة المجتمع، بكل تأثيراتها الأساسية في حياة الفرد من شتى الجوانب النفسية والمهنية والاقتصادية والاجتماعية، وما يرتبط بها".
وبين رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور محمد نصار أن المؤتمر يمثل نقطة لالتقاء الباحثين والعلماء من مختلف الجامعات العربية، ويسعى لتوحيد الجهود لخدمة البحث العلمي وتبادل الأراء والأفكار العلمية للوصول إلى توصيات وحلول مقترحة للتحديات والمشاكل التي تواجه الفنون خلال الجائحة من خلال البحوث العلمية والاستفادة منها.
وألقى الأب الدكتور يوسف طنوس من لبنان كلمة المشاركين قال فيها إن الحركة الفنية المعاصرة تأثرت بأزمة الكورونا، والفن يعد مجالا للتنفيس ونشر الوعي بين أفراد المجتمع ودعمهم نفسياً لتخطي تداعيات الجائحة وما تتركه من ضغط نفسي، من هنا جاءت أهمية المؤتمر لوضع اطار مشترك لاستمرار الابداع الفني.
وتضمن حفل الافتتاح حفلا موسيقيا قدمه طلبة قسم الفنون الموسيقية بإشراف الدكتورة تسونكا البكري.
ويناقش المؤتمر الذي يهدف إلى تسليط الضوء على مستقبل الفن في ظل التحوّلات التي فرضها الجائحة على مدار ثلاثة أيام محاور: دور الفنون في التوعية خلال الجائحة، وأساليب وتحديات تدريس الفنون خلال الجائحة، وأثر الجائحة على الحراك الفني، وتمثلات الجائحة في الأعمال الفنية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الخلوية في الحراك الفني خلال الجائحة وما بعدها.