هل تتمتع بها؟.. إليك سمات الشخصية المستقلة
الوقائع الإخبارية: يطمح العديد من الناس إلى الشخصية المستقلة؛ لتركيز هويتهم وسط مجتمعهم ؛ لكن هناك مواصفات لهذه الشخصية المستقلة والتي تختلف كلياً عن الشخصية الاعتمادية التي تحمل سمات نفسية ومواصفات عقلية.. إليك السمات التي تتمتع بها الشخصية المستقلة:
– القدرات الشخصيّة
وهذا لا يعني أن يقوم الشخص بكل شيء بنفسه، بل يتحقق المفهوم بقدرة الفرد على تحديد قدراته الشخصيّة وإنجازها، وتوزيعه للمهام الأخرى على الأشخاص المعنيين.
وهذا لا يعني أن يقوم الشخص بكل شيء بنفسه، بل يتحقق المفهوم بقدرة الفرد على تحديد قدراته الشخصيّة وإنجازها، وتوزيعه للمهام الأخرى على الأشخاص المعنيين.
– فن القيادة أو التنقل في وسائل النقل العام
القدرة على التنقل بوسائل النقل العام، أو الحصول على رخصة قيادة وامتلاك سيارة شخصيّة أمرٌ مهم؛ لجعل الشخص قادراً على فعل ما يُريد وقتما يُريد. بذلك لن يحتاج لصديقه أو والده أو قريبه ليقلّه من مكان لآخر.
القدرة على التنقل بوسائل النقل العام، أو الحصول على رخصة قيادة وامتلاك سيارة شخصيّة أمرٌ مهم؛ لجعل الشخص قادراً على فعل ما يُريد وقتما يُريد. بذلك لن يحتاج لصديقه أو والده أو قريبه ليقلّه من مكان لآخر.
-إصلاح الأعطال المنزليّة
إصلاح الباب، أو دهن البيت، أو إصلاح الصنبور سيوفّر المال ويوفر بعضاً من الوقت في انتظار الآخرين لإنجاز العمل. ولماذا لا تتعلّم الشخصية المستقلة تحضير الأطعمة الأساسيّة، واستخدام أدوات المطبخ، واستخدام الفرن، وشراء الحاجيات المهمة لإعداد وجبة مميّزة؟؛ فهذا يعزز من القدرة على الاعتماد على النفس والحصول على الاستقلالية.
إصلاح الباب، أو دهن البيت، أو إصلاح الصنبور سيوفّر المال ويوفر بعضاً من الوقت في انتظار الآخرين لإنجاز العمل. ولماذا لا تتعلّم الشخصية المستقلة تحضير الأطعمة الأساسيّة، واستخدام أدوات المطبخ، واستخدام الفرن، وشراء الحاجيات المهمة لإعداد وجبة مميّزة؟؛ فهذا يعزز من القدرة على الاعتماد على النفس والحصول على الاستقلالية.
-التعلم من الأخطاء
ارتكاب بعض الأخطاء من الأمور الطبيعة جداً، ولكن مع الوقت والممارسة والبحث المستمرّ سيتمكن الشخص من الحصول على النتائج المرجوة. الاستقلاليّة دائماً ما تحتاج إلى التعلم من الأخطاء وتجاوز مرحلة الفشل والمحاولة مراراً وتكراراً لتحقيق الطموحات والإنجازات العظيمة.
ارتكاب بعض الأخطاء من الأمور الطبيعة جداً، ولكن مع الوقت والممارسة والبحث المستمرّ سيتمكن الشخص من الحصول على النتائج المرجوة. الاستقلاليّة دائماً ما تحتاج إلى التعلم من الأخطاء وتجاوز مرحلة الفشل والمحاولة مراراً وتكراراً لتحقيق الطموحات والإنجازات العظيمة.
– اتخاذ القرارات المهمة
لتحقيق الاستقلالية لا بد من امتلاك القدرة على اتخاذ القرارات المهمّة في الحياة، ولا غنى بطبيعة الحال عن الحصول على رأي شخص، أو مجموعة من الأشخاص بين الحين والآخر لتجميع اختيارات جيدة وحلول جماعيّة مناسبة.
لتحقيق الاستقلالية لا بد من امتلاك القدرة على اتخاذ القرارات المهمّة في الحياة، ولا غنى بطبيعة الحال عن الحصول على رأي شخص، أو مجموعة من الأشخاص بين الحين والآخر لتجميع اختيارات جيدة وحلول جماعيّة مناسبة.
-السيطرة على المشاعر
القدرة على التحكم بردة الفعل عند مواجهة الظروف المختلفة، تمكّن الفرد من الوصول إلى الاستقلالية في حياته، كما أنّ الفرد يحتوي نفسه في حالة انهياره وتعرضه للحزن والألم، ولا ينتظر من أحد الأشخاص المحيطين أو المقرّبين إخراجه من حالته؛ فهو المسيطر دائماً والقادر على التحكم بذاته.
القدرة على التحكم بردة الفعل عند مواجهة الظروف المختلفة، تمكّن الفرد من الوصول إلى الاستقلالية في حياته، كما أنّ الفرد يحتوي نفسه في حالة انهياره وتعرضه للحزن والألم، ولا ينتظر من أحد الأشخاص المحيطين أو المقرّبين إخراجه من حالته؛ فهو المسيطر دائماً والقادر على التحكم بذاته.
– المعرفة والخبرة
الاستقلالية هي مهارة حيوية، وغالباً ما يتمتع بها الأشخاص الذين يمتلكون قدراً كبيراً من المعرفة والخبرة، ويحاولون السيطرة على حياتهم دون الحاجة لمساعدة الآخرين. ويسعون لتحقيق أهدافهم وفق قواعد عقلانية ذكية تنم عن خلفياتهم الثقافية وحرياتهم الشخصية.
الاستقلالية هي مهارة حيوية، وغالباً ما يتمتع بها الأشخاص الذين يمتلكون قدراً كبيراً من المعرفة والخبرة، ويحاولون السيطرة على حياتهم دون الحاجة لمساعدة الآخرين. ويسعون لتحقيق أهدافهم وفق قواعد عقلانية ذكية تنم عن خلفياتهم الثقافية وحرياتهم الشخصية.