نيللي كريم تكشف أصعب موقف تعرّضت فيه للإحراج ... ما هو؟
الوقائع الاخبارية :نشرت قناة "القاهرة والناس" برومو حلقة اليوم الخميس من برنامج "شيخ الحارة والجريئة"، التي تستضيف فيها المخرجة إيناس الدغيدي الفنانة نيللي كريم، ونشر حساب القناة في موقع "يوتيوب" مجموعة من تصريحاتها قبل اللقاء والتي قالت فيها: "وافقت على الحضور للبرنامج بسبب إيناس الدغيدي. وأكثر موقف محرج في حياتي كان في سوريا. كنت أصوّر، وجاء شخص ليصافحني وكان مرحّباً بي جداً، وبعدها اكتشفت أنه لا يعرفني، بحيث خاطبني باسم ممثلة أخرى هي مي عز الدين".
وأضافت: "أحياناً أردّ على التعليقات السخيفة، وأخيراً كتب لي شخص "على فكرة ما بحبكيش ودمك تقيل"، وردّي كان "ميرسي قوي رمضان كريم"... كما لا أحب الممثل غير الملتزم، ومثلما لا أحب أن ينتظرني أحد، لا أحب انتظار أحد ثلاث أو أربع ساعات".
واستطردت: "أحب في نفسي أنني لا أستسلم، وأكره في نفسي أني شخص "مودي" جداً. وأصعب تجربة في حياتي مرض والدتي، "حسيت إني لوحدي وماليش ظهر، لأن اعتماد حياتي كله عليها".
وقالت نيللي: "أسوأ تعليق سمعته كان عندما قدّمت أول عمل لي، الفوازير. النقد كان قاتلاً بالنسبة إليّ، وكتب أحدهم عنواناً يقول "نسخة مشوهة من نيللي وشريهان". فأنا لا أحب إبداء الرأي في تصرفات أحد. أنا من مدرسة كل واحد حر في تصرفاته... وانتشرت شائعة تقول إنني مغرورة. أنا بطبعي خجولة، وعندما أدخل مكاناً لا أعرف أحداً فيه لا أبادر في إلقاء التحية، والبعض يرى في تصرفي هذا غروراً".
وأضافت: "أحياناً أردّ على التعليقات السخيفة، وأخيراً كتب لي شخص "على فكرة ما بحبكيش ودمك تقيل"، وردّي كان "ميرسي قوي رمضان كريم"... كما لا أحب الممثل غير الملتزم، ومثلما لا أحب أن ينتظرني أحد، لا أحب انتظار أحد ثلاث أو أربع ساعات".
واستطردت: "أحب في نفسي أنني لا أستسلم، وأكره في نفسي أني شخص "مودي" جداً. وأصعب تجربة في حياتي مرض والدتي، "حسيت إني لوحدي وماليش ظهر، لأن اعتماد حياتي كله عليها".
وقالت نيللي: "أسوأ تعليق سمعته كان عندما قدّمت أول عمل لي، الفوازير. النقد كان قاتلاً بالنسبة إليّ، وكتب أحدهم عنواناً يقول "نسخة مشوهة من نيللي وشريهان". فأنا لا أحب إبداء الرأي في تصرفات أحد. أنا من مدرسة كل واحد حر في تصرفاته... وانتشرت شائعة تقول إنني مغرورة. أنا بطبعي خجولة، وعندما أدخل مكاناً لا أعرف أحداً فيه لا أبادر في إلقاء التحية، والبعض يرى في تصرفي هذا غروراً".