ركود في أسواق القرطاسية.. و40 ديناراً متوسط احتياجات الطالب
الوقائع الاخبارية : كشف نقيب تجار ومصنعي القرطاسية أشرف قعوار، عن ركود في أسواق القرطاسية المنتشرة في مختلف محافظات ومناطق المملكة.
وقال قعوار إن التواضع في الإقبال على شراء القرطاسية، يعود لأسباب عديدة، أبرزها؛ تردد الأهالي ونظرتهم حول عودة التعليم الوجاهي بشكل كامل، أم العودة للتعليم عن بعد بعد بدء العام الدراسي.
وأشار إلى أن ضعف القدرة الشرائية وقلة السيولة لدى المواطنين، ساهمت أيضاً بهذا الركود.
وأوضح قعوار أن جميع المكتبات في المملكة جاهزة من كافة أدوات القرطاسية ولوازم الطلبة، مؤكداً أنه تم استيراد جميع احتياجات السوق التي تغطي حاجة الطلبة، والذين يقدر عددهم بأكثر من 2 مليون طالب وطالبة.
وبين قعوار أن أسعار القرطاسية في تناول الجميع، مؤكداً أن الاستعدادات للعام الدراسي المقبل، راعت جميع الظروف الاقتصادية الراهنة.
وكشف أن متوسط احتياجات طالب المدرسة من القرطاسية يبلغ 40 ديناراً.
وتوقع قعوار ارتفاع الإقبال على القرطاسية خلال الفترة المقبلة مع نهاية الشهر الحالي، وبدء العام الدراسي من المدارس "وجاهيا”.
ولفت إلى أن موسم القرطاسية سيمتد هذا العام بعد بدء العام الدراسي، اذ رجح قعوار ارتفاع الإقبال بعد عودة التعليم الوجاهي في المدارس بأسبوع أو أسبوعين.
وقال قعوار إن التواضع في الإقبال على شراء القرطاسية، يعود لأسباب عديدة، أبرزها؛ تردد الأهالي ونظرتهم حول عودة التعليم الوجاهي بشكل كامل، أم العودة للتعليم عن بعد بعد بدء العام الدراسي.
وأشار إلى أن ضعف القدرة الشرائية وقلة السيولة لدى المواطنين، ساهمت أيضاً بهذا الركود.
وأوضح قعوار أن جميع المكتبات في المملكة جاهزة من كافة أدوات القرطاسية ولوازم الطلبة، مؤكداً أنه تم استيراد جميع احتياجات السوق التي تغطي حاجة الطلبة، والذين يقدر عددهم بأكثر من 2 مليون طالب وطالبة.
وبين قعوار أن أسعار القرطاسية في تناول الجميع، مؤكداً أن الاستعدادات للعام الدراسي المقبل، راعت جميع الظروف الاقتصادية الراهنة.
وكشف أن متوسط احتياجات طالب المدرسة من القرطاسية يبلغ 40 ديناراً.
وتوقع قعوار ارتفاع الإقبال على القرطاسية خلال الفترة المقبلة مع نهاية الشهر الحالي، وبدء العام الدراسي من المدارس "وجاهيا”.
ولفت إلى أن موسم القرطاسية سيمتد هذا العام بعد بدء العام الدراسي، اذ رجح قعوار ارتفاع الإقبال بعد عودة التعليم الوجاهي في المدارس بأسبوع أو أسبوعين.
تابعوا الوقائع على 
